█ _ باسم فيصل أحمد الجوابرة 1993 حصريا كتاب ❞ المرويات الواردة الحلف بالله أو بغيره جمع ودراسة ❝ عن دار الراية للنشر والتوزيع 2024 ودراسة: نبذه الكتاب : المرويات المقدمة المدخل المبحث الأول: تعريف لغة واصطلاحا الثاني: حكم بغير الله سبحانه وتعالى الثالث: كفارة من حلف الرابع: شرك أكبر أم أصغر؟ الخامس: السبب النهي السادس: ذكر أقوال العلماء تأويل الروايات التي ورد فيها رسول صلى عليه وسلم فرض صحتها السابع: بيان معنى ما القرآن قسم ببعض مخلوقاته الباب الأحاديث الفصل المرفوعة : (عن ابن عمر عبد الرحمن بن سمرة أبي هريرة جندب سهل حنيف بريدة قتيلة امرأة جهينة يزيد سنان المراسيل تميمة الهجيمي الشعبي سيرين شقيق الثالث:الموقوفات والمقطوعات: الزبير مسعود كعب الحسن) النبي وغيره وتحقيق القول أفلح وأبيه إن صدق تكلم هذه الرواية الأئمة السابقين (أفلح صدق) وأبيك لتنبأن لو طعنت فخذها لأجزأتك سكت زلت أناول وأبي الجوع بأبي الوحيد الشهيد يا محمد هذا المواساة قول بكر: ليلك بليل سارق لا الخاتمة الفهرس كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى باقي المعتقدات التوحيد الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جملة الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]