[ملخصات] 📘 ❞ الطريق الي المليون ❝ كتاب ــ سعد محمد الحمودي اصدار 2016
تنمية بشرية وتطوير الذات - 📖 ملخصات كتاب ❞ الطريق الي المليون ❝ ــ سعد محمد الحمودي 📖
█ _ سعد محمد الحمودي 2016 حصريا كتاب ❞ الطريق الي المليون ❝ عن دار ملهمون للنشر والتوزيع 2025 المليون: نبذة الكتاب هذا ما يغرسه فينا المجتمع والتعليم منذ صغرنا وهذه الرسالة التي يتم إيصالها لنا باستمرار: ادرس اجتهد اتعب توظف وابقى الوظيفة إلى التقاعد ثم "مت قاعد"! نتعب نعمل نجتهد من أجل المال فقط لنصل الأمان المالي المزعوم ونقنع أنفسنا أن المهم هو لا نكون مديونين لأحد ونفي بالتزاماتنا المالية اليومية أو الشهرية أما الحرية فهي شيء مختلف تماما! هي يعمل أجلك ريادة الأعمال أحد الطرق المؤدية للحرية والثروة! مهما حصلت راتب مرتفع وظيفتك بإحدى المنظمات لن تستطيع جمع ثروة بالقدر الذي ستجمعه حال أسست مشروعك الخاص معظم الأثرياء حول العالم هم مالكو مشاريع وليسوا موظفين شركات! بين ثنايا هذا الكتاب سنخوض أنا وأنت رحلة تأسيس عملك قد يكون سببا بعد توفيق الله تحقيق حريتك ومن تستمتع معي بالرحلة؛ فالسعادة ليست الوصول بل السعادة ف الرحلة نحو موجودة مع كل سقطه وقفزه عثرة وطفرة طوال القرار لك الآن تريد ترافقني المليون؟ تنمية بشرية وتطوير الذات مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يحتوي علي جميع كتب التنمية العربيه والعالميه : التنمية البشرية عملية توسيع القدرات التعليمية والخبرات للشعوب والمستهدف بهذا يصل الإنسان بمجهوده مستوى الإنتاج والدخل وبحياة طويلة وصحية بجانب الإنسانية خلال توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات تطوير عبارة نشاطات تطور الوعي والهوية وتطور المواهب والإمكانية وتكون أساس الانسان الكثير المجالات وتسهل العمل وتحسين معيشة الحياة وتساهم استيعاب الأحلام والطموح تطوير ليس محدوداً يضم مفهوم النشاطات الرسمية وغير لتطوير الآخرين أدوار عديدة مثل: الأستاذ الدليل مستشار المدير مدرب معلم خاص عندما يحتل مكان المؤسسة فإنه يشير طرق برامج أدوات تقنيات ونظام التقييم تدعم المستوى الانفرادي والتحسين نفسه ويمكنه انجاز الاعمال وقد الأنظمة الآتية: تحسين الذاتي العلم المهارات تعلم مهارات جديدة بناء إعادة التعرف الهوية واحترام القوة والمواهب الثروة والتطوير الروحي تحديد الإمكانية نمط نوعية الصحة الطموح بدأ مشروع الاستقلال الشخصي تعريف وتنفيذ خطط الاجتماعية يمكن الأدوار مثل هؤلاء إما الكفاءة الشخصية المهارة المدراء امكانية الموظفين خدمة احترافية التدريب ماوراء "التطوير الشخصي" سمي المجال للممارسة للبحوث بأنه مجال ويضم التطوير البرامج نظام الأدوات والتقنيات كمجال تزداد مواضيع العلمية واستعراض التعليم العالي ومجالات وكتب إدارة أعمال ويشمل أي نوع اقتصادي سياسي بيولوجي تنظيمي شخصي يتطلب النظام إذا كان يرغب معرفة التغيير حدث فعلا حالة الفرد كثير الأحيان كما الحاكم الرئيسي للتحسن التراجع لكن التحقق صحة التطور الموضوعي استخدام معايير قياسية لنظام أهداف تحدد النهاية استراتيجيات للوصول الهدف وقياسات وتقييم للتطوير وتحدد مستويات مراحل نصائح التغذية لتوفير المعلومات التغييرات
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
