[ملخصات] 📘 ❞ الحياة الإقتصادية فى مدينة دمشق فى منتصف القرن التاسع عشر ❝ كتاب ــ نايف صياغة اصدار 1995
كتب تاريخ العالم العربي - 📖 ملخصات كتاب ❞ الحياة الإقتصادية فى مدينة دمشق فى منتصف القرن التاسع عشر ❝ ــ نايف صياغة 📖
█ _ نايف صياغة 1995 حصريا كتاب ❞ الحياة الإقتصادية فى مدينة دمشق منتصف القرن التاسع عشر ❝ عن مطابع وزارة الثقافه 2025 عشر: نبذه الكتاب: وهو من أهم الدراسات التي قدمها الكاتب هذا الباب لما فيه توثيق لمرحلة هامة تاريخ فقد تتبع مؤلف الكتاب الاقتصادية خلال وذلك عبر جمع مصادر محبته ومراجعة المعلقة بموضوعه بهدف تصوير الحالة هذه الفترة متتبعاً المحاولات قامت بها الدولة العثمانية وولاتها وما طرأ تطورات اقتصادية أنشأتها الظروف أدت إلى تكوين اقتضت دراسة كافة النواحي زراعة وصناعة وتجارة وغير ذلك المحاور والمجالات الهامة كتب العالم العربي مجاناً PDF اونلاين هو مصطلح جغرافي سياسي يطلق منطقة جغرافية ذات ولغة وثقافة مشتركة يُمتدُّ الوطن المحيط الأطلسي غربًا بحر العرب والخليج شرقًا شاملًا جميع الدول تنضوي جامعة العربية غرب آسيا وشمال أفريقيا وشرقها جغرافيًا يضمُّ أراضٍ احتلت أو أصبحت ضمن بلدان مجاورة مثل فلسطين وهضبة الجولان ولواء إسكندرون والأقاليم السورية الشمالية سلمتها فرنسا تركيا وجزر الكناري وسبتة ومليلية وصخرة الحسيمة (تحت الاستعمار الإسباني) وعربستان (الأحواز) والجزر الإماراتية (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) المحتلة إيران اليوم تشبه حدٍ ما الأراضي كانت تحت سيطرة الأموية (باستثناء الأندلس وإيران وأفغانستان ومناطق جنوب شرق الأناضول) بينما يستعمل معظم تستعمل أطراف أجنبية وغربية متأثرة بالغرب حتى الشرق الأوسط الخارجية الأمريكية تسقط صفة العروبة تسمية المنطقة دمج إسرائيل ربما يكون قد نشأ 1850 مكتب الهند البريطاني ولكنه أصبح معروفًا نطاق واسع عندما استخدمته البحرية قبل ألفريد ثاير ماهان عام 1902 للإشارة الواقعة بين السعودية والهند بعد زوال عانى الغربي أراضيه بدءًا مرورًا بالقرن العشرين الذي عرف إقامة وانتشار خلافات أنظمة الحكم وصلت حد النزاع المسلح وأدت إضعاف الحادي والعشرين ازدادت حالة عدم الاستقرار نتيجة القمع وكبت الحريات والتدخل الأجنبي كل العوامل اليأس لدى المواطن وموجات الهجرة الجماعية أوروبا وأماكن أخرى أكثر أمنًا إضافة تتسم علاقات بعض ببعض جيرانها وإثيوبيا وتركيا التوتر فترة حدودية وسياسية نشوب الحروب
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
عن كتاب الحياة الإقتصادية فى مدينة دمشق فى منتصف القرن التاسع عشر: نبذه عن الكتاب: وهو من أهم الدراسات التي قدمها الكاتب في هذا الباب، لما فيه من توثيق لمرحلة هامة في تاريخ دمشق.
فقد تتبع مؤلف هذا الكتاب الحياة الاقتصادية في مدينة دمشق خلال منتصف القرن التاسع عشر، وذلك عبر جمع مصادر محبته ومراجعة المعلقة بموضوعه هذا وذلك بهدف تصوير الحالة الاقتصادية في هذه الفترة، متتبعاً المحاولات التي قامت بها الدولة العثمانية وولاتها، وما طرأ على دمشق من تطورات اقتصادية أنشأتها الظروف التي أدت إلى تكوين الحالة الاقتصادية التي اقتضت دراسة كافة النواحي من زراعة وصناعة وتجارة، وغير ذلك من المحاور والمجالات الهامة.
