[مراجعات] 📘 ❞ لو عرف الشباب ❝ كتاب ــ توفيق الحكيم اصدار 2007
كتب الادب والتراث - 📖 فيديوهات كتاب ❞ لو عرف الشباب ❝ ــ توفيق الحكيم 📖
█ _ توفيق الحكيم 2007 حصريا كتاب ❞ لو عرف الشباب ❝ عن مكتبة مصر 2024 الشباب: وصف تأليف (توفيق الحكيم)
إنها تؤخذ من انفاسنا وتستقطع هنائنا لقد مددنا له حبال العمر يرغمنا ما كاد يلحقنا نحن بالقبور تأمل أمك يا " علوان ! كنت عند موت أبيك انظر ماذا فعلت بي هذه السنون ؟ لكأنها أربعون عاماً لا سبعة عشر غاض ماء الصبا ووهن العظم وما بقى لى قوة غير الذاكرة التى يمكن أن تنسى والقلب الذى يلين كتب الادب والتراث مجاناً PDF اونلاين تاريخ الأدب هو التطور التاريخي للكتابة النثريه والشعريه التي تقدم للقارئ اوالمستمع اوالمشاهد المتعه والثقافة والعلم فضلا التقنيات الأدبية المستخدمة ايصال القطع ببعضها ليست كل الكتابات ادباً
كتب التاريخ لنشأة وتطور والعصور التاريخية ألمت العربي
عن كتاب لو عرف الشباب:
وصف كتاب لو عرف الشباب تأليف (توفيق الحكيم)
إنها تؤخذ من انفاسنا وتستقطع من هنائنا لقد مددنا له من حبال العمر يرغمنا ما كاد يلحقنا نحن بالقبور ، تأمل أمك يا " علوان " ! كنت في الشباب عند موت أبيك انظر ماذا فعلت بي هذه السنون ؟ لكأنها أربعون عاماً لا سبعة عشر ! غاض ماء الصبا ووهن العظم ، وما بقى لى قوة غير الذاكرة التى لا يمكن أن تنسى ، والقلب الذى لا يمكن أن يلين
❞ وما شأن الناس بنا وماذا يهمنا نحن من أمر الناس فليعيبوا كما يشاءون ولينتقدوا كما يحلو لهم لن نحفل بالناس ولن يقعدنا كلامهم عن الظفر بما نريد والجري وراء مانشتهي. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ وما شأن الناس بنا وماذا يهمنا نحن من أمر الناس فليعيبوا كما يشاءون ولينتقدوا كما يحلو لهم لن نحفل بالناس ولن يقعدنا كلامهم عن الظفر بما نريد والجري وراء مانشتهي . ❝
❞ سجن العمر كتاب للأديب المصري توفيق الحكيم هذه الصفحات ليست مجرد سرد وتاريخ لحياة. . . إنها تعليل وتفسير لحياة. . . إنى أرفع فيها الغطاء عن جهازى الآدمى لأفحص تركيب ذلك «المحرك» الذي نسميه الطبيعة أو الطبع. هذا المحرك المتحكم في قدرتى، الموجه لمصيري... من أي شئ صنع؟ . . . من أي الأجزاء شكل وركب؟ لنبدأ إذن من البداية: من يوم وجدت على هذه الأرض كما يوجد كل مخلوق حي، بالميلاد من أب وأم.
وما دمنا لا نستطيع أن نختار والدينا. . . ما دمنا لا نستطيع أن نختار الأجزاء التي منها نصنع، فلنفحص إذن هذه الأجزاء التي منها تكونا فحصا دقيقا صادقّا ولا نتحرج من الخروج قليلاً - كما اعتدناه في بلادنا - من وضع الأهل والآباء داخل قوالب جامدة وأطر ثابتة لصور الكمال والورع والصلاح إلى حد يحول دون أي تحليل إنساني. . . لا بد إذن من بعض الشجاعة والصراحة لنعرف على الأقل شيئًا عن تركيب طبعنا؛ هذا الطبع الذي يسجننا طول العمر...
نشأة وتربية توفيق الحكيم .. رحلة البحث عن الذات: كانت ولادة الحكيم في منتصف ليل 9 أكتوبر عام 1898، في حي محرم بك بالإسكندرية. كان والده من أصل ريفي، وكان محبًا للأدب وللغة العربية، وعرف بين زملائه أمثال عبد العزيز فهمي، ولطفي السيد بولعه الشديد بالفلسفة والشعر. والأم أرستقراطية أحد أبناء الضباط الأتراك، وكانت قوية الشخصية.
