❞❝
❞ إحدى أقسى اللحظات التي عشتها في حياتي كانت حينما قال لي ابني الأصغر، بينما كان في الثالثة عشرة من عمره إنه يريد الذهاب إلى مدرسة داخلية. كان يتبع أسلوبًا في الحديث يُشعركِ وكأن الأمر محسوم لا مجال لسؤال أو اقتراح، لقد كان هذا قرارًا حسمه بنسبة 100% شعرت بالمذلة وحل بي شعور بالذنب، وشعرت أنني قد رفضت رفضًا تامًا! . ❝
❞ إيجاد لغة للحب من شأنها غرس الثقة اللازمة، كي نربي رجالًا أقوياء بما يكفي لفعل ما يجدر بهم فعله، ومستقلين بما يكفي ليشقوا طريقهم الخاصة، ونالوا من التربية الحسنة ما يكفي ليصيروا مساهمين في المجتمع كما نتوق جميعا أن نراهم هكذا . ❝