[ملخصات] 📘 ❞ طرائف الرياضيات ❝ كتاب ــ احمد حماد شعبان
كتب علم الرياضيات - 📖 ملخصات كتاب ❞ طرائف الرياضيات ❝ ــ احمد حماد شعبان 📖
█ _ احمد حماد شعبان 0 حصريا كتاب ❞ طرائف الرياضيات ❝ 2025 الرياضيات: هذا الكتاب يحتوي تاريخ الارقام وعجائب بعض الحيل والقصص والحكايات الرياضية وبعض الالعاب وبعض المغالطات الرياضية وحدات القياس مساحة الاشكال والمجسمات وقواعد الاشتقاق والاسس قوانين التكامل كتب علم مجاناً PDF اونلاين عبارة عن مفاهيم مجردة واصطلاحات رياضية تدل الكم والعدد يدلّ كمية المعدود والمقدار قابل للزيادة أو النقصان رياضيات وفروعها مثل الجبر والهندسة وحساب المثلثات وكتب فى الإحصاء وايضاً مجموعة تصلح للمدرسة والجامعة والثقافة العامة وهذه الكتب تعدك جيدا وتنمي قدراتك الحسابية
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ رحّاله المنسي أحملُ هماً لا يهدأ راجعٌ إليك : راجعُ إليك أنا لك، وأنا عائدٌ إليك رغم الحزن، أعود إليك حاملاً همّي أخشى أن ألقاك بهذا القلب البائس، المنكسر، المنهَك أخشى أن تراني واقفًا أمامك، وفي داخلي هذا الخراب الكبير أعلم أنّي، رغم عودتي، أَحمل ما لا تحمله السُّحب الممطرة. فها أنا راكعٌ أمامك، أُبثّك شكواي ولا أدري بأيّ الكلمات أبدأ أشكو إليك، علّك تُخفف عني ما أثقَل روحي من متاعب الدنيا وعذابها سأشكو إليك يوم لقائي، وأنت العليم بما في نفسي . ❝ ⏤محمد الصادق محمد
راجعُ إليك أنا لك، وأنا عائدٌ إليك رغم الحزن، أعود إليك حاملاً همّي أخشى أن ألقاك بهذا القلب البائس، المنكسر، المنهَك أخشى أن تراني واقفًا أمامك، وفي داخلي هذا الخراب الكبير أعلم أنّي، رغم عودتي، أَحمل ما لا تحمله السُّحب الممطرة. فها أنا راكعٌ أمامك، أُبثّك شكواي ولا أدري بأيّ الكلمات أبدأ أشكو إليك، علّك تُخفف عني ما أثقَل روحي من متاعب الدنيا وعذابها سأشكو إليك يوم لقائي، وأنت العليم بما في نفسي
ماذا أفعل؟ هذا قدري القدر الذي خططته لي قبل أن أكون فماذا عساي أن أقول لك؟ لا أحمل شيئًا إلا ما كتبتَه لي فكيف أحتمل هذا الحمل الثقيل؟ أعلم أنك تختبرني لكنني اليوم أشعر بخيبتي سقطتُ في الاختبار فهل لي من عذابٍ نصيب؟ وهل لي من رحمتك وجنّتك حظٌ؟ كلّ ما أرجوه، مكانٌ هادئٌ لي، لا يشبه ماضياً كان يعذبني أرضٌ أرتاح فيها، تكون لي خالدة جزاءً لما حملته في قلبي، وجسدي، وروحي، وعقلي
فهل لي ما يعيد إليّ نفسي؟ أم أنني سأعود إلى ذات العذاب من بعد هذا؟ أتضرع إليك، شاردًا، جريحًا، منكسر الجناحين أتوسل رحمتك، وأخاف أن أنتهي وأنا ما زلتُ أَحمل أوجاعي إليك وأنت الأعلم بما في الصدور خذ عني هذا الألم، قبل أن تأخذ ما هو ليس لي، بل لك إنني في دارٍ ليست داري أحمل همًّا لا يهدأ فداري ليست ساكنةً بي فخذ عن دار عقلي هذا الهمّ الثقيل أصبحتُ وأمسيتُ بصبري لكنني بكيت من شدة الصبر فهل في بكائي ما يُغضبك؟ اكتبني من الناجين خفّف عني، حتى أزورك وفي قلبي بياضٌ أنا ضعيفٌ، لا أقوى على شيءٍ من دونك وكل ما فيّ، أحمله إليك