سيد أحمد أمين له عدة كتب وروايات وقد نشر سبع أعمال على "جوجل بلاي" ونشر على "مكتبة نور" "وموقع الرقي" "ودار تراث" "ودار أسرار" "ومنصة كتبنا" "ودار لوتس" ، وأعماله هي:
"رواية أشجار وجذور" "وأربعون عاماً من الفقر" "وفتاة تفجر نفسها" "والرماديون قادمون" "وخفافيش الظلام" "والقرود في بلد النمرود" "وطريق الأشقياء"" واللص والحرمان " " واللص والذئاب" " والرماديون في الطريق"طذ" وأرض الظالمين" ومجموعة قصصية بعنوان" أشباح بلا روح "" وكتاب تنمية بشرية" وكتاب" رفع الهمة لبلوغ القمة" وكتاب" رسالة من القبور"" والخروج من الجحيم"" ونداء إلى كل شاذ"" وظلمات الجحيم"" والشذوذ والإيدز"" والإمام البخاري"" والحسين بن علي"" والحسن بن علي"" وزينب بنت علي"، كما كتب مقالات في كثير من المواقع.
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ رفع الهمه لبلوغ القمه ❝ ❞ الرماديون قادمون ❝ ❞ رساله من القبور ❝ ❞ نداء لكل شاذ ❝ ❞ مقالات تنمية بشرية ❝ الناشرين : ❞ دار تراث للنشر الاكتروني ❝
سيد أحمد أمين له عدة كتب وروايات وقد نشر سبع أعمال على "جوجل بلاي" ونشر على "مكتبة نور" "وموقع الرقي" "ودار تراث" "ودار أسرار" "ومنصة كتبنا" "ودار لوتس" ، وأعماله هي:
"رواية أشجار وجذور" "وأربعون عاماً من الفقر" "وفتاة تفجر نفسها" "والرماديون قادمون" "وخفافيش الظلام" "والقرود في بلد النمرود" "وطريق الأشقياء"" واللص والحرمان " " واللص والذئاب" " والرماديون في الطريق"طذ" وأرض الظالمين" ومجموعة قصصية بعنوان" أشباح بلا روح "" وكتاب تنمية بشرية" وكتاب" رفع الهمة لبلوغ القمة" وكتاب" رسالة من القبور"" والخروج من الجحيم"" ونداء إلى كل شاذ"" وظلمات الجحيم"" والشذوذ والإيدز"" والإمام البخاري"" والحسين بن علي"" والحسن بن علي"" وزينب بنت علي"، كما كتب مقالات في كثير من المواقع.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ رفع الهمه لبلوغ القمه ❝ ❞ الرماديون قادمون ❝ ❞ رساله من القبور ❝ ❞ نداء لكل شاذ ❝ ❞ مقالات تنمية بشرية ❝ الناشرين : ❞ دار تراث للنشر الاكتروني ❝ ❱
لينكدإن (LinkedIn) هي منصة تواصل اجتماعي مخصصة للمهنيين والأعمال. تأسست لينكدإن في عام 2002 وأصبحت مملوكة لشركة مايكروسوفت بدءًا من عام 2016. يستخدم المستخدمون لينكدإن لبناء وتوسيع شبكاتهم المهنية، والبحث عن وظائف، والترويج لأنفسهم أو لشركاتهم.
ميزات لينكدإن تشمل:
1. *الملف الشخصي: * يمكن للمستخدمين إنشاء ملف شخصي يعرض خبراتهم العملية والتعليمية والمهارات التي يمتلكونها.
2. *الشبكات والاتصالات: * يمكن للمستخدمين الاتصال بزملائهم والتوسع في شبكاتهم المهنية من خلال إضافة أشخاص ذوي صلة.
3. *المنشورات والمقالات: * إمكانية نشر منشورات ومقالات حول مجال عمل المستخدم والقضايا المهنية.
4. *البحث عن وظائف: * يوفر لينكدإن قاعدة بيانات واسعة للوظائف حيث يمكن للمستخدمين البحث عن وظائف والتقديم لها.
5. *صفحات الشركات: * توفير صفحات للشركات تعرض معلومات عن الشركة والوظائف المتاحة والمستخدمين المتصلين بها.
6. *التدريب والمهارات: * إمكانية إضافة المهارات والحصول على توصيات من زملاء العمل.
7. *الحدث: * إمكانية إعلان وحضور الفعاليات المهنية والأحداث.
لينكدإن تستخدم بشكل أساسي في سياق الأعمال والمهنيين، وتعتبر أداة قوية لبناء علاقات مهنية والبحث عن فرص وظيفية والترويج للأعمال والخدمات.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الكاتب الذي يجمع بين الكلمات والجمل بشغف، يُصِيغ العبارات ببراعة تجعل كل سطر يرتقي إلى مستوى فني.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الكتابة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا. ❝ ⏤سيد أحمد أمين
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا . ❝