█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ هاشم يحيى الملاح ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 مؤرخ واستاذ جامعة الموصل متخصص بالتاريخ العربي الاسلامي [1] محتويات 1 نشأته ودراسته 2 مؤلفاته 3 بحوثه 4 فلسفته 5 المصادر 6 وصلات خارجية نشأته ودراسته ولد المؤرخ الأستاذ الدكتور مدينة سنة 1940 وأكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والإعدادية فيها ثم التحق بكلية الحقوق بغداد وتخرج منها 1962 وفي 1963 حصل دبلوم الدراسات العليا الشريعة الإسلامية كلية القاهرة وبعدها القانون العام الكلية ذاتها 1964 وسافر إلى المملكة المتحدة والتحق بجامعة سانت اندروز وحصل الدكتوراه 1971 وكان عنوان أطروحته التي تقدم بها : ((نظام حكومة الرسول (ص) المدينة (( The Governmental System of the prophet Mohammed )) وتعد أول دراسة مقارنة النظم والقانون الدستوري قبل سفره بقليل عين مدرسا مساعدا معهد المحاسبة العالي 1965 ورقي مرتبة مدرس 1968 وبعد عودته وهو يحمل نقل قسم التاريخ الآداب ( هيئة الانسانيات كما كانت تسمى حينه ) أستاذ مساعد الأول أيلول 1972 1977 أصبح أستاذا طوال المدة 1966 و1977 شغل مناصب عديدة ابتدأها بمنصب معاون مدير (12 آذار 1966) واخرها مستشار لوزارة التعليم والبحث العلمي بين 5 تشرين الثاني و1 1978 وبين هذين المنصبين مرة رئيسا لجامعة وكالة 30 كانون و2 ولم يقتصر نشاطه الجانب البحثي والإداري بل اختير منذ حزيران 1996 ليكون عضوا المجمع العراقي كان مجلس أمناء بيت الحكمة (2000 ـ2003) وعندما قررت 1986 إصدار موسوعة حضارية عن وقع الاختيار عليه لتحريرها وقد عملت معه عضوية التحرير ومسؤولية الحديث والمعاصر وأنجزت الهيئة الموسوعة بخمسة مجلدات سنة1992 وتعد اليوم ابرز الموسوعات صدرت الوطن القرن العشرين خاصة وأنها عامة شاملة أسهم تحريرها أكثر (60) وباحثا مؤلفاته أصدر كتبا لعل أبرزها : 1 الإمام علي بن أبي طالب رجل المثل والمباديء 1988) 2 موقف اليهود العروبة والإسلام 1988) 3 دراسات فلسفة (بالمشاركة مع آخرين)( 1988) 4 الوسيط السيرة النبوية والخلافة الراشدة 1991) 5 تاريخ العرب قبل الإسلام 1994) 6 عمان 2000) 7 محمد 2004) 8 المفصل 2005) 9 الحسبة الحضارة 2006 ومن والكتب الحضارية 1992 2 حضارة العراق 1985 3 1983 4 الجيش والسلاح 1988 5 مواجهة التحديات 1988 6 ندوة أبو ظبي (الإمارات العربية) 1984 7 القدس الخطاب المعاصر 1998 8 1993 9 كتاب 1997 10 تكريت 1997 11 التراث والنهضة 1999 12 كتب الأنساب مصدرا لكتابة (بغداد العلمي) 2000 13 الهوية العربية عبر حقب 1997 14 القومية والمستقبل 1998 15 1997 ) 16 المرجع الامة (تونس 2005 ) 17 اعلام والمسلمين 1999 ) بحوثه أما بحوثه ودراساته العلمية نشرها فقد بلغت قرابة 75 بحثا مجالات الإسلامي والحضارة وبخاصة وتاريخ والفكر وهي منشورة مجلات أكاديمية متنوعة داخل وخارجه أهمها مجلة آداب الرافدين ومجلة المستنصرية ـ والآثار آفاق عربية الإكليل صنعاء (اليمن) (الرياض) النهرين تاريخية فلسفية اتحاد الجامعات وغيرها وأية مراجعة لموضوعات هذه البحوث نجد أنها تدور