هذا ما يغرسه فينا المجتمع والتعليم منذ صغرنا، وهذه الرسالة التي يتم إيصالها لنا باستمرار: ادرس.. اجتهد.. اتعب.. توظف.. وابقى في الوظيفة إلى التقاعد .. ثم "مت قاعد"! نتعب.. نعمل.. نجتهد.. من أجل المال فقط لنصل إلى الأمان المالي المزعوم، ونقنع أنفسنا أن المهم هو أن لا نكون مديونين لأحد ونفي بالتزاماتنا المالية اليومية أو الشهرية. أما الحرية المالية فهي شيء مختلف تماما! الحرية المالية هي أن يعمل المال من أجلك. ريادة الأعمال هي أحد الطرق المؤدية للحرية المالية.. والثروة! مهما حصلت على راتب مرتفع في وظيفتك بإحدى المنظمات، لن تستطيع جمع ثروة بالقدر الذي ستجمعه في حال أسست مشروعك الخاص. معظم الأثرياء حول العالم هم مالكو مشاريع، وليسوا موظفين في شركات! بين ثنايا هذا الكتاب سنخوض أنا وأنت رحلة تأسيس عملك الخاص الذي قد يكون سببا بعد توفيق الله في تحقيق حريتك المالية، ومن المهم أن تستمتع معي بالرحلة؛ فالسعادة ليست في الوصول إلى المليون بل السعادة ف الرحلة نحو المليون، فهي موجودة مع كل سقطه وقفزه، موجودة مع كل عثرة وطفرة.. المهم أن تستمتع طوال الطريق. القرار لك الآن.. هل تريد أن ترافقني نحو المليون؟
❞ ملخص كتاب "حرر نفسك من الخوف" التغلب على القلق والغاؤه من الحياة اليومية ما هو الخوف وكيف يؤثر علينا؟ : الخوف هو استجابة طبيعية لموقف أو تهديد يُعتبر خطيرًا، سواء كان حقيقيًا أو متخيلاً. في هذا الفصل، يشرح جوزيف أوكونور أن الخوف ليس دائمًا سيئًا؛ في الواقع، كان دور الخوف في ماضينا التطوري هو حمايتنا من المخاطر الحقيقية مثل الحيوانات المفترسة أو الظروف البيئية القاسية. لكن في الوقت الحاضر، تحول الخوف ليشمل مواقف لا تمثل تهديدًا جسديًا مباشرًا، مثل الخوف من الفشل أو الرفض. المشكلة الحقيقية هي عندما يصبح هذا الخوف مفرطًا، حيث يبدأ في تعطيل حياتنا اليومية ويمنعنا من اتخاذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافنا. على سبيل المثال، الشخص الذي يخشى التحدث أمام الجمهور قد يمر بتجربة فسيولوجية مماثلة لتلك التي كان أجداده يمرون بها عند مواجهة حيوان مفترس. يشعر بالخوف، يتسارع نبضه، ويزداد إفراز الأدرينالين، ما يجعله يتجمد أو يهرب من الموقف. يوضح الكاتب أن فهم هذه الآلية الطبيعية هو الخطوة الأولى للتعامل مع الخوف بفعالية.. ❝ ⏤جوزيف أوكونور
الخوف هو استجابة طبيعية لموقف أو تهديد يُعتبر خطيرًا، سواء كان حقيقيًا أو متخيلاً. في هذا الفصل، يشرح جوزيف أوكونور أن الخوف ليس دائمًا سيئًا؛ في الواقع، كان دور الخوف في ماضينا التطوري هو حمايتنا من المخاطر الحقيقية مثل الحيوانات المفترسة أو الظروف البيئية القاسية. لكن في الوقت الحاضر، تحول الخوف ليشمل مواقف لا تمثل تهديدًا جسديًا مباشرًا، مثل الخوف من الفشل أو الرفض. المشكلة الحقيقية هي عندما يصبح هذا الخوف مفرطًا، حيث يبدأ في تعطيل حياتنا اليومية ويمنعنا من اتخاذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافنا. على سبيل المثال، الشخص الذي يخشى التحدث أمام الجمهور قد يمر بتجربة فسيولوجية مماثلة لتلك التي كان أجداده يمرون بها عند مواجهة حيوان مفترس. يشعر بالخوف، يتسارع نبضه، ويزداد إفراز الأدرينالين، ما يجعله يتجمد أو يهرب من الموقف. يوضح الكاتب أن فهم هذه الآلية الطبيعية هو الخطوة الأولى للتعامل مع الخوف بفعالية.
يقدم الكاتب في هذا الفصل تصنيفًا لأنواع الخوف المختلفة التي قد نواجهها في حياتنا. يوضح أن هناك أنواعًا متعددة من الخوف، بدءًا من الخوف من الفشل إلى الخوف من النجاح، ومن الخوف من التغيير إلى الخوف من الرفض. لكل نوع من هذه المخاوف أسباب جذورها، والتي غالبًا ما ترتبط بتجارب سابقة أو توقعات المجتمع. على سبيل المثال، الخوف من الفشل قد يأتي من تجربة سابقة أدت إلى إحساس بالإحراج أو الشعور بالنقص. أما الخوف من النجاح، الذي قد يبدو غير منطقي، فهو ينبع من توقعات الشخص بأنه إذا نجح، فسيتعين عليه الحفاظ على مستوى عالٍ من الأداء أو مواجهة تحديات جديدة. يساعد أوكونور القارئ في هذا الفصل على التعرف على نوع الخوف الذي يسيطر عليه، ومن ثم البدء في تفكيك جذوره العميقة.
