كارول جان فورديرمان من مواليد 24 ديسمبر 1960 إعلامية بريطانية ، اشتهرت بظهورها في عرض اللعبة العد التنازلي لمدة 26 عامًا من عام 1982 حتى عام 2008 كاتبة عمود في الصحف ومؤلفة رمزية للكتب التعليمية والنظام الغذائي في عام 1982 انضمت إلى برنامج ألعاب القناة الرابعة Countdown . ظهرت في البرنامج مع ريتشارد وايتلي من عام 1982 حتى وفاته في عام 2005 ، وبعد ذلك مع ديس لينام وديز أوكونور ، قبل مغادرته في عام 2008. أثناء ظهورها في كاونت داون ، بدأت فورديرمان في تقديم عروض أخرى لمختلف المذيعين بما في ذلك Better Homes و The وحصلت على جائزة Pride of Britain لـ ITV ، بالإضافة إلى عروض استضافة الضيوف مثل Have I Got News for You و The Sunday Night Project و Lorraine . لقد كتبت كتبا عنحمية التخلص من السموم . في فبراير 2009 ، أُعلن أنها ستترأس فريق عمل أنشأه حزب المحافظين للنظر في تدريس الرياضيات. وقد علق ديفيد كاميرون قائلاً: "كارول لديها شغف بالرياضيات. لقد رأينا جميعًا ذلك في العد التنازلي بحساباتها الذهنية الرائعة وستقود فريق العمل هذا حتى نتمكن من الحصول على الإجابات الصحيحة." وفي ظهورها في وقت السؤال في مارس 2010 ، انتقدت فورديرمان جميع الأحزاب الرئيسية الثلاثة للنفاق في تلقي التبرعات من دافعي الضرائب غير المقيمين . من اعمالها الكتابية كيف تكتب رسالة مثالية لكارول فورديرمان ، 1991 كيف تعمل الرياضيات ، 1996 دليل كارول فوردرمان للإنترنت (كتب مع روب يونغ) ، 1998 كيف نفعل سودوكو لكارول فورديرمان ، 2005 كتاب كارول فوردرمان الضخم لسودوكو 2005 أكل نفسك ذكي ، 2008 دليل كارول فوردرمان للرياضيات حمية كارول فورديرمان للتخلص من السموم كل شيء مهم ، 2010 ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ Computer Coding for Kids: A unique step-by-step ❝ ❞ Computer Coding Python Games for Kids ❝ الناشرين : ❞ دورلينج كيندرسلي للنشر ❝ ❱.
هارييت جريفي صحافية وكاتبة بريطانية لها عدة كتب في موضوع الصحة. تكتب نشرات إذاعية منتظمة عن الصحة والقضايا المتعلقة بها. من إصداراتها عن دار الساقي: "كيف أكون مبدعاً"، "كيف أتخلّص من التوتّر"، "كيف أكون سعيداً"، "كيف أنظم حياتي"، "تركيز أفضل إنجاز أكبر"، "أريد أن أنام ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كيف أنظم حياتي ❝ ❞ كيف أتخلص من التوتر ❝ ❞ كيف أكون سعيدا ❝ ❞ كيف أكون مبدعا ❝ ❞ أريد أنا أنام ❝ الناشرين : ❞ دار الساقي للطباعة والنشر ❝ ❱.
جو مارشانت كاتبة بريطانية وصحفية مُستقلة في مجال العلوم. وُلِدت في لندن، عام ١٩٧٣، وحصلت على درجة الدكتوراه في علم الوراثة والميكروبيولوجيا الطبية من كلية الطب التابعةِ لمستشفى سانت بارثولوميو في لندن. عملت محرِّرةً في مجلتَي «نيو ساينتست» و«نيتشر»، ولديها شغفٌ بألغاز الوجودِ البشري والكون، تناولتها في كُتبها، مثل كتاب «ملِك الظِّل: الحياة الآخِرة الغريبة لمومياء الملك توت». هذا بالإضافة إلى اهتمامها بالعلاقة بين العقل والجسد، التي تناولَتها في كتابها «شفاء: رحلة في علم سيطرة العقل على الجسد». ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شفاء ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝ ❱.
