█ _ رضوى عاشور 2010 حصريا رواية ❞ الطنطورية ❝ عن دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان 2024 الطنطورية: للأديبة المصرية صدرت سنة تسرد الرواية سيرة متخيلة لعائلة فلسطينية منتسبة إلى قرية الطنطورة بين سنتي 1947 و2000 تم اقتلاعها من أرضها بعد اجتياح العصابات الصهيونية للقرية لتعيش تجارب اللجوء والإمارات ومصر تنتظم حول خط الأحداث والوقائع التاريخية كالنكبة واللجوء الفلسطيني والحرب الأهلية اللبنانية والاجتياح الإسرائيلي للبنان الرواية محكية بلسان رقية الشخصية الرئيسية والتي تكتب قصة عائلتها منذ مرحلة طفولتها الأولى الشيخوخة تحت إلحاح ابنها حسن لغة غنية بمصطلحات وحوارات بالعامية الفلسطينية ويتخلل متنها السردي مجموعة الشهادات الموثقة والمسجلة بأسماء أصحابها لأحداث أو مؤسسات تاريخية حقيقية كالمجازر المرتكبة خلال النكبة الحرب ومصير وثائق مركز الأبحاث بطلة هي امرأة القرية يتابع القارئ حياتها الصبا الرواية تمزج سطورها الوقائع ناحية الإبداع الأدبي أخرى كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ أنظر من بعيد : امرأة في الخامسة والثلاثين تمشي كأنها تركض أو تركض ركضاً غريباً مشتتاً على غير الركض ولا يقصد أي مكان. لماذا؟ تريد الهروب من حكايتها؟ من مشاهد أطلّت من مكامنها على غير توقّع . ❝
❞ أتمتم لنفسي: الله يرحمك يا أمي، لو مد الله في عمرك لعرفت زمناً آخر، يُلَقنك التآلف مع مدن بعيدة تفصلك عنها آلاف الكيلومترات، تتعثرين في نطق أسمائها و تتعلقين بها لأن الأولاد هناك.
هل قلت لم أتعوَّد؟ أتراجع عن الكلام. تعودت، لا أحد يستعصي على ترويض الزمان . ❝
❞ تنتظر على محطة القطار، وتركب فى الوقت نفسه قطارات تحملك شرقا وغربا والى الشمال والى الجنوب.تخلف أطفالا وتكبرهم وتتعلم وتنتقل الى الوظيفة، تعشق أو تدفن موتاك ، تعيد بناء بيت تهدم على رأسك ، أو تعمر بيتا جديدا تأخذك ألف تفصيلة وانت وهذا هو العجيب واقف على المحطة تنتظر.ماذا تنتظر . ❝
❞ ألمس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتى .اضعه حول رقبه الصغيره .اقبل جبينها .اعطيها للرجل الطويل فيعيدها عبر السلك الى حسن فتاخذها امها منه .قلت بصوت عال :مفتاح دارنا يا حسن .هديتى الى رقيه الصغيره . ❝
❞ ليتنى أعرف كيف . ثم إن الحكاية صعبة. لا تُحكى. مُتَشَعَبِّةٌ. ثقيلة.
كم حرب تتحمل حكاية واحدة؟ كم مجزرة؟ ثم
كيف أربط الأشياء الصغيرة على أهميتها
بأهوال عشناها جميعاً . ❝