كاتبة وروائية لبنانية، من مواليد المملكة العربية السعودية، مارس 1988. فاتن حمّود .. كاتبة وروائية ، وناشرة لبنانية ..ولدت في 27 مارس/ آذار 1988 في المملكة العربية السعودية ، وتعد إصداراتها من الإصدارات المعاصرة لواقعنا ..فقد تنوعت في أسلوب كتاباتها لتجدها قد أعطت لكلّ مجالٍ نصيب .. حيث كان للرواية نصيب من قلمها ،كما للقصص والنصوص والنثر .. حيث أنها تحاكي الواقع وتسلط الضوء على علاقة الرجل والمرأة في جميع مراحل الحياة ، نمو الحب وهبوطه واحتوائه وانتزاعه ... إنتشاله واكتسابه ، وكيفية إدراك الطرف الآخر. كما أنها تحمل قضية حق المرأة فوق ظهر قلمها لنجدها كالمحامية أمام أي شخص قرر أن يرمي سهامه بها ويصيبها.
مؤلفاتها |
آدم تحت مجهر الأنثى السمراء ظننتهُ رجلاً ونسيتُ أن بعض الظن إثمٌ ربع عقل وانحراف كذب الرجال ولو صدقوا جنون سطحي للغاية
لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كذب الرجال ولوصدقوا ❝ ❞ ظننته رجلا ❝ ❞ آدم تحت مجهر الأنثي السمراء ❝ ❞ ازمة رجولة ❝ ❞ جنون سطحى للغاية ❝ الناشرين : ❞ دار تشكيل للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار اكتب للنشر والتوزيع ❝ ❞ شغف للنشر والتوزيع ❝
كاتبة وروائية لبنانية، من مواليد المملكة العربية السعودية، مارس 1988.
فاتن حمّود ..
كاتبة وروائية ، وناشرة لبنانية ..ولدت في 27 مارس/ آذار 1988 في المملكة العربية السعودية ، وتعد إصداراتها من الإصدارات المعاصرة لواقعنا ..فقد تنوعت في أسلوب كتاباتها لتجدها قد أعطت لكلّ مجالٍ نصيب .. حيث كان للرواية نصيب من قلمها ،كما للقصص والنصوص والنثر .. حيث أنها تحاكي الواقع وتسلط الضوء على علاقة الرجل والمرأة في جميع مراحل الحياة ، نمو الحب وهبوطه واحتوائه وانتزاعه ... إنتشاله واكتسابه ، وكيفية إدراك الطرف الآخر. كما أنها تحمل قضية حق المرأة فوق ظهر قلمها لنجدها كالمحامية أمام أي شخص قرر أن يرمي سهامه بها ويصيبها.
مؤلفاتها |
آدم تحت مجهر الأنثى السمراء
ظننتهُ رجلاً ونسيتُ أن بعض الظن إثمٌ
ربع عقل وانحراف
كذب الرجال ولو صدقوا
جنون سطحي للغاية
❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كذب الرجال ولوصدقوا ❝ ❞ ظننته رجلا ❝ ❞ آدم تحت مجهر الأنثي السمراء ❝ ❞ ازمة رجولة ❝ ❞ جنون سطحى للغاية ❝ الناشرين : ❞ دار تشكيل للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار اكتب للنشر والتوزيع ❝ ❞ شغف للنشر والتوزيع ❝ ❱
تويتر هي منصة تواصل اجتماعي على الإنترنت تأسست في عام 2006. يتيح تويتر للمستخدمين إرسال واستقبال الرسائل القصيرة المعروفة باسم "تغريدات"، والتي يمكن أن تحتوي على نصوص أو وسائط متعددة مثل الصور ومقاطع الفيديو. يتم نشر هذه التغريدات على الصفحة الرئيسية للمستخدمين وتكون عامة بشكل افتراضي، ولكن يمكن للمستخدمين تحديد إعدادات الخصوصية.
تشتهر تويتر بتوفير وسيلة فعالة للتواصل ومشاركة الأخبار والأحداث الجارية بشكل سريع. يمكن للمستخدمين أيضًا متابعة حسابات الأشخاص والمنظمات التي يهتمون بها، والتفاعل مع تغريداتهم من خلال الإعجاب (like) أو إعادة التغريد (retweet)، وكتابة ردود تعليقية.
تويتر أصبحت مصدرًا هامًا للتواصل العام، وتلعب دورًا في نقل الأخبار والمحتوى الرقمي بشكل واضح.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الكاتب الذي يجمع بين الكلمات والجمل بشغف، يُصِيغ العبارات ببراعة تجعل كل سطر يرتقي إلى مستوى فني.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الكتابة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الروائي الذي يبني عوالم خيالية غامضة وجذابة، يأسر القلوب والعقول بقصصه المتسلسلة والملهمة والمثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال مجال الرواية، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم..أحببته نعم..إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب، ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن..فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا…
ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق، يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي..فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم.
ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل.. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة.. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم تكن لي في النهاية.. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى.. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية.. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً.. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك.. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك.. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت. كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود. ❝ ⏤فاتن حمود
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم..أحببته نعم..إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب، ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن..فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا…
ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق، يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي..فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم.
ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل.. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة.. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم تكن لي في النهاية.. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى.. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية.. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً.. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك.. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك.. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت. كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود . ❝