محمد مارمادوك بكتال أو مارمادوك بكتال (بالإنجليزية: Mohammed Marmaduke Pickthall) (لندن 19 مايو 1875 - سري 1936) هو بريطاني مسلم مختص في الدين الإسلامي، مشهور بترجمته لمعاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية والتي كتبها بأسلوب أدبي شعري. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الجانب الثقافي في الإسلام ❝ الناشرين : ❞ دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع ❝ ❱.
❞ أشتاق لشخص لا يفيدني اشتياقي له بشيء، سيبقى حبه نارًا عالقة تأكل في روحي طوال الوقت، كنت أظن أنني سأنسى هذا الشخص و حبي له مع مرور الوقت؛ لكنه كان ظنًا و خاب، كما خيب من أحببته ظني به، لماذا ما زال قلبي متعلقًا بذلك الحب؟ و كأنني أصبحت حطامًا لا فائدة منها، و كأنه كان أنفاسي ونبضاتي، حقًا لم يفدني هذا الإشتياق؛ لكن يحن داخلي لما كان بيننا من ذكريات و أيام عشناها سويًا، من شدة حاجتي و اشتياقي له أشعر و كأن جمارًا تحرق جوفي و تهلكني، يظن الجميع أنني تعافيت و أصبح ماضِ، أقسم أنني كل يوم يزداد ألمي على ذلك الفراق، مرارته تجتاح صدري، كان دائمًا أحدنا أجبن من أن يقول للآخر انتهينا؛ هكذا كنا في مدّ و جزر نغيب و نعود إلى أن أنطفئ كل شيء و ما بقى سوى الاعتياد، الاعتياد الذي يخيفني فقدانه أكثر مما يفعل الحب، لا أفهم ما أنا عليه الآن؛ أنتظره أم أنتظر من سيأتي و يمحي هذا العشق الذي قيدني وسكن داخلي؟ أيهما أنتظر؟ أرى الأشياء بخافقي المحطم الذي نزعت منه الطمأنينة و السكينة حين استيقظت على غيابك و لم أشعر بعدها سوى بالذكريات المؤلمة و الوعود الفارغة و الاشتياق؛ أشتاق لك شعورًا ممتدًا من أقصى قلبي لقاع غيابك؛ أفلم تشتاق لي مثلما أشتاق أنا؟ لِـ☜مـنـَّة شَعبان «طِــيف».. ❝ ⏤مــنــة شـعبان ;طــيــف
❞ أشتاق لشخص لا يفيدني اشتياقي له بشيء، سيبقى حبه نارًا عالقة تأكل في روحي طوال الوقت، كنت أظن أنني سأنسى هذا الشخص و حبي له مع مرور الوقت؛ لكنه كان ظنًا و خاب، كما خيب من أحببته ظني به، لماذا ما زال قلبي متعلقًا بذلك الحب؟ و كأنني أصبحت حطامًا لا فائدة منها، و كأنه كان أنفاسي ونبضاتي، حقًا لم يفدني هذا الإشتياق؛ لكن يحن داخلي لما كان بيننا من ذكريات و أيام عشناها سويًا، من شدة حاجتي و اشتياقي له أشعر و كأن جمارًا تحرق جوفي و تهلكني، يظن الجميع أنني تعافيت و أصبح ماضِ، أقسم أنني كل يوم يزداد ألمي على ذلك الفراق، مرارته تجتاح صدري، كان دائمًا أحدنا أجبن من أن يقول للآخر انتهينا؛ هكذا كنا في مدّ و جزر نغيب و نعود إلى أن أنطفئ كل شيء و ما بقى سوى الاعتياد، الاعتياد الذي يخيفني فقدانه أكثر مما يفعل الحب، لا أفهم ما أنا عليه الآن؛ أنتظره أم أنتظر من سيأتي و يمحي هذا العشق الذي قيدني وسكن داخلي؟ أيهما أنتظر؟ أرى الأشياء بخافقي المحطم الذي نزعت منه الطمأنينة و السكينة حين استيقظت على غيابك و لم أشعر بعدها سوى بالذكريات المؤلمة و الوعود الفارغة و الاشتياق؛ أشتاق لك شعورًا ممتدًا من أقصى قلبي لقاع غيابك؛ أفلم تشتاق لي مثلما أشتاق أنا؟ لِـ☜مـنـَّة شَعبان «طِــيف». ❝