❞ ملخص كتاب الرحيق المختوم حياة العرب قبل الإسلام أورد الكاتب في كتابه أربعة فصول تحدّث فيها عن العرب قبل الإسلام، وفيما يأتي بيان ذلك: الفصل الأول: موقع العرب: تعرّض الكاتب في الفصل الأول إلى موقع العرب في الجزيرة العربيّة من حيث موقعها الطّبيعيّ والجُغرافيّ، داخلياً وخارجياً، وتعرّض إلى أهميّة ذلك في نشأتهم على الحُرّية، بالرغم من أنّهم كانوا مُجاورين لأعظم الإمبرطوريات في ذلك الزمان، ثُمّ قام بتقسيم العرب إلى ثلاثة أقسام، ثُمّ قام المؤلف بعد ذلك بتعداد القبائل المُنسوبة إلى كُلٍّ منها، والتّعريف بها، وبأماكن سُكناهم، والأقسام التي ذكرها للعرب هي: [١] أولاً: العرب البائدة، وهُم العرب القُدامى، كعادٍ وثمود. ثانياً: العرب العاربة، ويُسمّون بالعرب القحطانيّة، وهم العرب المنحدرة من صُلب يعرب بن يشجب بن قحطان. ثالثاً: العرب المُستعربة، ويُسمّون بالعدنانييّن، وينحدرون من صُلب إسماعيل -عليه السّلام-. . ❝ ⏤صفي الرحمن المباركفوري
ملخص كتاب الرحيق المختوم
حياة العرب قبل الإسلام أورد الكاتب في كتابه أربعة فصول تحدّث فيها عن العرب قبل الإسلام، وفيما يأتي بيان ذلك:
تعرّض الكاتب في الفصل الأول إلى موقع العرب في الجزيرة العربيّة من حيث موقعها الطّبيعيّ والجُغرافيّ، داخلياً وخارجياً، وتعرّض إلى أهميّة ذلك في نشأتهم على الحُرّية، بالرغم من أنّهم كانوا مُجاورين لأعظم الإمبرطوريات في ذلك الزمان، ثُمّ قام بتقسيم العرب إلى ثلاثة أقسام، ثُمّ قام المؤلف بعد ذلك بتعداد القبائل المُنسوبة إلى كُلٍّ منها، والتّعريف بها، وبأماكن سُكناهم، والأقسام التي ذكرها للعرب هي: [١] أولاً: العرب البائدة، وهُم العرب القُدامى، كعادٍ وثمود. ثانياً: العرب العاربة، ويُسمّون بالعرب القحطانيّة، وهم العرب المنحدرة من صُلب يعرب بن يشجب بن قحطان. ثالثاً: العرب المُستعربة، ويُسمّون بالعدنانييّن، وينحدرون من صُلب إسماعيل -عليه السّلام-.
تكلّم المؤلف فيه عن الحُكم والإمارة في العرب، فقد كانوا في بداية الإسلام ينقسمون إلى مُلوك؛ ولكنّهم غيرُ مُسقلّين، أو إلى رؤساء القبائل والعشائر، ولهم من الامتيازات كما للمُلوك والحُكّام، وذَكر أشهرهم؛ كمُلوك اليمن وقوم سبأ، ثُمّ قام بتقسيم أدوارهم، والتّعريف بِكُلّ دورٍ منها، كأماكن مُلكِهم، وزمن ذلك، والعواصم التي اتّخذوها، وغير ذلك من حضارتهم، ثُمّ قام بذكر مُلوك الحيرة التي كانت في العِراق، وتعرّض لِذكر تاريخهم والمُلوك الذين قاموا على حضارتهم، ثُمّ تعرّض لِمُلوك الشّام، والتّعريف بها وبِحُكّامها.[٢] وبعد ذلك تعرّض للإمارة بِالحِجاز والتّعريف بها، ثُمّ تعرّض لقبائل مُضر ودورهم في الحجّ وخدمة الحجيج، ودور بعض بني كنانة في تأخير أو تأجيل الأشهر الحُرُم، وذَكَر الرِّوايات وراء قيام الحرب بين قبيلتي خُزاعة وقُريش، وتعرّض لِذكر الرِّئاسة في قُصي، ومظاهر التّشريف فيها، كحمله اللّواء؛ فلا تُعقد رايات الحرب إلّا بيده، وسقاية الحُجّاج، وإطعامهم، وذكر مناصب قُريش، وتوزيعها بين قبائلهم، كما قام بذكر الحُكم في باقي قبائل العرب.[٢]
