[ملخصات] 📘 ❞ علم النفس بين الشخصية والفكر ❝ كتاب ــ كامل محمد عويضة اصدار 1996

علم نفس واجتماع - 📖 ملخصات كتاب ❞ علم النفس بين الشخصية والفكر ❝ ــ كامل محمد عويضة 📖

█ _ كامل محمد عويضة 1996 حصريا كتاب ❞ علم النفس بين الشخصية والفكر ❝ عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 والفكر: نبذة الكتاب : يعتقد معظمنا بأننا نعرف ما نقصده عندما نتحدث الصحة إلا أن قليلا من التفكير الناقد سيكشف معنى الاصطلاح خداع للغاية ونحن نفترض أًصحاء لا نكون مرضى وكل فرد يعرف يكون الإنسان مريضا وإن ذلك يعني جسمنا متعب , فعندما نصاب بالحمى نفقد الحيوية ونفقد الاهتمام بكل بشيء سوى نشفى ولطن ماهي هذه الحالة الصحيةالتي نفقدها نمرض ؟ يصف الأطباء حالة باصطلاحات ذات أيي فسيولوجية نوع أو أخر فيقولون بأن درجة حرارة الجسم " عادية ونسبة ضربات القلب وضعظ الدم إلخ وهذه كلها علامات جيدة ومن الواضح أذن ترمز إلى أسلوب للعمل الجسمي له قمية فكل شخص يريد متمتعا بالصحة وأن جسمه خاليا الألم ولديه طاقة تستمر لفترة طويلة وربما يكون لدينا هنا تعريفا للصحة بأنها الأسلوب عمل الأعضاء الذي يؤكد سيكون يتميز بالحيوية ويعيش طولية لكننا اليوم فإننا نميز الجسمية والصحة العقلية فما نعنيه تعني نفس الشيء كالصحة وهل يمكننا انقول العقل الصحي هو يخلو كبيرة أما هذا القول خاطئ لأن مفهوم تجريدي أكثر شيء عياني فنحن نرى ونشعر به ونزنه ونقيسه ولايمكننا نتعامل مع بهذا الشكل إذا كان الحال كذلك فكيف الحديث وسنستخدم الصحية كبديل لإصلاح إلا ليست شيئا موضوعا يمكن دراسته مثل فالشخصية إصطلاح مجرد يرمز أنماط السلوك الثابتة والمميزة التي يتصرف بها الشخص بالنسيبة لمواقف الحياة ويمكن للملاحظ يرى شخصا موقف معين وفي ضوء الملاحظة الطويلة يستطيع يلاحظ اتساقا الفرد وهذا الاتساق التصرف يسمى بالسمات ولا شك أي سمات امه وأبيه زميله أصدقائه فهو قد لاحظ الطرق هؤلاء الناي عدد متنوع الموقف يتبنأ الدقة بكيفية تصرفهم بعض المواقف المستقبلية نقول بأنه شخصية أبيه نقصد أنه كيف يستجيب والده المختلفة ولكن إذا كانت الأنماط الثابته نسبيا لسلوك هي السوية والصحية ومن أنها طريقة لها قيمة يقومها ؟ يمكننا التشدد : طرق تقوم بواسطة أخصائي وقد نسأل عند الحد لماذا يجب مؤهلا للحكم الكيفيفة الناس ليصبحوا سعداء أصحاء والسبب وخاصة المعالجين الممارسين للشخصية درسوا بدقة مما درس وقت خلال التاريخ وعلى أساس معلوماتهم الخاصة للجانب الذاتي للإنسان فإنهم طوروا تدريجيا لقوى الكامنة للنمو والسعاجة والشفاء والنكوص أيضا كما أنهم بدأوا يبلورون معلومات الظروف يستخدم ف يتحقيق السعادة والنمو وعملوا تخطيطا لما تكو عليه والسلوك وما دامت لطرق مواقف فلنحاول فحص مشكلة بيتفصي الفهرس : الفصل الأول المزاج الخلق نظريات الاتجاهات الساذجة نظرة الإنساني النظريات الحدسية المبادئ الأساسية لنظرية فرويد التعويض التوحيد النكوص الإعلاء الإسقاط التبريد الكبت الاستدلالية نظرية أيزنك العصابية الاتزان الانبساط الانطواء كاتل : نظرية التكوين الشخصي كيلي الشخصية والتحصيل الدراسي التفاعل التلميذ والمدرس قياس الفصل الثاني الإنسانية الفصل الثالث بناء السليمة واجتماع مجاناً PDF اونلاين الاجتماعي فرع فروع يدرس للفرد والجماعة كاستجابات لمثيرات اجتماعية وهدفه بناء مجتمع أفضل قائم فهم سلوك ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل يحتوي علي العدديد حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
علم النفس بين الشخصية والفكر
كتاب

علم النفس بين الشخصية والفكر

ــ كامل محمد عويضة

صدر 1996م عن دار الكتب العلمية بلبنان
علم النفس بين الشخصية والفكر
كتاب

علم النفس بين الشخصية والفكر

ــ كامل محمد عويضة

صدر 1996م عن دار الكتب العلمية بلبنان
مميّز
حول
كامل محمد عويضة ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الكتب العلمية بلبنان 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب علم النفس بين الشخصية والفكر:
نبذة عن الكتاب :

يعتقد معظمنا بأننا نعرف ما نقصده عندما نتحدث عن الصحة . إلا أن قليلا من التفكير الناقد سيكشف أن معنى الاصطلاح خداع للغاية .

