[ملخصات] 📘 ❞ موسوعة التاريخ الإسلامي العصر العباسي ت:خالد عزام ❝ كتاب ــ د. خالد عزام اصدار 2009
كتب التاريخ الإسلامي - 📖 ملخصات كتاب ❞ موسوعة التاريخ الإسلامي العصر العباسي ت:خالد عزام ❝ ــ د. خالد عزام 📖
█ _ د خالد عزام 2009 حصريا كتاب ❞ موسوعة التاريخ الإسلامي العصر العباسي ت:خالد ❝ عن دار أسامة للنشر والتوزيع 2025 عزام: الاسلامي التي بين أيديكم هي رائعة مبسطة قام بتصنيفها ثلاثة من رواد الوطن العربي الدكتور عبد الحكيم الكعبي وهو باحث وأكاديمي عراقي ولد عام 1951م بمدينة البصرة بالعراق حاصل شهادة دكتوراه دولة جامعة تونس الأولى 1997 قد وضع الجزئين الأول والثاني هذه الموسوعة ( عصر النبوة وعصر الخلفاء الراشدين ) كتب مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا إلى غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة الإسلامية بعد نزول الوحي النبي محمد بن الله ثم تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق امتدت حتى جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته الدول إمارات وسلطنات ودول
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
عن كتاب موسوعة التاريخ الإسلامي العصر العباسي ت:خالد عزام: موسوعة التاريخ الاسلامي التي بين أيديكم، هي موسوعة رائعة مبسطة قام بتصنيفها ثلاثة من رواد التاريخ الاسلامي في الوطن العربي الدكتور عبد الحكيم الكعبي وهو باحث وأكاديمي عراقي ولد عام 1951م بمدينة البصرة بالعراق، حاصل على شهادة دكتوراه دولة من جامعة تونس الأولى عام 1997 وهو قد وضع الجزئين الأول والثاني من هذه الموسوعة ( عصر النبوة - وعصر الخلفاء الراشدين ).
❞ ملخص كتاب "حرر نفسك من الخوف" التغلب على القلق والغاؤه من الحياة اليومية ما هو الخوف وكيف يؤثر علينا؟ : الخوف هو استجابة طبيعية لموقف أو تهديد يُعتبر خطيرًا، سواء كان حقيقيًا أو متخيلاً. في هذا الفصل، يشرح جوزيف أوكونور أن الخوف ليس دائمًا سيئًا؛ في الواقع، كان دور الخوف في ماضينا التطوري هو حمايتنا من المخاطر الحقيقية مثل الحيوانات المفترسة أو الظروف البيئية القاسية. لكن في الوقت الحاضر، تحول الخوف ليشمل مواقف لا تمثل تهديدًا جسديًا مباشرًا، مثل الخوف من الفشل أو الرفض. المشكلة الحقيقية هي عندما يصبح هذا الخوف مفرطًا، حيث يبدأ في تعطيل حياتنا اليومية ويمنعنا من اتخاذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافنا. على سبيل المثال، الشخص الذي يخشى التحدث أمام الجمهور قد يمر بتجربة فسيولوجية مماثلة لتلك التي كان أجداده يمرون بها عند مواجهة حيوان مفترس. يشعر بالخوف، يتسارع نبضه، ويزداد إفراز الأدرينالين، ما يجعله يتجمد أو يهرب من الموقف. يوضح الكاتب أن فهم هذه الآلية الطبيعية هو الخطوة الأولى للتعامل مع الخوف بفعالية.. ❝ ⏤جوزيف أوكونور
الخوف هو استجابة طبيعية لموقف أو تهديد يُعتبر خطيرًا، سواء كان حقيقيًا أو متخيلاً. في هذا الفصل، يشرح جوزيف أوكونور أن الخوف ليس دائمًا سيئًا؛ في الواقع، كان دور الخوف في ماضينا التطوري هو حمايتنا من المخاطر الحقيقية مثل الحيوانات المفترسة أو الظروف البيئية القاسية. لكن في الوقت الحاضر، تحول الخوف ليشمل مواقف لا تمثل تهديدًا جسديًا مباشرًا، مثل الخوف من الفشل أو الرفض. المشكلة الحقيقية هي عندما يصبح هذا الخوف مفرطًا، حيث يبدأ في تعطيل حياتنا اليومية ويمنعنا من اتخاذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافنا. على سبيل المثال، الشخص الذي يخشى التحدث أمام الجمهور قد يمر بتجربة فسيولوجية مماثلة لتلك التي كان أجداده يمرون بها عند مواجهة حيوان مفترس. يشعر بالخوف، يتسارع نبضه، ويزداد إفراز الأدرينالين، ما يجعله يتجمد أو يهرب من الموقف. يوضح الكاتب أن فهم هذه الآلية الطبيعية هو الخطوة الأولى للتعامل مع الخوف بفعالية.
يقدم الكاتب في هذا الفصل تصنيفًا لأنواع الخوف المختلفة التي قد نواجهها في حياتنا. يوضح أن هناك أنواعًا متعددة من الخوف، بدءًا من الخوف من الفشل إلى الخوف من النجاح، ومن الخوف من التغيير إلى الخوف من الرفض. لكل نوع من هذه المخاوف أسباب جذورها، والتي غالبًا ما ترتبط بتجارب سابقة أو توقعات المجتمع. على سبيل المثال، الخوف من الفشل قد يأتي من تجربة سابقة أدت إلى إحساس بالإحراج أو الشعور بالنقص. أما الخوف من النجاح، الذي قد يبدو غير منطقي، فهو ينبع من توقعات الشخص بأنه إذا نجح، فسيتعين عليه الحفاظ على مستوى عالٍ من الأداء أو مواجهة تحديات جديدة. يساعد أوكونور القارئ في هذا الفصل على التعرف على نوع الخوف الذي يسيطر عليه، ومن ثم البدء في تفكيك جذوره العميقة.