كانت والدة الحكيم دائمًا ما تحذر الوالد من مغبة اهتمامه الزائد بالأدب والشعر والفلسفة، وأن ذلك سيكون على حساب خسارة وظيفته يومًا ما وهم في حاجة إلى المال، فكان ذلك وما للزواج من هموم، ومسؤوليات داعيًا لابتعاده عن الأدب وما يحب؛ حرصًا على الوظيفة.
تأخر الحكيم في دخول المدارس الأميرية؛ إذ كان والده كثير التنقل بين المديريات بطبيعة عمله، فانتسب متأخرًا عندما أصبح والده قاضيًا بالقاهرة، وهناك انجذب إلى الرسم وأحس فيه بنفس السرور الذي يحسه وهو يتلو القرآن الكريم.
استغرق الحكيم في قراءة القصص على نطاق واسع، والتهم منها الجيد والردئ على حد السواء، ولكن والده ما كانت ترضيه هذه المطالعات، والويل له إن لمح في يده قصة.
أقام الحكيم في الإسكندرية أثناء المرحلة الثانوية وترك والديه معه خادمة تقوم على شئونه، فاستهتر وتراخى واستهان وأهمل بعد نجاحه في المراحل الماضية، واهتم أكثر بالسينما تغراف، وكان تأجير الكتب والروايات نظير اشتراك شهري أمرًا شائعًا ومع استمراره في ذلك كانت الدروس تهمل وتتراكم، إلى أن جاء امتحان آخر العام، فإذا به يرسب في امتحان النقل إلى السنة الثانية، فغضب أهله لذلك، وكرهوا السينما، وانهالوا على ما كان في حوزته من كتب وروايات تقطيعًا وتمزيقًا. ولم يعد للسينما حتى انتسب لكلية الحقوق، انتبه الحكيم لدروسه، وكان لمعلم اللغة العربية الفضل في تعلقه الواعٍ بالأدب العربي، يذكر ذات مرة أنه طلب منهم موضوع إنشاء محدد، فما كان من الطلاب جميعًا إلا أن تكلفوا الأساليب، وزينوا القطع بأبيات الشعر، غير أن الحكيم كان مريضًا وقتها فكتب موضوعًا بسيطًا، فقال له المعلم: «أحسنت، إن خير البيان ما لا يتكلف فيه البيان».
أقام الحكيم مع عمه مدرس الرياضيات في حي السيدة زينب بالقاهرة وتمتع بحرية مطلقة وما لبث أن استغلها في إشباع ذائقته الفنية، فكان اهتمامه بالمسرح يزداد شيئًا فشيئا، وإلى جانب ما كان يقوم به من نشاط مسرحي مع أصدقائه، كان يذهب إلى مسرح عكاشة، ويعيش في كواليسه.
ولم يكن في كليته من الطلاب المميزين، ورسب في السنة الأولى منها، إلى أن شاء الله وتخرج فيها، فلما سأله والده عما سيفعل في عمله، خاف أن يذكر له ما يتعلق بالمسرح والفن، وذكر أنه يحب الأدب كالأستاذ لطفي السيد، فسخر والده منه ومن لطفي السيد، وأخذه وذهبا إليه في دار الكتب فأشار عليه بالذهاب إلى فرنسا لنيل الدكتوراة، فكان السفر وهناك عاش الحكيم حياة مختلفة واهتم بالفن والمسرح أكثر، وقضى فترة طويلة ولم ينل الدكتوراة، حتى عاد بأمر من والده، إلى أن توفى والده وأصبح الحكيم، الأديب والكاتب.
