❞علي بن حسن الحلبي❝ المؤلِّف الأردني - المكتبة

- ❞علي بن حسن الحلبي❝ المؤلِّف الأردني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ علي بن حسن الحلبي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 عليُّ بنُ حسنِ بنِ عليِّ عبدِ الحميدِ الحلبيُّ السَّلفيُّ الأَثريُّ؛ الفلسطينيُّ اليافيُّ (من يافا) أصلاً ومنبتاً نسبةً الأردنيُّ مهاجراً, صاحب التَّصانيف العديدة وُلد الشَّيخ مدينة الزرقاء ربوع دولة الأردنِّ المحروسة يوم الأحد بتاريخ 29 جمادى الثاني عام 1380هـ الموافق 18 12 1960م مؤلفاته وتحقيقاته مؤلفاته وتحقيقاته تزيد المئة وخمسين ما بين رسالة وكتاب ومجلد ومجلدات أهمها تأليفاً: علم أصول البدع دراسات علمية صحيح مسلم رؤية واقعية المناهج الدعوية النكت نزهة النظر أحكام الشتاء السنة المطهرة العيدين التعليقات الأثرية المنظومة البيقونية الدعوة إلى الله التجمع الحزبي والتعاون الشرعي وفي مجال التحقيق فكتبه متنوعة مثل مفتاح دار السعادة لابن القيم ثلاث مجلدات الرضية الروضة الندية للألباني الباعث الحثيث كثير مجلدين الحطة ذكر الصحاح الستة لصديق خان مجلد الداء والدواء المتواري أبواب البخاري المنير وغيرها وقد ترجم عدد هذه الكتب عدة لغات؛ منها: الإنجليزية والفرنسية والأردية والأندونسية والآذرية ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها مع محدث العصر الإمام الشيخ محمد ناصر الدين الألباني الناشرين : المسلم ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي
علي بن حسن الحلبي
المؤلِّف
المؤلِّف علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي
علي بن حسن الحلبي
المؤلِّف
65 عاماً مؤلفون أردنيون المؤلِّف أردني الأردني
عليُّ بنُ حسنِ بنِ عليِّ بنِ عبدِ الحميدِ الحلبيُّ السَّلفيُّ الأَثريُّ؛ الفلسطينيُّ اليافيُّ (من يافا) أصلاً ومنبتاً، الحلبيُّ نسبةً، الأردنيُّ مهاجراً, صاحب التَّصانيف العديدة، . وُلد الشَّيخ في مدينة الزرقاء في ربوع دولة الأردنِّ المحروسة -يوم الأحد- بتاريخ 29 جمادى الثاني من عام 1380هـ الموافق 18/12 /1960م

مؤلفاته وتحقيقاته
مؤلفاته وتحقيقاته تزيد على المئة وخمسين ما بين رسالة وكتاب ومجلد ومجلدات من أهمها تأليفاً:

علم أصول البدع.
دراسات علمية في صحيح مسلم.
رؤية واقعية في المناهج الدعوية.
النكت على نزهة النظر.
أحكام الشتاء في السنة المطهرة.
أحكام العيدين في السنة المطهرة.
التعليقات الأثرية على المنظومة البيقونية.
الدعوة إلى الله بين التجمع الحزبي والتعاون الشرعي.
وفي مجال التحقيق فكتبه متنوعة مثل
مفتاح دار السعادة لابن القيم، في ثلاث مجلدات.
التعليقات الرضية على الروضة الندية للألباني، في ثلاث مجلدات.
الباعث الحثيث لابن كثير، في مجلدين.
الحطة في ذكر الصحاح الستة لصديق حسن خان، في مجلد.
الداء والدواء لابن القيم، في مجلد.
المتواري على أبواب البخاري لابن المنير، في مجلد وغيرها. وقد ترجم عدد من هذه الكتب إلى عدة لغات؛ منها: الإنجليزية، والفرنسية، والأردية، والأندونسية، والآذرية، وغيرها.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مع محدث العصر الإمام الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ❝ الناشرين : ❞ دار المسلم ❝

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#11K

32 مشاهدة هذا الشهر

#20K

3K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
نبذه عن الكتاب:


يعتبر العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله – أحد أبرز العلماء المسلمين في هذا العصر، ومن أشهر علماء الحديث المحققين المعتمدين في علم الجرح والتعديل والتخريج، قال عنه العلماء المحدثون إنه أعاد عصر ابن حجر العسقلاني والحافظ بن كثير وغيرهم.

مولده ونشأته : ولد الشيخ محمد ناصر الدين بن الحاج نوح الألباني عام 1333 ه الموافق 1914 م في مدينة أشقودرة عاصمة دولة ألبانيا – حينئذ – عن أسرة فقيرة متدينة يغلب عليها الطابع العلمي، فكان والده مرجعاً للناس يعلمهم و يرشدهم هاجر بصحبة والده إلى دمشق للإقامة الدائمة فيها. أتم العلامة الألباني دراسته الإبتدائية في مدرسة الإسعاف الخيري في دمشق بتفوق.