❞ ذكرىٰ يؤَرقني تاريخُها مرّ عام على اليوم الذي كنت أعيش فيه ذلك الشعور أن الغرفة لا تسع أجنحتي؛ و لكن كنت، الآن أحمل ما يتبقى من أجنحتي ولا أستطيع أن أخطو خطوة أخرى، أقف و واقفة دنياي، يومها كنت أظن أنني التقيت بسعادتي الأبدية؛ الآن و بروح مكسورة، أقسم أنني لم اتعافى ولن أقدر على ذلك الفراق الذي حطم فؤادي، كان الأمرُ يشبه بشعورِ طفلٍ أبكم أغلق الباب على يده ولم يستطع الصراخ، لكن كل الصراخ و الجراح داخلي لم تشفى و لم تنتهي لحظةٍ، كنت يومها أشعر وكأن قلبي يملؤه الحب و الإطمئنان؛ و اليوم أشعر و كأن قلبي ليس معي؛ تفتت من شدة الآلام و الخذلان، كل شيء أخرس إلا عقلي، تائهة ومحملة بثقل العالم على كاهلي، كنت أود أن تأتي هذه الذكرى و تكن هادية خفيفة على روحي؛ لم اتخيل يومًا أن يؤلمني ذكراها لهذا الحد، كسرتني توقعاتي و أحلامي التي انهارت أمامي وظلت مجرد ذكريات، تلك الأحاديث التي بقِيت بداخلي عالقة على شكل ندوب و تحرقني مرارًا و تكرارًا، ثقتي المفرطة التي منحتها و الآن لا يمكنني فعل شيء سوى محاولاتي أن أحافظ على ما تبقى، لم يُميتني الفراق ولكن سلب مني طمأنينتي، جعلني أعيش في حذر من الأيام التي تنتظرني، لم يميتني ولكنه جعل ذلك اليوم ذكرى يؤرقني تاريخها وذكراها ولا يمكنني أن اتخطاها. لِـ☜مـنـَّة شَعبان «طِــيف».. ❝ ⏤مــنــة شـعبان ;طــيــف
❞ ذكرىٰ يؤَرقني تاريخُها مرّ عام على اليوم الذي كنت أعيش فيه ذلك الشعور أن الغرفة لا تسع أجنحتي؛ و لكن كنت، الآن أحمل ما يتبقى من أجنحتي ولا أستطيع أن أخطو خطوة أخرى، أقف و واقفة دنياي، يومها كنت أظن أنني التقيت بسعادتي الأبدية؛ الآن و بروح مكسورة، أقسم أنني لم اتعافى ولن أقدر على ذلك الفراق الذي حطم فؤادي، كان الأمرُ يشبه بشعورِ طفلٍ أبكم أغلق الباب على يده ولم يستطع الصراخ، لكن كل الصراخ و الجراح داخلي لم تشفى و لم تنتهي لحظةٍ، كنت يومها أشعر وكأن قلبي يملؤه الحب و الإطمئنان؛ و اليوم أشعر و كأن قلبي ليس معي؛ تفتت من شدة الآلام و الخذلان، كل شيء أخرس إلا عقلي، تائهة ومحملة بثقل العالم على كاهلي، كنت أود أن تأتي هذه الذكرى و تكن هادية خفيفة على روحي؛ لم اتخيل يومًا أن يؤلمني ذكراها لهذا الحد، كسرتني توقعاتي و أحلامي التي انهارت أمامي وظلت مجرد ذكريات، تلك الأحاديث التي بقِيت بداخلي عالقة على شكل ندوب و تحرقني مرارًا و تكرارًا، ثقتي المفرطة التي منحتها و الآن لا يمكنني فعل شيء سوى محاولاتي أن أحافظ على ما تبقى، لم يُميتني الفراق ولكن سلب مني طمأنينتي، جعلني أعيش في حذر من الأيام التي تنتظرني، لم يميتني ولكنه جعل ذلك اليوم ذكرى يؤرقني تاريخها وذكراها ولا يمكنني أن اتخطاها.