عاش الحكيم حياته سجين طباعه التي اكتسبها من والديه، فكان حكيمًا كوالده حريصًا في إنفاق المال، لا يميل إلى الصخب والأضواء، وأخذ عن والدته العاطفة، والكرم بعض الأوقات. قال عن سجن حياته: «هذا السجن الذي أعيش فيه من وراثات كأنها الجدران، هل كان من الممكن الخلاص منها؟ حاولت كثيرًا كما يحاول كل سجين أن يفلت، ولكني كنت كمن يتحرك في أغلال أبدية، والنسبة الضئيلة التي تركت لي حرة من حياتي قضيتها كلها في الكفاح والصراع ضد العوائق، حريتي هي تفكيري، أنا سجين في الموروث، حر في المكتسب». ❝ ⏤توفيق الحكيم
سجن العمر كتاب للأديب المصري توفيق الحكيم
هذه الصفحات ليست مجرد سرد وتاريخ لحياة. . . إنها تعليل وتفسير لحياة. . . إنى أرفع فيها الغطاء عن جهازى الآدمى لأفحص تركيب ذلك «المحرك» الذي نسميه الطبيعة أو الطبع. هذا المحرك المتحكم في قدرتى، الموجه لمصيري... من أي شئ صنع؟ . . . من أي الأجزاء شكل وركب؟ لنبدأ إذن من البداية: من يوم وجدت على هذه الأرض كما يوجد كل مخلوق حي، بالميلاد من أب وأم.
وما دمنا لا نستطيع أن نختار والدينا. . . ما دمنا لا نستطيع أن نختار الأجزاء التي منها نصنع، فلنفحص إذن هذه الأجزاء التي منها تكونا فحصا دقيقا صادقّا ولا نتحرج من الخروج قليلاً - كما اعتدناه في بلادنا - من وضع الأهل والآباء داخل قوالب جامدة وأطر ثابتة لصور الكمال والورع والصلاح إلى حد يحول دون أي تحليل إنساني. . . لا بد إذن من بعض الشجاعة والصراحة لنعرف على الأقل شيئًا عن تركيب طبعنا؛ هذا الطبع الذي يسجننا طول العمر...
كانت ولادة الحكيم في منتصف ليل 9 أكتوبر عام 1898، في حي محرم بك بالإسكندرية. كان والده من أصل ريفي، وكان محبًا للأدب وللغة العربية، وعرف بين زملائه أمثال عبد العزيز فهمي، ولطفي السيد بولعه الشديد بالفلسفة والشعر. والأم أرستقراطية أحد أبناء الضباط الأتراك، وكانت قوية الشخصية.
كانت والدة الحكيم دائمًا ما تحذر الوالد من مغبة اهتمامه الزائد بالأدب والشعر والفلسفة، وأن ذلك سيكون على حساب خسارة وظيفته يومًا ما وهم في حاجة إلى المال، فكان ذلك وما للزواج من هموم، ومسؤوليات داعيًا لابتعاده عن الأدب وما يحب؛ حرصًا على الوظيفة.
تأخر الحكيم في دخول المدارس الأميرية؛ إذ كان والده كثير التنقل بين المديريات بطبيعة عمله، فانتسب متأخرًا عندما أصبح والده قاضيًا بالقاهرة، وهناك انجذب إلى الرسم وأحس فيه بنفس السرور الذي يحسه وهو يتلو القرآن الكريم.
استغرق الحكيم في قراءة القصص على نطاق واسع، والتهم منها الجيد والردئ على حد السواء، ولكن والده ما كانت ترضيه هذه المطالعات، والويل له إن لمح في يده قصة.
