█ _ فاتن حمود 2015 حصريا رواية ❞ آدم تحت مجهر الأنثي السمراء ❝ عن دار اكتب للنشر والتوزيع 2024 السمراء: نبذة من الكتاب : لم يكن يعي مدى حبي له فيما سبق إلى أن خطفني منه القدر كان شرقياً عنيف الطباع مغرور الحضور عنيد المزاج مشتت التفكير لكنه يقرأ أفكاري ببرود عجيب بينما لايعيرني أي اهتمام يرتشف قهوته بمزاج عالٍ أنغام فيروز كرجل رومنسي الطبقة المخملية عانيت بسببه شيزوفرينيا مقيتة والتحفت عباءات الصبر كي أكسب مودة ذاك الأحمق لكن صبري اشتكى مني وما عاد قادرا حمل تصرفاته المهينة لذا أهملته وابتعدت قاع غروره الأرعن وحينما فاق وقع مشاعره الرمادية وأصبحت سمرة جسدي عينيه أشهى فنجان الليلية أجابت نرجسيتي حديثة التكوين عني "ماعاد يستحق أنوثتي أحد سواي فلن يتملك رجل طيف هواي خلعتك قلبي كما ترمي الأشجار أوراقها شتات الخريف يامن لم يعد حبك مبتغاي لن اكره الرجال بعدك فليسوا كأسنان المشط سواء لكنني أنثى تعد ترغب سوى بكحل عينيها " "حبك ذنبي الذي لايغفر" كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ أنا امرأةٌ على ذّمة نفسي، القليل لا يكفيني والكثير لا يغريني .. لا أقبل بانتصار بدون ساحة حرب، ولا أقبل بالفوز دون جُهد، ثابتة دومًا أمام أهدافي، شامخة أمام انتصاراتي، لي من هذه الأرض نصيب، ومن هذا النصيب سأحيا كما أشاء وأريد . ❝
❞ هل لي بفنجان قهوة معك ، نجدد به لقاء قريب ، نحيا به من جديد .. نحب به بعضنا وكان كل ما حصل بيننا لمَ يحصل .. وكأن قلبك لم يمُت .. لعلّه يدق لي من جديد! . ❝
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم..أحببته نعم..إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب، ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن..فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا…
ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق، يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي..فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم.
ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل.. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة.. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم تكن لي في النهاية.. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى.. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية.. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً.. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك.. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك.. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت.
كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود . ❝