[ملخصات] 📘 ❞ أحوال النفس رسالة في النفس وبقائها ومعادها ❝ كتاب ــ ابن سينا اصدار 2020
الفكر والفلسفة - 📖 ملخصات كتاب ❞ أحوال النفس رسالة في النفس وبقائها ومعادها ❝ ــ ابن سينا 📖
█ _ ابن سينا 2020 حصريا كتاب ❞ أحوال النفس ❝ عن دار آفاق للنشر والتوزيع 2025 النفس: لا يخلو فيلسوف من كلام الإنسانية لأنها أقرب الأشياء إلينا وهي إلى ذلك القرب شديدة الغموض وكلما خيل إلي المفكرين أنهم ازدادوا بها علماً وبلغوا حقيقة أمرها وكشفوا سرها وعرفوا جوهرها إذا بهم يجدون العلم سراباً والجوهر مظهراً خلاباً وقد طلب معرفة منذ صدر شبابه لأن "من عرف نفسه فقد ربه" كان لابن ونظريته تأثير كبير العصر الوسيط الأوروبي الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم الدراسات المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن ما هو حقيقي أو واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي دراسة الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل هذه كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
عن كتاب أحوال النفس: لا يخلو فيلسوف من كلام في النفس الإنسانية، لأنها أقرب الأشياء إلينا، وهي إلى ذلك القرب شديدة الغموض، وكلما خيل إلي المفكرين أنهم ازدادوا بها علماً وبلغوا حقيقة أمرها، وكشفوا سرها، وعرفوا جوهرها، إذا بهم يجدون ذلك العلم سراباً والجوهر مظهراً خلاباً. وقد طلب ابن سينا معرفة النفس منذ صدر شبابه، لأن "من عرف نفسه فقد عرف ربه" كان لابن سينا ونظريته في النفس تأثير كبير في العصر الوسيط الأوروبي.
❞ ملخص كتاب "حرر نفسك من الخوف" التغلب على القلق والغاؤه من الحياة اليومية ما هو الخوف وكيف يؤثر علينا؟ : الخوف هو استجابة طبيعية لموقف أو تهديد يُعتبر خطيرًا، سواء كان حقيقيًا أو متخيلاً. في هذا الفصل، يشرح جوزيف أوكونور أن الخوف ليس دائمًا سيئًا؛ في الواقع، كان دور الخوف في ماضينا التطوري هو حمايتنا من المخاطر الحقيقية مثل الحيوانات المفترسة أو الظروف البيئية القاسية. لكن في الوقت الحاضر، تحول الخوف ليشمل مواقف لا تمثل تهديدًا جسديًا مباشرًا، مثل الخوف من الفشل أو الرفض. المشكلة الحقيقية هي عندما يصبح هذا الخوف مفرطًا، حيث يبدأ في تعطيل حياتنا اليومية ويمنعنا من اتخاذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافنا. على سبيل المثال، الشخص الذي يخشى التحدث أمام الجمهور قد يمر بتجربة فسيولوجية مماثلة لتلك التي كان أجداده يمرون بها عند مواجهة حيوان مفترس. يشعر بالخوف، يتسارع نبضه، ويزداد إفراز الأدرينالين، ما يجعله يتجمد أو يهرب من الموقف. يوضح الكاتب أن فهم هذه الآلية الطبيعية هو الخطوة الأولى للتعامل مع الخوف بفعالية.. ❝ ⏤جوزيف أوكونور
الخوف هو استجابة طبيعية لموقف أو تهديد يُعتبر خطيرًا، سواء كان حقيقيًا أو متخيلاً. في هذا الفصل، يشرح جوزيف أوكونور أن الخوف ليس دائمًا سيئًا؛ في الواقع، كان دور الخوف في ماضينا التطوري هو حمايتنا من المخاطر الحقيقية مثل الحيوانات المفترسة أو الظروف البيئية القاسية. لكن في الوقت الحاضر، تحول الخوف ليشمل مواقف لا تمثل تهديدًا جسديًا مباشرًا، مثل الخوف من الفشل أو الرفض. المشكلة الحقيقية هي عندما يصبح هذا الخوف مفرطًا، حيث يبدأ في تعطيل حياتنا اليومية ويمنعنا من اتخاذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافنا. على سبيل المثال، الشخص الذي يخشى التحدث أمام الجمهور قد يمر بتجربة فسيولوجية مماثلة لتلك التي كان أجداده يمرون بها عند مواجهة حيوان مفترس. يشعر بالخوف، يتسارع نبضه، ويزداد إفراز الأدرينالين، ما يجعله يتجمد أو يهرب من الموقف. يوضح الكاتب أن فهم هذه الآلية الطبيعية هو الخطوة الأولى للتعامل مع الخوف بفعالية.
يقدم الكاتب في هذا الفصل تصنيفًا لأنواع الخوف المختلفة التي قد نواجهها في حياتنا. يوضح أن هناك أنواعًا متعددة من الخوف، بدءًا من الخوف من الفشل إلى الخوف من النجاح، ومن الخوف من التغيير إلى الخوف من الرفض. لكل نوع من هذه المخاوف أسباب جذورها، والتي غالبًا ما ترتبط بتجارب سابقة أو توقعات المجتمع. على سبيل المثال، الخوف من الفشل قد يأتي من تجربة سابقة أدت إلى إحساس بالإحراج أو الشعور بالنقص. أما الخوف من النجاح، الذي قد يبدو غير منطقي، فهو ينبع من توقعات الشخص بأنه إذا نجح، فسيتعين عليه الحفاظ على مستوى عالٍ من الأداء أو مواجهة تحديات جديدة. يساعد أوكونور القارئ في هذا الفصل على التعرف على نوع الخوف الذي يسيطر عليه، ومن ثم البدء في تفكيك جذوره العميقة.