أقام الحكيم في الإسكندرية أثناء المرحلة الثانوية وترك ....... [المزيد]
❞ شهريار: قد لا تكون امرأة. مَن تكون؟ إني أسألك مَن تكون! هي السجينة في خِدرها طول حياتها، تَعلم بكلِّ ما في الأرض كأنها الأرض! هي التي ما غادرَت خميلتَها قَط تَعرف مصر والهند والصين! هي البِكر تعرف الرجالَ كامرأةٍ عاشت ألفَ عام بين الرجال، وتدرك طبائعَ الإنسان من سامية وسافلة …»
على النقيض من بريق ليالي «ألف ليلة وليلة» المتلألِئ بشتى ألوان الحكايات، يُفاجِئنا «توفيق الحكيم» في مسرحيته بحالة الحيرة والتيه التي صار عليها الملِك «شهريار» بعد أن أَبرَأته «شهرزاد» من عُقدةِ خيانة زوجته الأولى، وأيقظَت في نفسه هذا النَّهَم العارم إلى المعرفة. يقع «شهريار» في صراعٍ بين نَزعاته المتضارِبة؛ فيُقرِّر الرحيلَ بحثًا عن الحقيقة، ظانًّا أنه أُصيبَ بمرض الرحيل مثل «السندباد»، لكنه يعود إلى «شهرزاد» التي استحالَت هنا إلى رمز المعرفة الكلية الشاملة التي لا تكشِف النقابَ عن نفسِها، ولا تُفشِي أسرارَها لأحد؛ لنتبيَّن في النهاية أن الإنسان لا يستطيع أن يعيش عقلًا خالصًا، وأن يهجر الحياةَ دونَ أن تموت فيه الحياة. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ شهريار: قد لا تكون امرأة. مَن تكون؟ إني أسألك مَن تكون! هي السجينة في خِدرها طول حياتها، تَعلم بكلِّ ما في الأرض كأنها الأرض! هي التي ما غادرَت خميلتَها قَط تَعرف مصر والهند والصين! هي البِكر تعرف الرجالَ كامرأةٍ عاشت ألفَ عام بين الرجال، وتدرك طبائعَ الإنسان من سامية وسافلة …»
على النقيض من بريق ليالي «ألف ليلة وليلة» المتلألِئ بشتى ألوان الحكايات، يُفاجِئنا «توفيق الحكيم» في مسرحيته بحالة الحيرة والتيه التي صار عليها الملِك «شهريار» بعد أن أَبرَأته «شهرزاد» من عُقدةِ خيانة زوجته الأولى، وأيقظَت في نفسه هذا النَّهَم العارم إلى المعرفة. يقع «شهريار» في صراعٍ بين نَزعاته المتضارِبة؛ فيُقرِّر الرحيلَ بحثًا عن الحقيقة، ظانًّا أنه أُصيبَ بمرض الرحيل مثل «السندباد»، لكنه يعود إلى «شهرزاد» التي استحالَت هنا إلى رمز المعرفة الكلية الشاملة التي لا تكشِف النقابَ عن نفسِها، ولا تُفشِي أسرارَها لأحد؛ لنتبيَّن في النهاية أن الإنسان لا يستطيع أن يعيش عقلًا خالصًا، وأن يهجر الحياةَ دونَ أن تموت فيه الحياة . ❝
❞ ياللمرأة إنها مثل الدنيا لا يدري الإنسان كيف تفهم ولا كيف تحكم تضاربت فيها المذاهب وتناقضت النظريات من رأسمالية إلى شيوعية إلى فنية إلخ فما اهتدى أحد إلى مفتاحها ولا وفق إلى فك عقدها ومعضلاتها ولا إلى فتح مغاليفها ولا إلى حل رموزها وأسرارها. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ ياللمرأة إنها مثل الدنيا لا يدري الإنسان كيف تفهم ولا كيف تحكم تضاربت فيها المذاهب وتناقضت النظريات من رأسمالية إلى شيوعية إلى فنية إلخ فما اهتدى أحد إلى مفتاحها ولا وفق إلى فك عقدها ومعضلاتها ولا إلى فتح مغاليفها ولا إلى حل رموزها وأسرارها . ❝
❞ ومشى في الطرقات مغموماً يسائل نفسه: أيعود إلى طفله كما ذهب خاوى اليد مما طلب؟... وأخيراً عثر بشيخ قال له: اذهب إلى طرف المدينة تجد ناسكاً هوماً لا يسأل شيئاً إلا استجاب له... فربما تجد عنده بغيتك!... فذهب الرجل تواً إلى ذلك الناسك وقال له: جئتك في أمراً أرجو ألا تردنى عنه خائباً... فرفع إليه الناسك رأسه بصوت عميق لطيف: اعرض حاجتك!... أريد أيها الناسك أن تريني الله!... فأطرق الناسك وأمسك لحيته البيضاء بيده وقال: أتعرف معنى ما تقول؟... نعم... أريد أن تريني الله!... فقال الناسك بصوته العميق اللطيف: أيها الرجل!... إن الله لا يرى بأدواتنا البصرية... ولا يدرك بحواسنا الجسدية... وهل تسبر عمق البحر بالأصبع التي تسبر عمق الكأس؟!... وكيف أراده إذن؟... إذا تكشف هو لروحك... ومتى يتكشف بروحى؟... إذا ظفرت بمحبته... فسجد الرجل وعفر التراب جبهته وأخذ يد الناسك وتوسل إليه قائلاً: أيها الناسك الصالح... سل الله أن يرزقنى شيئاً من محبته... فجذب الناسك يده برفق وقال: تواضع أيها الرجل واطلب قليل القليل. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ ومشى في الطرقات مغموماً يسائل نفسه: أيعود إلى طفله كما ذهب خاوى اليد مما طلب؟... وأخيراً عثر بشيخ قال له: اذهب إلى طرف المدينة تجد ناسكاً هوماً لا يسأل شيئاً إلا استجاب له... فربما تجد عنده بغيتك!... فذهب الرجل تواً إلى ذلك الناسك وقال له: جئتك في أمراً أرجو ألا تردنى عنه خائباً... فرفع إليه الناسك رأسه بصوت عميق لطيف: اعرض حاجتك!... أريد أيها الناسك أن تريني الله!... فأطرق الناسك وأمسك لحيته البيضاء بيده وقال: أتعرف معنى ما تقول؟... نعم... أريد أن تريني الله!... فقال الناسك بصوته العميق اللطيف: أيها الرجل!... إن الله لا يرى بأدواتنا البصرية... ولا يدرك بحواسنا الجسدية... وهل تسبر عمق البحر بالأصبع التي تسبر عمق الكأس؟!... وكيف أراده إذن؟... إذا تكشف هو لروحك... ومتى يتكشف بروحى؟... إذا ظفرت بمحبته... فسجد الرجل وعفر التراب جبهته وأخذ يد الناسك وتوسل إليه قائلاً: أيها الناسك الصالح... سل الله أن يرزقنى شيئاً من محبته... فجذب الناسك يده برفق وقال: تواضع أيها الرجل واطلب قليل القليل . ❝
❞ هذه الأهرام التي تبصرها من نافذتك إنما هي فكرة وهذه الكهرباء التي تضئ حجرتك كانت فكرة وهذا الراديو الذي يسمعك صوت العالم هو فكرة وهذه النهضات التي ظهرت في الأمم بدأت فكرة وهذه الأديان التي سمت بالبشر برقت فكرة وهذا الفن الذي نعمت به الإنسانية لمع فكرة. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ هذه الأهرام التي تبصرها من نافذتك إنما هي فكرة وهذه الكهرباء التي تضئ حجرتك كانت فكرة وهذا الراديو الذي يسمعك صوت العالم هو فكرة وهذه النهضات التي ظهرت في الأمم بدأت فكرة وهذه الأديان التي سمت بالبشر برقت فكرة وهذا الفن الذي نعمت به الإنسانية لمع فكرة . ❝
❞ اما نحن فلا نريد ان نكون سوى بشر لنا جسم مرتو وقلب متقد وعقل متئد أيتها الطبيعة الرحيمة لك أنت وحدك عمر الأبد أما نحن فلا نريد غير عمر الندى نهبط من السماء عند الفجر ونصعد الى السماء عند الضحى. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ اما نحن فلا نريد ان نكون سوى بشر لنا جسم مرتو وقلب متقد وعقل متئد أيتها الطبيعة الرحيمة لك أنت وحدك عمر الأبد أما نحن فلا نريد غير عمر الندى نهبط من السماء عند الفجر ونصعد الى السماء عند الضحى . ❝
❞ الحب هو <<خبر>> يستقى من القلب... ويسأل فيه العقل فيكذبه... ولكن القلب يؤمن به ويجازف بإعلانه، متحملاً وحده مسئولية النشر. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ الحب هو <<خبر>> يستقى من القلب... ويسأل فيه العقل فيكذبه... ولكن القلب يؤمن به ويجازف بإعلانه، متحملاً وحده مسئولية النشر . ❝
❞ آدم ليس هو الطين بل الحياة التى اودعت الطين ذلك هو روح الله وهذا هو سره الذى لم يكشفه أحد حتى ولا أنت الذى زعمت أنك استرقت واجتهدت وأطلعت على أكثر علمه سر الحياة. ❝ ⏤توفيق الحكيم
❞ آدم ليس هو الطين بل الحياة التى اودعت الطين ذلك هو روح الله وهذا هو سره الذى لم يكشفه أحد حتى ولا أنت الذى زعمت أنك استرقت واجتهدت وأطلعت على أكثر علمه سر الحياة . ❝