[ملخصات] 📘 ❞ قصاصات ❝ رواية ــ أحمد خالد توفيق اصدار 2007
سلسلة روايات سافارى - 📖 ملخصات رواية ❞ قصاصات ❝ ــ أحمد خالد توفيق 📖
█ _ أحمد خالد توفيق 2007 حصريا رواية ❞ قصاصات ❝ عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر 2025 قصاصات: تجربة فريدة هي كان القدماء يتحدثون النكرومانسي Necromancy أو (استجواب الموتى) وهي طريقة شنيعة تجعلك ترى ما رأوه وتسمع سمعوه وتعرف عرفوه اليوم نحن نفعل هذا بطريقة علمية بحتة ولن نجرب الموتى لكننا سننتزع أسرار الوجدان الجمعي للأحياء سلسلة روايات سافارى مجاناً PDF اونلاين سافاري أدبية تدور أجواء طبية بطلها د علاء عبد العظيم ومؤلف القصص هو بدأ إصدارها عام 1996 (سافاري) مصطلح غربي مأخوذ من اللغة السواحلية كلمة عربية محرفة (سفريّة) وحين الـ(سافاري) فهم رحلات صيد الوحوش أدغال (إفريقيا) لكن وحدة (سافاري) التي سنقابلها ها هنا كانت تصطاد المرض القارة السوداء ووسط اضطرابات سياسية لا تنتهي وبيئة مُعادية وأهال متشككين بطلنا الذي سنُقابله دومًا ونألفه ونتعلم أن نحبه (علاء العظيم) شاب مصري ككل الشباب اختار أب يبحث ذاته بعيدًا وسط (الكاميرون) وفي بيئة غريبة وأمراض أغرب وأخطار كل دقيقة وفي هذه الروايات نقرأ مذكرات (علاء) نعيش معه ذلك العالم العجيب لم تنجح الحضارة تبديد معالمه سنلقى الكثير الفيروسات القاتلة والسحرة المجانين وأكلة لحوم البشر والمرتزقة الذين يمزحون وسارقي الأعضاء البشرية والعلماء المخابيل ونلقى محاولات طبيبنا الشاب كي يظل حيا وكي يستطيع الوقت طبيبًا تعالوا نلحق بوحدة تعالوا ندخل الأدغال ونجوب (السافانا) ونتسلق البراكين نواجه مع فريق أبطال السلسلة من بين كتابات فإن أقرب الشخصيات إلى البطل تعارف عليه القراء نشأ مصر وهاجر منها بعد متوجها الكاميرون حيث يعمل سفاري هناك وهذه الوحدة منظمة شبيهة بمنظمات أطباء بلا حدود مفردات عالم الطب والسحر والغابة مساعدون برنادت الطبيبة الرقيقة صارت مدام آرثر شيلبي طبيب الأمراض الحارة المتبختر يصلح كممثل بارتلييه رئيس طيب القلب أبراهام ليفي الإسرائيلي عدو "علاء" اللدود بودرجا المترجم الدائم ديفيد جيديون إنجليزي يهودي مشرح تراه ضوء الشمس إلا نادراً شارل سينيورية الفرنسي مدير الكينية الحالي ستيجوود بسام : تونسي وصديق الحميم آخرون
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
عن رواية قصاصات: تجربة فريدة هي .. كان القدماء يتحدثون عن النكرومانسي Necromancy أو (استجواب الموتى) .. وهي طريقة شنيعة تجعلك ترى ما رأوه ، وتسمع ما سمعوه ، وتعرف ما عرفوه .. اليوم نحن نفعل هذا بطريقة علمية بحتة .. ولن نجرب على الموتى لكننا سننتزع أسرار الوجدان الجمعي للأحياء ..
❞ ملخص كتاب "حرر نفسك من الخوف" التغلب على القلق والغاؤه من الحياة اليومية ما هو الخوف وكيف يؤثر علينا؟ : الخوف هو استجابة طبيعية لموقف أو تهديد يُعتبر خطيرًا، سواء كان حقيقيًا أو متخيلاً. في هذا الفصل، يشرح جوزيف أوكونور أن الخوف ليس دائمًا سيئًا؛ في الواقع، كان دور الخوف في ماضينا التطوري هو حمايتنا من المخاطر الحقيقية مثل الحيوانات المفترسة أو الظروف البيئية القاسية. لكن في الوقت الحاضر، تحول الخوف ليشمل مواقف لا تمثل تهديدًا جسديًا مباشرًا، مثل الخوف من الفشل أو الرفض. المشكلة الحقيقية هي عندما يصبح هذا الخوف مفرطًا، حيث يبدأ في تعطيل حياتنا اليومية ويمنعنا من اتخاذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافنا. على سبيل المثال، الشخص الذي يخشى التحدث أمام الجمهور قد يمر بتجربة فسيولوجية مماثلة لتلك التي كان أجداده يمرون بها عند مواجهة حيوان مفترس. يشعر بالخوف، يتسارع نبضه، ويزداد إفراز الأدرينالين، ما يجعله يتجمد أو يهرب من الموقف. يوضح الكاتب أن فهم هذه الآلية الطبيعية هو الخطوة الأولى للتعامل مع الخوف بفعالية.. ❝ ⏤جوزيف أوكونور
الخوف هو استجابة طبيعية لموقف أو تهديد يُعتبر خطيرًا، سواء كان حقيقيًا أو متخيلاً. في هذا الفصل، يشرح جوزيف أوكونور أن الخوف ليس دائمًا سيئًا؛ في الواقع، كان دور الخوف في ماضينا التطوري هو حمايتنا من المخاطر الحقيقية مثل الحيوانات المفترسة أو الظروف البيئية القاسية. لكن في الوقت الحاضر، تحول الخوف ليشمل مواقف لا تمثل تهديدًا جسديًا مباشرًا، مثل الخوف من الفشل أو الرفض. المشكلة الحقيقية هي عندما يصبح هذا الخوف مفرطًا، حيث يبدأ في تعطيل حياتنا اليومية ويمنعنا من اتخاذ خطوات مهمة نحو تحقيق أهدافنا. على سبيل المثال، الشخص الذي يخشى التحدث أمام الجمهور قد يمر بتجربة فسيولوجية مماثلة لتلك التي كان أجداده يمرون بها عند مواجهة حيوان مفترس. يشعر بالخوف، يتسارع نبضه، ويزداد إفراز الأدرينالين، ما يجعله يتجمد أو يهرب من الموقف. يوضح الكاتب أن فهم هذه الآلية الطبيعية هو الخطوة الأولى للتعامل مع الخوف بفعالية.
يقدم الكاتب في هذا الفصل تصنيفًا لأنواع الخوف المختلفة التي قد نواجهها في حياتنا. يوضح أن هناك أنواعًا متعددة من الخوف، بدءًا من الخوف من الفشل إلى الخوف من النجاح، ومن الخوف من التغيير إلى الخوف من الرفض. لكل نوع من هذه المخاوف أسباب جذورها، والتي غالبًا ما ترتبط بتجارب سابقة أو توقعات المجتمع. على سبيل المثال، الخوف من الفشل قد يأتي من تجربة سابقة أدت إلى إحساس بالإحراج أو الشعور بالنقص. أما الخوف من النجاح، الذي قد يبدو غير منطقي، فهو ينبع من توقعات الشخص بأنه إذا نجح، فسيتعين عليه الحفاظ على مستوى عالٍ من الأداء أو مواجهة تحديات جديدة. يساعد أوكونور القارئ في هذا الفصل على التعرف على نوع الخوف الذي يسيطر عليه، ومن ثم البدء في تفكيك جذوره العميقة.
في هذا الفصل، يشرح أوكونور العملية البيولوجية التي تحدث داخل أجسامنا عندما نشعر بالخوف. يوضح أن الخوف ينشط نظام "القتال أو الهروب"، وهو نظام دفاعي تطوري يتسبب في زيادة تدفق الأدرينالين، ارتفاع معدل ضربات القلب، وتوتر العضلات. هذه الاستجابة كانت ضرورية في الماضي للتعامل مع المخاطر الفورية مثل هجوم الحيوانات المفترسة. ومع ذلك، في العصر الحديث، هذه الاستجابة الجسدية قد تصبح غير مناسبة في حالات مثل الخوف من التحدث أمام جمهور أو اتخاذ قرار مهني مهم. على سبيل المثال، الشخص الذي يعاني من رهاب اجتماعي قد يجد نفسه يشعر بنفس درجة القلق عندما يكون في حفل اجتماعي كما لو كان يواجه تهديدًا جسديًا حقيقيًا. هنا يكمن التحدي؛ إذ يتعين علينا تعلم كيفية تهدئة هذه الاستجابات الفسيولوجية حتى نتمكن من التفكير بوضوح والتصرف بعقلانية.