حول محاور الإدارية والدستورية والفكرية ويمكن هنا أن نشير بعض عناوين وأبرزها : ( دولة أثينا ومكة) نشأة وتطور مفهوم الدولة الفكر الإسلامي) (الوحي وصلته بالقرآن والسنة) الاجتهاد أمور العقيدة ( وسائل تداول السلطة دور الرسالة تحقيق الوحدة العقل والتقدم الحضاري) نظريات السيادة أنظمة الحكم العراق) والحجر الأسود الانبعاث الحضاري توينبي وجار ودي) جهاد عمر المختار) والوحدة ) اشرف خمسين رسالة وأطروحة ماجستير ودكتوراه مجال التاريخية والحضارية والقانونية كليات وبغداد والمستنصرية والبصرة معظم الطلبة الذين اشرف عليهم بالهيئات التدريسية العراقية والعربية ووصل بعضهم الأستاذية فلسفته وفيما يتعلق برؤيته الفلسفية والمنهجية للتاريخ فانه يلتزم بالمنهج التقدمي التزاما صارما يرى واجب المؤرخين يعملوا بأقصى طاقتهم اجل الارتفاع بالدراسات مستوى ((العلم)) بمفهومه الشائع ميدان الاجتماعية الأقل) ومن ينبغي يكونوا موضوعيين) عملهم وان يحذروا إسقاط منظورهم الخاص الماضي لان الحق هو الذي يسعى للنظر بعين كما بأن يتعاملوا الروايات دون أساسها بروح الحذر الشديد لأنه قد دخل كثير التحريف والمبالغة والوضع لذا يكون خبيرا نقد المصادر يستعملها للتمييز الغث والسمين يكتب مؤلفاته وقد أوضح كتابه الفلسفات ظهرت الغرب هي فلسفات (تأملية) تعبر اجتهادات أصحابها ترق الرغم أهمية بعضها يصح الاعتماد عليها كتابة توصل انه لم تظهر لحد ألان متفق فان طريق البحث والاجتهاد وما زال مفتوحا هذا المجال وسيستمر كذلك لفترة طويلة الزمن ويعتقد الباحثين العلوم الأخرى كعلم الاجتماع والاقتصاد سبقوا منهجيا وعلميا يستفيدوا الجهود الريادية لهؤلاء يسعوا لتطوير ومنهجهم ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات الجزء الثانى الاول الثالث الخامس الرابع الناشرين دار الكتب للنشر التوزيع دا ❱
هاشم يحيى الملاح مؤرخ واستاذ في جامعة الموصل متخصص بالتاريخ العربي الاسلامي.[1]
ولد المؤرخ الأستاذ الدكتور هاشم يحيى الملاح في مدينة الموصل سنة 1940 ، وأكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والإعدادية فيها ثم التحق بكلية الحقوق /جامعة بغداد وتخرج منها سنة 1962 .. وفي سنة 1963 حصل على دبلوم الدراسات العليا في الشريعة الإسلامية من كلية الحقوق /جامعة القاهرة ،وبعدها على دبلوم الدراسات العليا في القانون العام من الكلية ذاتها سنة 1964 . وسافر إلى المملكة المتحدة والتحق بجامعة سانت اندروز وحصل على الدكتوراه سنة 1971 وكان عنوان أطروحته التي تقدم بها : ((نظام حكومة الرسول (ص) في المدينة (( The Governmental System of the prophet Mohammed ))
وتعد أول دراسة مقارنة في النظم الإسلامية والقانون الدستوري .
قبل سفره إلى المملكة المتحدة بقليل ، عين مدرسا مساعدا في معهد المحاسبة العالي / جامعة الموصل سنة 1965 ورقي إلى مرتبة مدرس سنة 1968 وبعد عودته من المملكة المتحدة وهو يحمل الدكتوراه نقل إلى قسم التاريخ بكلية الآداب ( هيئة الانسانيات كما كانت تسمى في حينه ) إلى مرتبة أستاذ مساعد في الأول من أيلول سنة 1972 . وفي الأول من أيلول سنة 1977 أصبح أستاذا .