في هذا الفصل، يشرح أوكونور العملية البيولوجية التي تحدث داخل أجسامنا عندما نشعر بالخوف. يوضح أن الخوف ينشط نظام "القتال أو الهروب"، وهو نظام دفاعي تطوري يتسبب في زيادة تدفق الأدرينالين، ارتفاع معدل ضربات القلب، وتوتر العضلات. هذه الاستجابة كانت ضرورية في الماضي للتعامل مع المخاطر الفورية مثل هجوم الحيوانات المفترسة. ومع ذلك، في العصر الحديث، هذه الاستجابة الجسدية قد تصبح غير مناسبة في حالات مثل الخوف من التحدث أمام جمهور أو اتخاذ قرار مهني مهم. على سبيل المثال، الشخص الذي يعاني من رهاب اجتماعي قد يجد نفسه يشعر بنفس درجة القلق عندما يكون في حفل اجتماعي كما لو كان يواجه تهديدًا جسديًا حقيقيًا. هنا يكمن التحدي؛ إذ يتعين علينا تعلم كيفية تهدئة هذه الاستجابات الفسيولوجية حتى نتمكن من التفكير بوضوح والتصرف بعقلانية.
يتناول أوكونور في هذا الفصل قوة التفكير الإيجابي كوسيلة للتغلب على الخوف. الأفكار السلبية التي تدور في ذهننا هي غالبًا ما تغذي مشاعر الخوف، وتجعلنا نرى المواقف بأسوأ صورة ممكنة. ولكن من خلال تغيير هذه الأفكار، يمكننا كسر دائرة الخوف. على سبيل المثال، إذا كنت تشعر بالخوف من فشل مشروع معين، فإن الأفكار السلبية مثل "لن أتمكن من النجاح" أو "سأكون موضع سخرية" يمكن أن تعيق تقدمك. لكن من خلال استبدال هذه الأفكار بأخرى إيجابية مثل "سأبذل قصارى جهدي، وإذا فشلت سأتعلم شيئًا جديدًا"، يمكنك تقليل تأثير الخوف على قراراتك. يعرض الكاتب بعض التمارين التي يمكن للقارئ استخدامها لتغيير نمط التفكير السلبي، بما في ذلك التأكيدات الإيجابية والمراجعة الذاتية.
يركز هذا الفصل على الدور الحيوي الذي يلعبه التنفس وتقنيات الاسترخاء في التحكم بالخوف. عندما نشعر بالخوف، يصبح تنفسنا سطحيًا وسريعًا، مما يزيد من الشعور بالتوتر. ولكن من خلال تعلم تقنيات التنفس العميق، يمكننا تهدئة الجسم والعقل، والتخفيف من حدة الخوف. على سبيل المثال، تمرين بسيط مثل الجلوس في مكان هادئ والتركيز على الشهيق والزفير بشكل بطيء وعميق يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق. كما يقترح أوكونور ممارسة التأمل وتمارين الاسترخاء اليومية كوسيلة للتحكم في الخوف بشكل عام، وجعل هذه الممارسات جزءًا من الروتين اليومي.
هذا الفصل يقدم نصائح عملية للتعامل مع الخوف في حياتنا اليومية. سواء كنت تشعر بالخوف من اتخاذ قرار مهني مهم أو من بدء مشروع جديد، يقدم أوكونور استراتيجيات يمكنك استخدامها لتحويل الخوف إلى دافع للعمل بدلاً من أن يكون عقبة. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من تقديم عرض تقديمي في العمل، يمكنك أن تبدأ بتحضير نفسك بشكل جيد والتدريب على العرض أمام أصدقاء أو زملاء مقربين. كلما تعرضت للموقف بشكل تدريجي، ستجد أن الخوف يتراجع تدريجياً مع مرور الوقت. هذه الفكرة تعتمد على التعرض المتدرج للمواقف التي تسبب القلق، وهي استراتيجية مستخدمة بشكل واسع في علم النفس السلوكي.
في الفصل الأخير، يركز أوكونور على كيفية تحقيق التحرر الكامل من الخوف. التحرر من الخوف لا يعني بالضرورة عدم الشعور بالخوف على الإطلاق، بل يعني القدرة على مواجهته بشكل فعال وعدم السماح له بالتحكم في حياتك. يشدد الكاتب على أن المفتاح للتحرر هو الاستمرار في مواجهة مخاوفك وتحديها بشكل منتظم. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من تجربة شيء جديد، مثل تعلم مهارة جديدة أو بدء مشروع جديد، يمكنك أن تبدأ بخطوات صغيرة ومستمرة لتطوير نفسك في هذا المجال. مع كل خطوة، ستزداد ثقتك بنفسك وسيتراجع الخوف. التحرر من الخوف هو عملية مستمرة تتطلب التزامًا وتفانيًا، ولكنها ممكنة مع الوقت والتدريب.
"حرر نفسك من الخوف" هو كتاب عملي وملهم يساعدك على فهم جذور الخوف والتعامل معه بفعالية. من خلال الأدوات والنصائح التي يقدمها جوزيف أوكونور، يمكنك تحرير نفسك من قيود الخوف والمضي قدمًا بثقة وشجاعة نحو حياة أكثر حرية وازدهارًا.