ذُكر فيه الدِّيانات التي كانت عند العرب، وأنَّ مُعظمهم كانوا على ملّة إسماعيل -عليه السّلام- حتّى جاء عمرو بن لُحيّ رئيس قبيلة خُزاعة من الشّام، وأدخل عليهم عبادة الأصنام، فأصبح بعض العرب يعبدون الأصنام؛ كمناة، وهُبل، وغيرها، ثُمّ ذَكَر المراسم الخاصّة بهم عند عبادتهم للأصنام؛ كالطّواف حولها، والذّبح لها، وأنواع أُخرى من التّقرُّب لها.[٣] ثُمّ تعرّض لدور اليهود في جزيرة العرب، وذكر أشهر قبائلها؛ كخيبر، والنّضير، وغيرهم، ثُمّ بيّن الطّريقة التي دخلت بها الدِّيانة النّصرانيّة إلى العرب، وذلك عن طريق احتلال الحبشة والرّومان، وأنّ الغساسنة من العرب اعتنقت النّصرانيّة، وذَكَر بأنّ العرب المجاورين للفرس اعتنقوا المجوسيّة، واعتنق الكثير من أهل الشّام ديانة الصّابئة، وذكر حال هذه الدِّيانات عند مجيء الإسلام.[٣]
ذَكر فيه الصور السّائدة في المُجتمع الجاهليّ؛ كالحالة الاجتماعيّة، ودور المرأة أو الرّجل فيها، كما ذكر أنواع الزّواج المُنتشرة في تلك الفترة، وعلاقة الرجل مع أخيه وأبناء عُمومته وعشيرته، وأنّ أساس النّظام الاجتماعي كان قائماً على العصبيّة القبليّة، وتعرّض لذكر العلاقة بين القبائل المُختلفة، ثُمّ تعرّض لِذكر حالتهم الاقتصاديّة، وطُرق عيشهم، ثمّ ذَكَر بعض أخلاقهم؛ كالكرم، وعزّة النّفس، والوفاء بالعهد.[٤]
أكمل المؤلّف في فصول كتابه الحديث عن نسب النبيّ وحياته قبل البعثة ونزول الوحي عليه، وبيان ذلك فيما يأتي: الفصل الخامس: تكلّم المؤلف في الفصل الخامس عن نسب النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-، وقسّمهُ إلى ثلاثة أقسام، وهي: ما اتّفق أهل السِّير والأنساب عليه، وهو إلى جدّهِ عدنان، وما اختلفوا فيه، وما توقّفوا فيه، وبيّن كُلّ واحِدٍ منهُم، ثُمّ تكلّم عن أُصول الأُسرة النبويّة، وهم: هاشم، وعبد المُطلب، وعبدُ الله، وتكلّم عنهم وعن جُزءٍ من سيرتهم وحياتهم، وتكلّم عن قصّة عبد المُطلب وأبرهة الحبشيّ ومُحاولة هدمه للكعبة، وقصّة بئر زمزم، وذكر أبناء عبد المُطلب، وقصّة ابنه الذّبيح عبدُ الله والد النبيّ محمد -عليه الصّلاةُ والسّلام-، وقصّة تزويجه من آمنة بنتُ وهب.[٥] الفصل السّادس: تحدّث فيه عن مولد النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-، والأربعين سنةٍ الأولى التي كانت قبل البعثة، وما حدث من إرهاصاتٍ قبل مولده -عليه السّلام-، وعن مُرضعاته، وتبشير أُمّه به، وإخبار جدّه بمولده، وتسميته له، وتحدّث عن حياته في بني سعد، وما جرى مع مُرضعته حليمة قبل الوُصول إليه لأخذه، ....... [المزيد]
تكلّم المؤلف في هذا الجُزء عن طلائع التّوديع والإشارات التي كانت تُوحي بِقُرب وفاة النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-؛ كاعتكافه عشرين يوماً في شهر رمضان على غير عادته، فقد كان يعتكف عشرة أيام قبل ذلك، ثُمّ تكلّم عن بداية مرضه، وما حصل معه من سكراتٍ للموت، وتكلّم عن الأُسبوع الأخير من حياته، ثُمّ تطرّق إلى آخر يومٍ له في الحياة، وأمرِه لأبي بكر الصّديق -رضيَ الله عنه- أن يُصلّي بالناس، ثُمّ تكلّم عن احتضاره وموته، وحزن الصحابة الكرام عليه.[١٠] وتحدّث عن موقف أبي بكر -رضي الله عنه- من وفاته، ثُمّ تكلّم عن تجهيزه -عليه السّلام- وتوديعه ووضعه في قبره، وما حصل قبل ذلك من مُشاوراتٍ في سقيفة بني ساعدة واختيار الخليفة، ثُمّ ختم كتابه بالتّعريف بالبيت النبويّ من خلال جميع مراحله، سواءً في مكّة أو المدينة، وتحدّث عن زوجاته -عليه الصلاة والسلام-، وطريقة الزّواج بهنّ، والأسباب الدّافعة وراء الزواج من كُلّ واحدةٍ منهُنّ، ثُمّ تكلّم عن صفات وأخلاق النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-.[١٠]