طوال المدة من سنة 1966 و1977 شغل مناصب عديدة ابتدأها بمنصب معاون مدير معهد المحاسبة العالي في جامعة الموصل (12 آذار 1966) ، واخرها مستشار لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي بين 5 تشرين الثاني 1977 و1 تشرين الأول 1978 .. وبين هذين المنصبين أصبح مرة رئيسا لجامعة الموصل وكالة بين 30 كانون الثاني 1977 و2 تشرين الثاني 1977 .. ولم يقتصر نشاطه على الجانب البحثي والإداري ، بل اختير منذ الأول من حزيران 1996 ليكون عضوا في المجمع العلمي العراقي .. كما كان عضوا في مجلس أمناء بيت الحكمة (2000 ـ2003) .. وعندما قررت جامعة الموصل سنة 1986 إصدار أول موسوعة حضارية عن الموصل ، وقع الاختيار عليه ليكون رئيسا لتحريرها وقد عملت معه في عضوية هيئة التحرير ومسؤولية قسم التاريخ الحديث والمعاصر وأنجزت الهيئة الموسوعة بخمسة مجلدات سنة1992 .. وتعد اليوم من ابرز الموسوعات التي صدرت في الوطن العربي في القرن العشرين ، خاصة وأنها كانت موسوعة عامة شاملة أسهم في تحريرها أكثر من (60) أستاذا وباحثا .
أصدر الأستاذ الدكتور هاشم الملاح كتبا عديدة لعل من أبرزها :
1 . الإمام علي بن أبي طالب رجل المثل والمباديء ، ( بغداد 1988)
2 . موقف اليهود من العروبة والإسلام ، ( بغداد 1988)
3 . دراسات في فلسفة التاريخ (بالمشاركة مع آخرين)( الموصل 1988)
4 . الوسيط في السيرة النبوية والخلافة الراشدة ( الموصل 1991)
5 . الوسيط في تاريخ العرب قبل الإسلام ( الموصل 1994)
6 . الوسيط في السيرة النبوية، ( عمان 2000)
7 . حكومة الرسول محمد (ص) ، ( بغداد 2004)
8 . المفصل في فلسفة التاريخ،( بغداد 2005)
9 . الحسبة في الحضارة الإسلامية. القاهرة 2006
ومن الموسوعات والكتب التي أسهم في تحريرها :
1 . موسوعة الموصل الحضارية الموصل 1992
2 . موسوعة حضارة العراق بغداد 1985
3 . العراق في التاريخ بغداد 1983
4 . موسوعة الجيش والسلاح بغداد 1988
5 . العراق في مواجهة التحديات الحضارية بغداد 1988
6 . أعمال ندوة النظم الإسلامية ، أبو ظبي (الإمارات العربية) 1984
7 . القدس في الخطاب المعاصر ، عمان 1998
8 . موسوعة الحضارة الإسلامية ، عمان 1993
9 . كتاب الحضارة ، بغداد 1997
10 . موسوعة مدينة تكريت الحضارية ، بغداد 1997
11 . التراث والنهضة ، بغداد 1999
12 . كتب الأنساب مصدرا لكتابة التاريخ ، (بغداد ، المجمع العلمي) 2000
13 . الهوية العربية عبر حقب التاريخ ، بغداد ، المجمع العلمي) 1997
14 . القومية العربية والمستقبل ( بغداد المجمع العلمي) 1998
15.موسوعة مدينة تكريت ، (بغداد 1997 )
16.المرجع في تاريخ الامة العربية ، (تونس 2005 )
17.موسوعة اعلام العرب والمسلمين (تونس 1999 )
أما بحوثه ودراساته العلمية التي نشرها فقد بلغت قرابة 75 بحثا في مجالات التاريخ العربي الإسلامي والحضارة الإسلامية وبخاصة في مجالات دراسة السيرة النبوية وتاريخ العرب قبل الإسلام والفكر العربي الإسلامي وهي منشورة في مجلات أكاديمية متنوعة في داخل العراق وخارجه أهمها : مجلة آداب الرافدين ، ومجلة المجمع العلمي العراقي ، ومجلة كلية الدراسات الإسلامية ، ومجلة آداب المستنصرية ، ومجلة كلية الآداب ـ بغداد ومجلة المؤرخ العربي ، ومجلة دراسات في التاريخ والآثار ومجلة آفاق عربية ، ومجلة الإكليل في صنعاء (اليمن) ، ومجلة العرب (الرياض) ، ومجلة بين النهرين ، ومجلة دراسات تاريخية ، ومجلة دراسات فلسفية ، و مجلة اتحاد الجامعات العربية ،وغيرها وأية مراجعة لموضوعات هذه البحوث نجد أنها تدور حول محاور في النظم الإدارية والدستورية والفكرية العربية الإسلامية ويمكن هنا أن نشير إلى بعض عناوين بحوثه وأبرزها :