نظراً لرأي والده الخاص في المدارس النظامية من الناحية الدينية، فقد قرر عدم إكمال الدراسة النظامية ووضع له منهجاً علمياً مركزاً قام من خلاله بتعليمه القرآن الكريم، و التجويد، و النحو والصرف، وفقه المذهب الحنفي، و قد ختم الألباني على يد والده حفظ القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، كما درس على الشيخ سعيد البرهاني مراقي الفلاح في الفقه الحنفي و بعض كتب اللغة و البلاغة، هذا في الوقت الذي حرص فيه على حضور دروس و ندوات العلامه بهجة البيطار.

أخذ عن أبيه مهنة إصلاح الساعات فأجادها حتى صار من أصحاب الشهرة فيها، و أخذ يتكسب رزقه منها، وقد وفرت له هذه المهنه وقتاً جيداً للمطالعة و الدراسة، و هيأت له هجرته للشام معرفة باللغة العربية والاطلاع على العلوم الشرعية من مصادرها الأصلية.

توجهه إلى علم الحديث : على الرغم من توجيه والد الألباني المنهجي له بتقليد المذهب الحنفي و تحذيره الشديد من الاشتغال بعلم الحديث، فقد أخذ الألباني بالتوجه نحو علم الحديث و علومه، فتعلم الحديث في نحو العشرين من عمره متأثراً بأبحاث مجلة المنار التي كان يصدرها الشيخ محمد رشيد رضا (رحمه الله) و كان أول عمل حديثي قام به هو نسخ كتاب “المغني عن حمل الأسفار في تخريج ما في الإحياء من الأخبار” للحافظ العراقي (رحمه الله) مع التعليق عليه.

كان ذلك العمل فاتحة خير كبير على الشيخ الألباني حيث أصبح الاهتمام بالحديث و علومه شغله الشاغل، فأصبح معروفاً بذلك في الأوساط العلمية بدمشق، حتى إن إدارة المكتبة الظاهرية بدمشق خصصت غرفة خاصة له ليقوم فيها بأبحاثه العلمية المفيدة، بالإضافة إلى منحه نسخة من مفتاح المكتبة حيث يدخلها وقت ما شاء، أما عن التأليف و التصنيف، فقد ابتدأهما في العقد الثاني من عمره، و كان أول مؤلفاته الفقهية المبنية على معرفة الدليل و الفقه المقارن كتاب “تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد” و هو مطبوع مراراً، و من أوائل تخاريجه الحديثية المنهجية أيضاً كتاب “الروض النضير في ترتيب و تخريج معجم الطبراني الصغير” و لا يزال مخطوطاً.

بعد فترة بدأ في إعطاء درسين أسبوعيا في العقيدة والفقه والأصول وعلم الحديث، وكان يحضر دروسه طلبة وأساتذة الجامعة. كما بدأ ينظم رحلات شهرية للدعوة في مختلف مدن سوريا والأردن. وأجازه محمد راغب الطباخ لتدريس أحد كتب علم الحديث.

واختارته الجامعة الإسلامية في المدينة لتدريس علوم الحديث، لثلاث سنوات (1381 – 1383 هـ)، وبعدها عاد إلى دمشق لاستكمال دراسته للحديث وعمله في المكتبة الظاهرية، حيث ترك محلّه لأحد أخوته.

زار الألباني الكثير من الدول للتدريس وإلقاء المحاضرات، منها السعودية وقطر والكويت، ومصر، والإمارات، واسبانيا، وإنجلترا، وألمانيا. وتخصص الألباني في مجال الحديث النبوي وعلومه وتتلمذ على يديه كثير من طلبة العلم الشرعي.

انتقل الألباني من دمشق إلى عمان بالأردن وأقام بها حتى وفاته.

مؤلَّفاته: ترك الشيخ الألباني رحمه الله عددًا لا بأس به من المؤلَّفات النَّافعة، والتحقيقات الرائعة، والتعليقات الماتعة، ومن أبرزها:

سلسلة الأحاديث الصحيحة.

سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة.

إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل.

تحقيق مشكاة المصابيح لمحمد بن عبدالله الخطيب التبريزي.

التعليقات الرضيَّة على الروضة الندية، وغيرها.

وفاته : توفي العلامة الألباني قبيل يوم السبت في الثاني و العشرين من جمادى الآخرة 1420ه، الموافق الثاني من أكتوبر 1999م.
عدد المشاهدات
1159
عدد الصفحات
253
نماذج من أعمال علي بن حسن الحلبي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞علي بن حسن الحلبي❝:

منشورات من أعمال ❞علي بن حسن الحلبي❝: