█ _ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم السلام تيمية الحراني 1984 حصريا كتاب ❞ جامع الرسائل لابن ❝ عن دار المدني 2025 تيمية: وتشمل :المجموعة الأولى :1رِسَالَة فِي قنوت الْأَشْيَاء كلهَا لله تَعَالَى2رِسَالَة لفظ السّنة الْقُرْآن3رِسَالَة قصَّة شُعَيْب عَلَيْهِ السَّلَام4رِسَالَة الْمعَانِي المستنبطة من سُورَة الْإِنْسَان5رِسَالَة قَوْله تَعَالَى وَاسْتَعِينُوا بِالصبرِ وَالصَّلَاة6رِسَالَة تَحْقِيق التَّوَكُّل7رِسَالَة الشُّكْر8رِسَالَة معنى كَون الرب عادلا وَفِي تنزهه عَن الظُّلم9رِسَالَة دُخُول الْجنَّة هَل يدْخل أحد بِعَمَلِهِ10رِسَالَة الْجَواب عَمَّن يَقُول إِن صِفَات نسب وإضافات وَغير ذَلِك11رِسَالَة مَسْأَلَة علم الله12رِسَالَة سُؤال الحلاّج كَانَ صدّيقًا أَو زنديقًا13رِسَالَة الرَّد ابْن عَرَبِيّ دَعْوَى إِيمَان فِرْعَوْن14رِسَالَة التَّوْبَة15فصل أَن دين الْأَنْبِيَاء وَاحِد16فصل الدَّلِيل فضل الْعَرَبالمجموعة الثانية:1رِسَالَة الصِّفَات الاختيارية2شرح كَلِمَات "فتوح الْغَيْب"3قَاعِدَة الْمحبَّة التوحيد والعقيدة كتب مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ الله واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]