في هذا الفصل، يشرح أوكونور العملية البيولوجية التي تحدث داخل أجسامنا عندما نشعر بالخوف. يوضح أن الخوف ينشط نظام "القتال أو الهروب"، وهو نظام دفاعي تطوري يتسبب في زيادة تدفق الأدرينالين، ارتفاع معدل ضربات القلب، وتوتر العضلات. هذه الاستجابة كانت ضرورية في الماضي للتعامل مع المخاطر الفورية مثل هجوم الحيوانات المفترسة. ومع ذلك، في العصر الحديث، هذه الاستجابة الجسدية قد تصبح غير مناسبة في حالات مثل الخوف من التحدث أمام جمهور أو اتخاذ قرار مهني مهم. على سبيل المثال، الشخص الذي يعاني من رهاب اجتماعي قد يجد نفسه يشعر بنفس درجة القلق عندما يكون في حفل اجتماعي كما لو كان يواجه تهديدًا جسديًا حقيقيًا. هنا يكمن التحدي؛ إذ يتعين علينا تعلم كيفية تهدئة هذه الاستجابات الفسيولوجية حتى نتمكن من التفكير بوضوح والتصرف بعقلانية.
يتناول أوكونور في هذا الفصل قوة التفكير الإيجابي كوسيلة للتغلب على الخوف. الأفكار السلبية التي تدور في ذهننا هي غالبًا ما تغذي مشاعر الخوف، وتجعلنا نرى المواقف بأسوأ صورة ممكنة. ولكن من خلال تغيير هذه الأفكار، يمكننا كسر دائرة الخوف. على سبيل المثال، إذا كنت تشعر بالخوف من فشل مشروع معين، فإن الأفكار السلبية مثل "لن أتمكن من النجاح" أو "سأكون موضع سخرية" يمكن أن تعيق تقدمك. لكن من خلال استبدال هذه الأفكار بأخرى إيجابية مثل "سأبذل قصارى جهدي، وإذا فشلت سأتعلم شيئًا جديدًا"، يمكنك تقليل تأثير الخوف على قراراتك. يعرض الكاتب بعض التمارين التي يمكن للقارئ استخدامها لتغيير نمط التفكير السلبي، بما في ذلك التأكيدات الإيجابية والمراجعة الذاتية.
يركز هذا الفصل على الدور الحيوي الذي يلعبه التنفس وتقنيات الاسترخاء في التحكم بالخوف. عندما نشعر بالخوف، يصبح تنفسنا سطحيًا وسريعًا، مما يزيد من الشعور بالتوتر. ولكن من خلال تعلم تقنيات التنفس العميق، يمكننا تهدئة الجسم والعقل، والتخفيف من حدة الخوف. على سبيل المثال، تمرين بسيط مثل الجلوس في مكان هادئ والتركيز على الشهيق والزفير بشكل بطيء وعميق يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق. كما يقترح أوكونور ممارسة التأمل وتمارين الاسترخاء اليومية كوسيلة للتحكم في الخوف بشكل عام، وجعل هذه الممارسات جزءًا من الروتين اليومي.
هذا الفصل يقدم نصائح عملية للتعامل مع الخوف في حياتنا اليومية. سواء كنت تشعر بالخوف من اتخاذ قرار مهني مهم أو من بدء مشروع جديد، يقدم أوكونور استراتيجيات يمكنك استخدامها لتحويل الخوف إلى دافع للعمل بدلاً من أن يكون عقبة. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من تقديم عرض تقديمي في العمل، يمكنك أن تبدأ بتحضير نفسك بشكل جيد والتدريب على العرض أمام أصدقاء أو زملاء مقربين. كلما تعرضت للموقف بشكل تدريجي، ستجد أن الخوف يتراجع تدريجياً مع مرور الوقت. هذه الفكرة تعتمد على التعرض المتدرج للمواقف التي تسبب القلق، وهي استراتيجية مستخدمة بشكل واسع في علم النفس السلوكي.
في الفصل الأخير، يركز أوكونور على كيفية تحقيق التحرر الكامل من الخوف. التحرر من الخوف لا يعني بالضرورة عدم الشعور بالخوف على الإطلاق، بل يعني القدرة على مواجهته بشكل فعال وعدم السماح له بالتحكم في حياتك. يشدد الكاتب على أن المفتاح للتحرر هو الاستمرار في مواجهة مخاوفك وتحديها بشكل منتظم. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من تجربة شيء جديد، مثل تعلم مهارة جديدة أو بدء مشروع جديد، يمكنك أن تبدأ بخطوات صغيرة ومستمرة لتطوير نفسك في هذا المجال. مع كل خطوة، ستزداد ثقتك بنفسك وسيتراجع الخوف. التحرر من الخوف هو عملية مستمرة تتطلب التزامًا وتفانيًا، ولكنها ممكنة مع الوقت والتدريب.
"حرر نفسك من الخوف" هو كتاب عملي وملهم يساعدك على فهم جذور الخوف والتعامل معه بفعالية. من خلال الأدوات والنصائح التي يقدمها جوزيف أوكونور، يمكنك تحرير نفسك من قيود الخوف والمضي قدمًا بثقة وشجاعة نحو حياة أكثر حرية وازدهارًا.