ونحن نفترض بأننا أًصحاء عندما لا نكون مرضى . وكل فرد يعرف ما معنى أن يكون الإنسان مريضا . وإن ذلك يعني جسمنا متعب , فعندما نصاب بالحمى نفقد الحيوية , ونفقد الاهتمام بكل بشيء سوى أن نشفى . ولطن ماهي هذه الحالة الصحيةالتي نفقدها عندما نمرض ؟ .

يصف الأطباء حالة الصحة باصطلاحات ذات أيي فسيولوجية من نوع أو أخر فيقولون بأن درجة حرارة الجسم " عادية " ونسبة ضربات القلب وضعظ الدم " عادية " .. إلخ وهذه كلها علامات على أن جسمنا في حالة جيدة .

ومن الواضح أذن أن الصحة ترمز إلى أسلوب للعمل الجسمي له قمية فكل شخص يريد أن يكون متمتعا بالصحة , وأن يكون جسمه خاليا من الألم , ولديه طاقة تستمر لفترة طويلة , وربما يكون
لدينا هنا تعريفا للصحة بأنها ذلك الأسلوب من عمل الأعضاء الذي يؤكد بأن الجسم سيكون خاليا من الألم , يتميز بالحيوية ويعيش لفترة طولية لكننا اليوم عندما نتحدث عن الصحة فإننا نميز بين الصحة الجسمية والصحة العقلية فما الذي نعنيه بالصحة العقلية ؟ هل تعني نفس الشيء كالصحة الجسمية ؟

وهل يمكننا أن انقول بأن العقل الصحي هو الذي يخلو من الألم ولديه طاقة كبيرة ويعيش لفترة طويلة ؟ أما أن هذا القول خاطئ , لأن العقل مفهوم تجريدي أكثر من شيء عياني ؟

فنحن نرى الجسم , ونشعر به , ونزنه ونقيسه , ولايمكننا أن نتعامل مع العقل بهذا الشكل .

إذا كان الحال كذلك فكيف يمكننا الحديث عن الصحة العقلية أو العقل الصحي . وسنستخدم الشخصية الصحية كبديل لإصلاح الصحة العقلية .

إلا أن الشخصية ليست شيئا أو موضوعا يمكن دراسته مثل الجسم فالشخصية إصطلاح مجرد يرمز إلى أنماط السلوك الثابتة والمميزة التي يتصرف بها الشخص بالنسيبة لمواقف الحياة . ويمكن للملاحظ أن يرى شخصا يتصرف في موقف معين وفي ضوء الملاحظة الطويلة , يستطيع أن يلاحظ اتساقا في أنماط السلوك التي يتصرف بها الفرد . وهذا الاتساق في أنماط التصرف يسمى بالسمات.

ولا شك أن أي شخص يعرف سمات امه وأبيه أو زميله أو أصدقائه . فهو قد لاحظ الطرق التي يتصرف بها هؤلاء الناي في عدد متنوع من الموقف , ويمكن أن يتبنأ بشيء من الدقة بكيفية تصرفهم في بعض المواقف المستقبلية . فعندما نقول بأنه يعرف شخصية أبيه فإننا نقصد أنه يعرف كيف يستجيب والده لمواقف الحياة المختلفة .

ولكن إذا كانت الشخصية ترمز إلى الأنماط الثابته نسبيا لسلوك الفرد فما هي الشخصية السوية والصحية ؟ ومن الواضح أنها ترمز إلى طريقة التصرف التي لها قيمة . ولطن من الذي يقومها ؟

يمكننا القول بشيء من التشدد : السوية أو الصحية ترمز إلى طرق التصرف التي تقوم بواسطة أخصائي " الصحة العقلية " أو أخصائي الصحة الشخصية .

وقد نسأل عند هذا الحد " لماذا يجب أن يكون أخصائي الصحة الشخصية مؤهلا للحكم على الكيفيفة التي يجب أن يتصرف بها الناس ليصبحوا سعداء أو أصحاء ؟ والسبب هو أن أخصائي الصحة الشخصية وخاصة المعالجين الممارسين للشخصية قد درسوا الإنسان بدقة أكثر مما درس في أي وقت خلال التاريخ . وعلى أساس معلوماتهم الخاصة للجانب الذاتي للإنسان , فإنهم طوروا تدريجيا مفهوم لقوى الإنسان الكامنة للنمو والسعاجة والشفاء والنكوص أيضا كما أنهم بدأوا يبلورون معلومات عن الظروف التي يستخدم الإنسان ف يتحقيق السعادة والنمو , وعملوا تخطيطا لما يمكن أن تكو عليه الشخصية الصحية أو السوية والسلوك الصحي , وما دامت الشخصية الصحية أو السوية والسلوك الصحي , وما دامت الشخصية الصحية ترمز لطرق ذات قيمة في التصرف في مواقف الحياة , فلنحاول فحص مشكلة الشخصية بيتفصي أكثر .

الفهرس :
الفصل الأول : الشخصية
المزاج
الخلق
نظريات الشخصية
الاتجاهات الساذجة
نظرة علم النفس
الإنساني للشخصية
النظريات الحدسية في الشخصية
المبادئ الأساسية لنظرية فرويد
التعويض
التوحيد
النكوص
الإعلاء
الإسقاط
التبريد
الكبت
النظريات الاستدلالية للشخصية
نظرية أيزنك
العصابية -الاتزان
الانبساط -الانطواء
نظرية كاتل :
نظرية التكوين الشخصي عند كيلي
الشخصية والتحصيل الدراسي
التفاعل بين التلميذ والمدرس
قياس الشخصية

الفصل الثاني الشخصية الإنسانية

الفصل الثالث :
بناء الشخصية السليمة

............................
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#1K

0 مشاهدة هذا الشهر

#257

287K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 204.