█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ غابرييل غارسيا ماركيز ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 يعرف اختصارًا باسم غارثيا ماركيث أو روائي وصحفي وناشر وناشط سياسي كولومبي ولد أراكاتاكا ماجدالينا كولومبيا 6 مارس 1927 قضى معظم حياته المكسيك وأوروبا وتضاربت الأقاويل حول تاريخ ميلاده كان عام 1928 إلا أن الكاتب نفسه أعلن كتابه عشت لأروي 2002 عن مولده عائليًا وبين أصدقائه بلقب غابيتو فيما لقبه إدواردو ثالاميا بوردا مساعد رئيس التحرير صحيفة الإسبكتادور غابو بعد حذف المقطع الأخير ويعد أشهر كتاب الواقعية العجائبية يعد عمله مئة العزلة هو الأكثر تمثيلًا لهذا النوع الأدبي وبعد النجاح الكبير الذي لاقته الراوية فإنه تم تعميم هذا المصطلح الكتابات الأدبية بدءًا سبعينات القرن الماضي وفي 2007 أصدرت كل الأكاديمية الملكية الإسبانية ورابطة أكاديميات اللغة طبعة شعبية تذكارية الرواية باعتبارها جزءًا الكلاسيكيات العظيمة الناطقة بالإسبانية العصور وتم مراجعة وتنقيح النص جانب شخصيًا وتميز بعبقرية أسلوبه ككاتب وموهبته تناول الأفكار السياسية وقد تسببت صداقته مع الزعيم الكوبي فيدل كاسترو الكثير الجدل عالم الأدب والسياسة وعلى الرغم امتلاك مسكنًا باريس وبوغوتا وقرطاجنة دي إندياس أنه مسكنه واستقر فيه فترة الستينات ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الحب فى زمن الكوليرا مائة ساعة نحس عشتُ قصة موت معلن ل 2021 الناشرين : المؤسسة العربية للدراسات والنشر دار التنوير للطباعة المدى للإعلام والثقافة والفنون ❱
وقرر غابرييل ابتداء مسيرته التعليمية الأساسية بعد وصوله إلى سوكر بوقت قليل. وتم إرساله إلى مدرسة داخلية في بارانكويلا، ميناء عند مصب نهر ماجدالينا. واشتهر هناك كونه صبيًا خجولًا كان يكتب قصائدً ساخرة وكان يرسم رسومًا هزلية. ولقب بـ«العجوز» بين زملائه لكونه كان شخصًا جادًا وقليل الاهتمام بالأنشطة الرياضية.
اجتاز غارثيا ماركيث المراحل الأولى من الدراسة الثانوية في المدرسة اليسوعية سان خوسيه، التي تعرف حاليًا بمعهد سان خوسيه، منذ عام 1940، حيث نشر قصائده الأولى في المجلة المدرسية الشباب. وأكمل غارثيا دراسته في بوغاتا بفضل المنحة التي حصل عليها من الحكومة، واستقر من جديد في المدرسة الثانوية في بلدية ثيباكيرا، على بعد ساعة من العاصمة، حيث اختتم دراسته الثانوية.
خورخي إلييثير جايتان.
وبعد تخرجه عام 1947، انتقل غارثيا ماركيث إلى بوغاتا لدراسة القانون بجامعة كولومبيا الوطنية، حيث تلقى نوعًا خاصًا من القراءة. قرأ ماركيث رواية المسخلفرانتس كافكا «في الترجمة المزيفة لخورخي لويس بورخيس» والتي ألهمته كثيرًا. وكان متيمًا بفكرة الكتابة، ولكنها لم تكن بغرض تناول الأدب التقليدي، بينما على نمط مماثل لقصص جدته، «حيث تداخل الأحداث غير النمطية وغير العادية كما لو كانا مجرد جانب من جوانب الحياة اليومية». وبدأت حلمه يكبر في أن يكون كاتبًا. وبعدها بقليل نشر قصته الأولى الإذعان الثالث أول قصة لماركيث. نشرت في صحيفة الإسبكتادور في 13 سبتمبرعام 1947. والقصة بها تأثيرًا من فرانتس كافكا.
على الرغم من شغفه للكتابة، إلا أن غارثيا ماركيث استمر في مسيرته في دراسة القانون عام 1948 إرضاءً لوالده. وأغلقت الجامعة أبوابها إلى أجل غير مسمى بعد أعمال الشغب الدامية التي اندلعت في 9 أبريل بسبب اغتيال الزعيم الشعبي خورخي إلييثير جايتان، الذي كافح من أجل العدالة الاجتماعية وإصلاح النظام المالي والأراضي في بلاده، على يد الأوليغارشية وإحراق مسكنه. انتقل غارثيا ماركيث إلى جامعةقرطاجنة، وبدأ في العمل كمراسل لصحيفة اليونيفرسال. وفي عام 1950، ترك مجال المحاماة ليتفرغ للصحافة، وعاد من جديد إلى بارانكويلا ليصبح كاتب عمود ومراسل لصحيفة إل هيرالدو. وبالرغم من أن غارثيا ماركيث لم ينهٍ دراساته العليا، إلا أن بعض الجامعات مثل جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك قد منحته الدكتوراه الفخرية في الآداب.