[ملخصات] 📘 ❞ الصف الخامس, الفصل الثالث, تربية اسلامية, حل درس الطريق الى الجنة. ❝ مذكّرة
منهج التربية الاسلامية للصف الخامس المتوسط الاماراتى - 📖 ملخصات مذكّرة ❞ الصف الخامس, الفصل الثالث, تربية اسلامية, حل درس الطريق الى الجنة. ❝ 📖
█ _ 0 حصريا مذكّرة ❞ الصف الخامس, الفصل الثالث, تربية اسلامية, حل درس الطريق الجنة ❝ 2025 : منهج التربية الاسلامية للصف الخامس المتوسط الاماراتى مجاناً PDF اونلاين قسم يضم افضل كتب مذكرات لمادة
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ في النزول الى جحيم... وجهك الآخر!: قراءة ممكنة في رواية «أبناء السّحاب» لمحمد الجابلّي (1\2) عندما نزل «دانتي» الى جحيم «الكوميديا الإلهية» توسل بشيطان «الشعر المقدس». وعندما تجشمت الأنا الساردة في نص «أبناء السحاب» مغامرة التوغل في زواريب الذات وأغوارها المهلكة، رامت الإمساك، في رحلة حفرها تلك بيد الحكي النثري والتخييل الروائي، وبتلابيب خواص خطابه وذلك دون تقديم أو تمهيد وإهداء فامتدت مساحة القول على 163 صفحة في كتاب من الحجم المتوسط مكتفية بالإعلان عن انتمائها الأجناسي غير المعرف، رواية. أما عندما يتورط المتلقي، في قراءة النص فإنه لا بد وأن يجد نفسه، بالرغم من احتياطاته في التحلي بالموضوعية المسبقة، مجبرا على انتزاع أقنعة سوائه الكاذب وعلى تحريك مرجل الأسئلة التي حسب أنها خمدت فيه الى أجل غير مسمى كما ستنفتح فيه الأدراج والخزائن المقفلة للزمن الذاتي، على جردة للحساب ثقيلة بديون المرحلة الملتبسة لينتهي الى الوقوف على هول بشاعة وجهه المعلق على صفحة مرآة المدينة المحدبة المشوهة I-على العتبات:: تواجهك أو تعرض نفسها عليك هندسة حداثية يصرفها للوهلة الأولى تقابل لوني فاضح للنوايا الطيبة، بما هي الطريق الملكية المؤدية للجحيم: حرية الأزرق البحري واعتدال البرتقالي. في جهة الاعتدال يحلق الاسم اسم المؤلف: محمد الجابلي في سمائه الملساء، ويتوسطها انتجاع عنوان «أبناء السحاب» كابتعاد قافلة أو ركض فارس، منشد الى الاقتراب من مساحة الحرية حيث تنبثق على خلفية الانتظار اللازوردي يد الكتابة وقد تلاعبت بها صروف التصاعد والنشدان فتبدلت بالتحول والتشكل شمعة للاحتراق. يعاضدها على بعد حركة في ذات الاتجاه رسم للحدثان المفارق، بمرارة «حنظلة» ناجي العلي، الذي يضعك باستدارة وجه الققا الرافض، الساخر وجها لوجه مع «وجهك الآخر»؟! (انطر النسخة المصاحبة لوجه الغلاف). ❝ ⏤محمد الجابلي
في النزول الى جحيم... وجهك الآخر!: قراءة ممكنة في رواية «أبناء السّحاب» لمحمد الجابلّي (1\2)
عندما نزل «دانتي» الى جحيم «الكوميديا الإلهية» توسل بشيطان «الشعر المقدس». وعندما تجشمت الأنا الساردة في نص «أبناء السحاب» مغامرة التوغل في زواريب الذات وأغوارها المهلكة، رامت الإمساك، في رحلة حفرها تلك بيد الحكي النثري والتخييل الروائي، وبتلابيب خواص خطابه وذلك دون تقديم أو تمهيد وإهداء فامتدت مساحة القول على 163 صفحة في كتاب من الحجم المتوسط مكتفية بالإعلان عن انتمائها الأجناسي غير المعرف، رواية. أما عندما يتورط المتلقي، في قراءة النص فإنه لا بد وأن يجد نفسه، بالرغم من احتياطاته في التحلي بالموضوعية المسبقة، مجبرا على انتزاع أقنعة سوائه الكاذب وعلى تحريك مرجل الأسئلة التي حسب أنها خمدت فيه الى أجل غير مسمى كما ستنفتح فيه الأدراج والخزائن المقفلة للزمن الذاتي، على جردة للحساب ثقيلة بديون المرحلة الملتبسة لينتهي الى الوقوف على هول بشاعة وجهه المعلق على صفحة مرآة المدينة المحدبة المشوهة
تواجهك أو تعرض نفسها عليك هندسة حداثية يصرفها للوهلة الأولى تقابل لوني فاضح للنوايا الطيبة، بما هي الطريق الملكية المؤدية للجحيم: حرية الأزرق البحري واعتدال البرتقالي. في جهة الاعتدال يحلق الاسم اسم المؤلف: محمد الجابلي في سمائه الملساء، ويتوسطها انتجاع عنوان «أبناء السحاب» كابتعاد قافلة أو ركض فارس، منشد الى الاقتراب من مساحة الحرية حيث تنبثق على خلفية الانتظار اللازوردي يد الكتابة وقد تلاعبت بها صروف التصاعد والنشدان فتبدلت بالتحول والتشكل شمعة للاحتراق. يعاضدها على بعد حركة في ذات الاتجاه رسم للحدثان المفارق، بمرارة «حنظلة» ناجي العلي، الذي يضعك باستدارة وجه الققا الرافض، الساخر وجها لوجه مع «وجهك الآخر»؟! (انطر النسخة المصاحبة لوجه الغلاف)
بالتصادي، من خلال مكون عنصر أصداء المتن، يأتلف نص آخر مواز يشي من خلال ركوبه حيلة التناص الداخلي بوشائج الحكي. بأن يحضر عبد الرحمان ابن خلدون خارج بحكمته المشخصة لأحوال العمران في هيأة الحارس الأخير لعمارة الحاضرة الموجودة. وتصاعد الحال الصوفية بين غيمة البدوي المتصعلكة عبر أطلال التاريخ المأفون، وأقبية التحقيق المدني.. في مجتمع الناموس والقانون؟! بينما يشدك حبل النجاة الأخير الى الخروج من مستنقع مياه مجاري العولمة... لتقف على تأمل ملامح وجهك الآخر في بركة نرجسيتك المتورمة نقاء. أما عمارة الرواية فقد تشكلت من تجاور عنصري مقاطع نصوص «الأصداء» وفصول المتن السردي. وقد اضطلعت شذرات التصادي بتهريب دلالات موضعية الى آخر كل فصل قوامها الأحكام المعياريه (فساد، صلاح...) والنزوع الى الاعتبار، وذلك حتى لا تغبط المساحة السردية خواصها الأصيلة الضاربة في التخييل والإيهام والضالعة في تعهد الانتظار بالتأجيل والايحاء، لتشتغل مثل هذه النصوص الأصداء بذلك التناص الداخلي الذي يشي بنوايا السارد التأملية والناسجة ل «خيط آريان» الرؤية المهيمنة والدلالة الكلية. ....... [المزيد]
«الزماكانية chronotope أحد أهم مفاهيم ميخائيل باختين المعقدة، وتعني حرفيا «الزمان المكان»... ولا شك أن باختين في تبنيه المصطلح قد ربط «سيولة» العلاقة الزمانية المكانية (في نظرية آنشتاين النسبية) بالنقد الأدبي، خاصة أن النظرية النسبية تقول أن الفصل بين الفعل والزمن أمر محال لأن الزمن هو البعد الرابع للمكان...» (دليل الناقد الأدبي، ص170). في رواية «أبناء السحاب» كغيرها من النصوص الروائية، تعددت سياقات السرد بالاتكاء على التقطيع العمودي للسير الأفقي لخط الزمن عن طريق التداعي والاسترجاع ليقع الربط بينها بإفراغ حبكة السرد في قالب زمكاني جامع هو: العولمة بمعناها الكارثي لينشد زمن الماضي القريب الي دائرة محددة في ملامحها الكبرى، بتاريخ معاصر مؤشر له موضوعيا: بأحداث غزة على المستوى الاقليمي وأحداث سليمان على المستوى المحلي لاحظ غياب المؤشر الزمني والاكتفاء بربطه بمكان الفعل والحدث وفي ما عدا ذلك فقد اشتغل النص في التعامل مع الأزمنة الأخرى بالاستدعاء والاستحضار والاسقاط وذلك بالذهاب في الماضي البعيد الى أيام الصبا والشباب والى ضرب من الزمن الخرافي، هو ....... [المزيد]