[مراجعات] 📘 ❞ يا سامعا لكل شكوى ❝ كتاب ــ إبراهيم بن عبد الله الدويش
كتب إسلامية متنوعة - 📖 فيديوهات كتاب ❞ يا سامعا لكل شكوى ❝ ــ إبراهيم بن عبد الله الدويش 📖
█ _ إبراهيم بن عبد الله الدويش 0 حصريا كتاب ❞ يا سامعا لكل شكوى ❝ 2024 شكوى:
ورقاتٌ يُبيِّن فيها المُصنِّف حفظه أهمية الدعاء واللجأ إلى تعالى وترك دعاء غيره من الأموات والأولياء وغيرهم ويُنبِّه خطورة الشرك ووسائله التي انتشرت وزادت أوساط كثيرٍ المسلمين؛ حيث تعدَّدت صورُه وأساليبُه
يتناول:
1 الافتقار والاعتماد عليه 2 الأنبياء والدعاء 3 الأدعية النبوية عند المرض 4 الفوائد والحكم الأمراض والأسقام 5 لقضاء الدين 6 الهم والقلق 7 النوازل والفتن والخوف 8 الكرب 9 صور ومواقف 10 عبودية 11 توجيهات قبل الختام كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام هو المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان
كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع عن الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
عن كتاب يا سامعا لكل شكوى:
ورقاتٌ يُبيِّن فيها المُصنِّف حفظه الله أهمية الدعاء واللجأ إلى الله تعالى وترك دعاء غيره من الأموات والأولياء وغيرهم، ويُنبِّه على خطورة الشرك ووسائله التي انتشرت وزادت في أوساط كثيرٍ من المسلمين؛ حيث تعدَّدت صورُه وأساليبُه.
يتناول:
1 - الافتقار إلى الله والاعتماد عليه 2 - الأنبياء والدعاء 3 - الأدعية النبوية عند المرض 4 - الفوائد والحكم من الأمراض والأسقام 5 - الأدعية النبوية لقضاء الدين 6 - الأدعية النبوية عند الهم والقلق 7 - الأدعية النبوية عند النوازل والفتن والخوف 8 - الأدعية النبوية في الكرب 9 - صور ومواقف 10 - عبودية الدعاء 11 - توجيهات قبل الختام
❞ النبي صلى الله عليه وسلم لما قيل له أيُّ الناس أفضل قال «كل مخموم القلب، صدوق اللسان». قالوا صدوق اللسان نعرفه. فما مخموم القلب قال «هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد». ❝ ⏤إبراهيم بن عبد الله الدويش
❞ النبي صلى الله عليه وسلم لما قيل له أيُّ الناس أفضل قال «كل مخموم القلب، صدوق اللسان». قالوا صدوق اللسان نعرفه. فما مخموم القلب قال «هو التقي النقي لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد» . ❝
❞ رسول الله صلى الله عليه وسلم (بأبي هو و أمي)، فقد كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان كما أخرجه أحمد والنسائي من حديث أبى هريرة رضى الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه: ˝قد جاءكم شهر رمضان، شهر مبارك افترض الله عليكم صيامه، يفتح فيه أبواب الجنة، ويغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم˝ صححه الألباني كما في صحيح النسائي، وقال معلى بن الفضل عن السلف: ˝كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم˝، وقال يحي بن أبى كثير: ˝كان من دعائهم؛ اللهم سلمني إلى رمضان، وسلم لي رمضان ، وتسلمه منى متقبلاً˝، وباع قوم من السلف جارية؛ فلما قرب شهر رمضان رأتهم يتأهبون له ويستعدون بالأطعمة وغيرها فسألتهم؛ فقالوا: ˝نتهيأ لصيام رمضان˝، فقالت: ˝وأنتم لا تصومون إلا رمضان!! لقد كنت عند قوم كل زمانهم رمضان؛ ردوني إليهم˝.
هكذا كان استقبال السلف لرمضان، فرمضان له طعم خاص ولذة عجيبة في نفوسهم رضوان الله تعالى عليهم، فهو يبعث في نفوسهم قوة الإيمان والشجاعة والعزة والكرامة، ولهذا كانت أكثر غزوات ومعارك المسلمين في رمضان لماذا؟ نعم لماذا؟
اسمع الإجابة، إنها حياة الروح حتى وإن كانت البطون خاوية والشفاه يابسة، فالحياة حياة الروح؛ حياة القلب؛ حياة الانتصار على النفس وعلى الشهوات؛ ومن انتصر على نفسه انتصر على الأعداء.
أنها حياة الصلة والثقة بالله جل وعلا، وهنا يكمن جمال رمضان وروعة هذا الشهر بتلك الروحانية العجيبة التي توقظ المشاعر وتؤثر في النفوس، فرمضان له في نفوس الصالحين الصادقين بهجة؛ وفى قلوب المتعبدين المخلصين فرحة؛ فهو شهر الطاعات ولنا فيه جميل الذكريات، انه زاد الروح تتغلب الروح فيه على البدن والجسد. ❝ ⏤إبراهيم بن عبد الله الدويش
❞ رسول الله صلى الله عليه وسلم (بأبي هو و أمي)، فقد كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان كما أخرجه أحمد والنسائي من حديث أبى هريرة رضى الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه: ˝قد جاءكم شهر رمضان، شهر مبارك افترض الله عليكم صيامه، يفتح فيه أبواب الجنة، ويغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم˝ صححه الألباني كما في صحيح النسائي، وقال معلى بن الفضل عن السلف: ˝كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم˝، وقال يحي بن أبى كثير: ˝كان من دعائهم؛ اللهم سلمني إلى رمضان، وسلم لي رمضان ، وتسلمه منى متقبلاً˝، وباع قوم من السلف جارية؛ فلما قرب شهر رمضان رأتهم يتأهبون له ويستعدون بالأطعمة وغيرها فسألتهم؛ فقالوا: ˝نتهيأ لصيام رمضان˝، فقالت: ˝وأنتم لا تصومون إلا رمضان!! لقد كنت عند قوم كل زمانهم رمضان؛ ردوني إليهم˝.
هكذا كان استقبال السلف لرمضان، فرمضان له طعم خاص ولذة عجيبة في نفوسهم رضوان الله تعالى عليهم، فهو يبعث في نفوسهم قوة الإيمان والشجاعة والعزة والكرامة، ولهذا كانت أكثر غزوات ومعارك المسلمين في رمضان لماذا؟ نعم لماذا؟
اسمع الإجابة، إنها حياة الروح حتى وإن كانت البطون خاوية والشفاه يابسة، فالحياة حياة الروح؛ حياة القلب؛ حياة الانتصار على النفس وعلى الشهوات؛ ومن انتصر على نفسه انتصر على الأعداء.
أنها حياة الصلة والثقة بالله جل وعلا، وهنا يكمن جمال رمضان وروعة هذا الشهر بتلك الروحانية العجيبة التي توقظ المشاعر وتؤثر في النفوس، فرمضان له في نفوس الصالحين الصادقين بهجة؛ وفى قلوب المتعبدين المخلصين فرحة؛ فهو شهر الطاعات ولنا فيه جميل الذكريات، انه زاد الروح تتغلب الروح فيه على البدن والجسد . ❝