يتناول أوكونور في هذا الفصل قوة التفكير الإيجابي كوسيلة للتغلب على الخوف. الأفكار السلبية التي تدور في ذهننا هي غالبًا ما تغذي مشاعر الخوف، وتجعلنا نرى المواقف بأسوأ صورة ممكنة. ولكن من خلال تغيير هذه الأفكار، يمكننا كسر دائرة الخوف. على سبيل المثال، إذا كنت تشعر بالخوف من فشل مشروع معين، فإن الأفكار السلبية مثل "لن أتمكن من النجاح" أو "سأكون موضع سخرية" يمكن أن تعيق تقدمك. لكن من خلال استبدال هذه الأفكار بأخرى إيجابية مثل "سأبذل قصارى جهدي، وإذا فشلت سأتعلم شيئًا جديدًا"، يمكنك تقليل تأثير الخوف على قراراتك. يعرض الكاتب بعض التمارين التي يمكن للقارئ استخدامها لتغيير نمط التفكير السلبي، بما في ذلك التأكيدات الإيجابية والمراجعة الذاتية.
يركز هذا الفصل على الدور الحيوي الذي يلعبه التنفس وتقنيات الاسترخاء في التحكم بالخوف. عندما نشعر بالخوف، يصبح تنفسنا سطحيًا وسريعًا، مما يزيد من الشعور بالتوتر. ولكن من خلال تعلم تقنيات التنفس العميق، يمكننا تهدئة الجسم والعقل، والتخفيف من حدة الخوف. على سبيل المثال، تمرين بسيط مثل الجلوس في مكان هادئ والتركيز على الشهيق والزفير بشكل بطيء وعميق يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق. كما يقترح أوكونور ممارسة التأمل وتمارين الاسترخاء اليومية كوسيلة للتحكم في الخوف بشكل عام، وجعل هذه الممارسات جزءًا من الروتين اليومي.
هذا الفصل يقدم نصائح عملية للتعامل مع الخوف في حياتنا اليومية. سواء كنت تشعر بالخوف من اتخاذ قرار مهني مهم أو من بدء مشروع جديد، يقدم أوكونور استراتيجيات يمكنك استخدامها لتحويل الخوف إلى دافع للعمل بدلاً من أن يكون عقبة. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من تقديم عرض تقديمي في العمل، يمكنك أن تبدأ بتحضير نفسك بشكل جيد والتدريب على العرض أمام أصدقاء أو زملاء مقربين. كلما تعرضت للموقف بشكل تدريجي، ستجد أن الخوف يتراجع تدريجياً مع مرور الوقت. هذه الفكرة تعتمد على التعرض المتدرج للمواقف التي تسبب القلق، وهي استراتيجية مستخدمة بشكل واسع في علم النفس السلوكي.
في الفصل الأخير، يركز أوكونور على كيفية تحقيق التحرر الكامل من الخوف. التحرر من الخوف لا يعني بالضرورة عدم الشعور بالخوف على الإطلاق، بل يعني القدرة على مواجهته بشكل فعال وعدم السماح له بالتحكم في حياتك. يشدد الكاتب على أن المفتاح للتحرر هو الاستمرار في مواجهة مخاوفك وتحديها بشكل منتظم. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من تجربة شيء جديد، مثل تعلم مهارة جديدة أو بدء مشروع جديد، يمكنك أن تبدأ بخطوات صغيرة ومستمرة لتطوير نفسك في هذا المجال. مع كل خطوة، ستزداد ثقتك بنفسك وسيتراجع الخوف. التحرر من الخوف هو عملية مستمرة تتطلب التزامًا وتفانيًا، ولكنها ممكنة مع الوقت والتدريب.
"حرر نفسك من الخوف" هو كتاب عملي وملهم يساعدك على فهم جذور الخوف والتعامل معه بفعالية. من خلال الأدوات والنصائح التي يقدمها جوزيف أوكونور، يمكنك تحرير نفسك من قيود الخوف والمضي قدمًا بثقة وشجاعة نحو حياة أكثر حرية وازدهارًا.