( دولة المدينة بين أثينا ومكة) ( نشأة وتطور مفهوم الدولة في الفكر الإسلامي) ، (الوحي وصلته بالقرآن والسنة) ، ( الاجتهاد في أمور العقيدة ) ،
( وسائل تداول السلطة في الدولة العربية الإسلامية ) ، ( دور الرسالة الإسلامية في تحقيق الوحدة العربية ) ، ( العقل والتقدم الحضاري) ، ( نظريات السيادة وتطور أنظمة الحكم في العراق) ، ( الإسلام والحجر الأسود ) ، ( الانبعاث الحضاري بين توينبي وجار ودي) ، ( جهاد عمر المختار) ، ( توينبي والوحدة العربية )
اشرف على أكثر من خمسين رسالة وأطروحة ماجستير ودكتوراه في مجال الدراسات التاريخية والحضارية والقانونية في كليات الآداب والقانون في جامعة الموصل ، وبغداد ، والمستنصرية والبصرة . وقد التحق معظم الطلبة الذين اشرف عليهم بالهيئات التدريسية في الجامعات العراقية والعربية ، ووصل بعضهم إلى مرتبة الأستاذية .
وفيما يتعلق برؤيته الفلسفية والمنهجية للتاريخ فانه يلتزم في دراسته للتاريخ بالمنهج العلمي التقدمي التزاما صارما . وهو يرى أن من واجب المؤرخين أن يعملوا بأقصى طاقتهم من اجل الارتفاع بالدراسات التاريخية إلى مستوى ((العلم)) بمفهومه الشائع في ميدان الدراسات الاجتماعية ( على الأقل) ومن هنا ، فانه ينبغي على المؤرخين أن يكونوا ( موضوعيين) في عملهم ، وان يحذروا من إسقاط منظورهم الخاص على الماضي ، لان المؤرخ الحق هو الذي يسعى للنظر إلى الماضي بعين الماضي .
كما يرى بأن على المؤرخين ان يتعاملوا مع الروايات التاريخية ، التي دون على أساسها التاريخ الإسلامي في الماضي ، بروح الحذر الشديد لأنه قد دخل على هذه الروايات كثير من التحريف ، والمبالغة ، والوضع . لذا كان على المؤرخ المعاصر أن يكون خبيرا في نقد المصادر التي يستعملها وان يسعى للتمييز بين الغث والسمين قبل أن يكتب مؤلفاته ودراساته .
وقد أوضح الدكتور الملاح في كتابه المفصل في فلسفة التاريخ أن معظم الفلسفات التي ظهرت في الغرب في مجال دراسة التاريخ هي فلسفات (تأملية) تعبر عن اجتهادات أصحابها ولم ترق ، على الرغم من أهمية بعضها ، إلى مستوى الفلسفات العلمية التي يصح الاعتماد عليها في كتابة التاريخ .. لذا فقد توصل إلى انه لم تظهر لحد ألان فلسفة متفق عليها بين المؤرخين لكتابة التاريخ . ومن ثم فان طريق البحث والاجتهاد وما زال مفتوحا في هذا المجال ، وسيستمر كذلك لفترة طويلة من الزمن . ويعتقد الدكتور الملاح أن الباحثين في بعض العلوم الاجتماعية الأخرى كعلم الاجتماع ، والاقتصاد ، والآثار ، قد سبقوا المؤرخين منهجيا وعلميا في هذا المجال لذا فانه يرى ان على المؤرخين ان يستفيدوا من الجهود الريادية لهؤلاء الباحثين وان يسعوا بأقصى طاقتهم لتطوير منظورهم ومنهجهم في كتابة التاريخ .
- See more at: http://www.alnoor.se/article.asp?id=20718#sthash.CrzzgkIO.dpuf
|