[ملخصات] 📘 ❞ التجارة الالكترونية عن طريق الهاتف ❝ كتاب
كتب الإنترنت - 📖 ملخصات كتاب ❞ التجارة الالكترونية عن طريق الهاتف ❝ 📖
█ _ 0 حصريا كتاب ❞ التجارة الالكترونية عن طريق الهاتف ❝ 2025 الهاتف:
كيفية الهاتف الفوائد التي يجنيها كل من المشتري والتاجر التحديات تواجه الموبايل كتب الإنترنت مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وفي هذا القسم تجد مجموعة تدور حول أساسيات والكمبيوتر تمكنك إكتساب المهارات اللازمة لهذا التخصص بالتفصيل والصور تعريف بالإنترنت تعلم الكمبيوتر والإنترنت والمواقع الإجتماعية خلال مقدمة الانترنت وانواع الشبكات والاتصال بالانترنت والتصفح فيه تربط شبكة ما بين ملايين الخاصة والعامة المؤسسات الأكاديمية والحكومية ومؤسسات الأعمال وتتباين نطاقها المحلي والعالمي وتتصل بتقنيات مختلفة الأسلاك النحاسية والألياف البصرية والوصلات اللاسلكية كما تتباين تلك بنيتها الداخلية تقنياً وإدارياً إذ تدار منها بمعزل الأخرى لامركزياً ولا تعتمد أياً تشغيلها الأخريات
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ رحّاله المنسي أحملُ هماً لا يهدأ راجعٌ إليك : راجعُ إليك أنا لك، وأنا عائدٌ إليك رغم الحزن، أعود إليك حاملاً همّي أخشى أن ألقاك بهذا القلب البائس، المنكسر، المنهَك أخشى أن تراني واقفًا أمامك، وفي داخلي هذا الخراب الكبير أعلم أنّي، رغم عودتي، أَحمل ما لا تحمله السُّحب الممطرة. فها أنا راكعٌ أمامك، أُبثّك شكواي ولا أدري بأيّ الكلمات أبدأ أشكو إليك، علّك تُخفف عني ما أثقَل روحي من متاعب الدنيا وعذابها سأشكو إليك يوم لقائي، وأنت العليم بما في نفسي . ❝ ⏤محمد الصادق محمد
راجعُ إليك أنا لك، وأنا عائدٌ إليك رغم الحزن، أعود إليك حاملاً همّي أخشى أن ألقاك بهذا القلب البائس، المنكسر، المنهَك أخشى أن تراني واقفًا أمامك، وفي داخلي هذا الخراب الكبير أعلم أنّي، رغم عودتي، أَحمل ما لا تحمله السُّحب الممطرة. فها أنا راكعٌ أمامك، أُبثّك شكواي ولا أدري بأيّ الكلمات أبدأ أشكو إليك، علّك تُخفف عني ما أثقَل روحي من متاعب الدنيا وعذابها سأشكو إليك يوم لقائي، وأنت العليم بما في نفسي
ماذا أفعل؟ هذا قدري القدر الذي خططته لي قبل أن أكون فماذا عساي أن أقول لك؟ لا أحمل شيئًا إلا ما كتبتَه لي فكيف أحتمل هذا الحمل الثقيل؟ أعلم أنك تختبرني لكنني اليوم أشعر بخيبتي سقطتُ في الاختبار فهل لي من عذابٍ نصيب؟ وهل لي من رحمتك وجنّتك حظٌ؟ كلّ ما أرجوه، مكانٌ هادئٌ لي، لا يشبه ماضياً كان يعذبني أرضٌ أرتاح فيها، تكون لي خالدة جزاءً لما حملته في قلبي، وجسدي، وروحي، وعقلي
فهل لي ما يعيد إليّ نفسي؟ أم أنني سأعود إلى ذات العذاب من بعد هذا؟ أتضرع إليك، شاردًا، جريحًا، منكسر الجناحين أتوسل رحمتك، وأخاف أن أنتهي وأنا ما زلتُ أَحمل أوجاعي إليك وأنت الأعلم بما في الصدور خذ عني هذا الألم، قبل أن تأخذ ما هو ليس لي، بل لك إنني في دارٍ ليست داري أحمل همًّا لا يهدأ فداري ليست ساكنةً بي فخذ عن دار عقلي هذا الهمّ الثقيل أصبحتُ وأمسيتُ بصبري لكنني بكيت من شدة الصبر فهل في بكائي ما يُغضبك؟ اكتبني من الناجين خفّف عني، حتى أزورك وفي قلبي بياضٌ أنا ضعيفٌ، لا أقوى على شيءٍ من دونك وكل ما فيّ، أحمله إليك