في هذا الفصل، يشرح أوكونور العملية البيولوجية التي تحدث داخل أجسامنا عندما نشعر بالخوف. يوضح أن الخوف ينشط نظام "القتال أو الهروب"، وهو نظام دفاعي تطوري يتسبب في زيادة تدفق الأدرينالين، ارتفاع معدل ضربات القلب، وتوتر العضلات. هذه الاستجابة كانت ضرورية في الماضي للتعامل مع المخاطر الفورية مثل هجوم الحيوانات المفترسة. ومع ذلك، في العصر الحديث، هذه الاستجابة الجسدية قد تصبح غير مناسبة في حالات مثل الخوف من التحدث أمام جمهور أو اتخاذ قرار مهني مهم. على سبيل المثال، الشخص الذي يعاني من رهاب اجتماعي قد يجد نفسه يشعر بنفس درجة القلق عندما يكون في حفل اجتماعي كما لو كان يواجه تهديدًا جسديًا حقيقيًا. هنا يكمن التحدي؛ إذ يتعين علينا تعلم كيفية تهدئة هذه الاستجابات الفسيولوجية حتى نتمكن من التفكير بوضوح والتصرف بعقلانية.
يتناول أوكونور في هذا الفصل قوة التفكير الإيجابي كوسيلة للتغلب على الخوف. الأفكار السلبية التي تدور في ذهننا هي غالبًا ما تغذي مشاعر الخوف، وتجعلنا نرى المواقف بأسوأ صورة ممكنة. ولكن من خلال تغيير هذه الأفكار، يمكننا كسر دائرة الخوف. على سبيل المثال، إذا كنت تشعر بالخوف من فشل مشروع معين، فإن الأفكار السلبية مثل "لن أتمكن من النجاح" أو "سأكون موضع سخرية" يمكن أن تعيق تقدمك. لكن من خلال استبدال هذه الأفكار بأخرى إيجابية مثل "سأبذل قصارى جهدي، وإذا فشلت سأتعلم شيئًا جديدًا"، يمكنك تقليل تأثير الخوف على قراراتك. يعرض الكاتب بعض التمارين التي يمكن للقارئ استخدامها لتغيير نمط التفكير السلبي، بما في ذلك التأكيدات الإيجابية والمراجعة الذاتية.
يركز هذا الفصل على الدور الحيوي الذي يلعبه التنفس وتقنيات الاسترخاء في التحكم بالخوف. عندما نشعر بالخوف، يصبح تنفسنا سطحيًا وسريعًا، مما يزيد من الشعور بالتوتر. ولكن من خلال تعلم تقنيات التنفس العميق، يمكننا تهدئة الجسم والعقل، والتخفيف من حدة الخوف. على سبيل المثال، تمرين بسيط مثل الجلوس في مكان هادئ والتركيز على الشهيق والزفير بشكل بطيء وعميق يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق. كما يقترح أوكونور ممارسة التأمل وتمارين الاسترخاء اليومية كوسيلة للتحكم في الخوف بشكل عام، وجعل هذه الممارسات جزءًا من الروتين اليومي.
هذا الفصل يقدم نصائح عملية للتعامل مع الخوف في حياتنا اليومية. سواء كنت تشعر بالخوف من اتخاذ قرار مهني مهم أو من بدء مشروع جديد، يقدم أوكونور استراتيجيات يمكنك استخدامها لتحويل الخوف إلى دافع للعمل بدلاً من أن يكون عقبة. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من تقديم عرض تقديمي في العمل، يمكنك أن تبدأ بتحضير نفسك بشكل جيد والتدريب على العرض أمام أصدقاء أو زملاء مقربين. كلما تعرضت للموقف بشكل تدريجي، ستجد أن الخوف يتراجع تدريجياً مع مرور الوقت. هذه الفكرة تعتمد على التعرض المتدرج للمواقف التي تسبب القلق، وهي استراتيجية مستخدمة بشكل واسع في علم النفس السلوكي.
في الفصل الأخير، يركز أوكونور على كيفية تحقيق التحرر الكامل من الخوف. التحرر من الخوف لا يعني بالضرورة عدم الشعور بالخوف على الإطلاق، بل يعني القدرة على مواجهته بشكل فعال وعدم السماح له بالتحكم في حياتك. يشدد الكاتب على أن المفتاح للتحرر هو الاستمرار في مواجهة مخاوفك وتحديها بشكل منتظم. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من تجربة شيء جديد، مثل تعلم مهارة جديدة أو بدء مشروع جديد، يمكنك أن تبدأ بخطوات صغيرة ومستمرة لتطوير نفسك في هذا المجال. مع كل خطوة، ستزداد ثقتك بنفسك وسيتراجع الخوف. التحرر من الخوف هو عملية مستمرة تتطلب التزامًا وتفانيًا، ولكنها ممكنة مع الوقت والتدريب.
"حرر نفسك من الخوف" هو كتاب عملي وملهم يساعدك على فهم جذور الخوف والتعامل معه بفعالية. من خلال الأدوات والنصائح التي يقدمها جوزيف أوكونور، يمكنك تحرير نفسك من قيود الخوف والمضي قدمًا بثقة وشجاعة نحو حياة أكثر حرية وازدهارًا.