❞أنا الكاتبة السورية والأديبة روان قداح مشرفة في ملتقى طموح بلا حدود ومشرفة في فريق فضاء الكاتبات والكتاب وعضو أيضاً في ملتقى أتحاد أدباء العرب أبلُغُ من العُمُرِ 22مزيجًا، لم ادرس حتى الآن ولكن رغم الصعاب لم ييأس يوما ابدا بأن أسعى لحلمي وأن احققه يوما وأن أصبح طالبة جامعية تتدرس التخصص القانون وأُقَدِّمُ فَعالِيَّاتٍ مُتَنَوِّعَة في مَجالِ الكِتابَة قدّمتُ أيضًا محاضرات متنوّعة في فريق ملتقى طموح بلا حدود وفريق فضاء الكاتبات والكتاب على الصّعيدين الدّيني والثّقافي. حصلتُ على عِدّة شهادات وعملتُ بعِدّة اشتركتُ أيضًا في عِدّة مُسابقات وعِدّة كتب إلكترونيّة وورقيّة. دائِمَةُ الدَّعمِ لِكُلِّ المواهب ولكُلّ مُحبٍّ للقلم وأتمنّى أن تصل كُلُّ كاتبة إلى مُبتغاه معًا والى ما تتمنى وتريد.
❞أنا الكاتبة السورية والأديبة روان قداح مشرفة في ملتقى طموح بلا حدود ومشرفة في فريق فضاء الكاتبات والكتاب وعضو أيضاً في ملتقى أتحاد أدباء العرب أبلُغُ من العُمُرِ 22مزيجًا، لم ادرس حتى الآن ولكن رغم الصعاب لم ييأس يوما ابدا بأن أسعى لحلمي وأن احققه يوما وأن أصبح طالبة جامعية تتدرس التخصص القانون وأُقَدِّمُ فَعالِيَّاتٍ مُتَنَوِّعَة في مَجالِ الكِتابَة قدّمتُ أيضًا محاضرات متنوّعة في فريق ملتقى طموح بلا حدود وفريق فضاء الكاتبات والكتاب على الصّعيدين الدّيني والثّقافي. حصلتُ على عِدّة شهادات وعملتُ بعِدّة اشتركتُ أيضًا في عِدّة مُسابقات وعِدّة كتب إلكترونيّة وورقيّة. دائِمَةُ الدَّعمِ لِكُلِّ المواهب ولكُلّ مُحبٍّ للقلم وأتمنّى أن تصل كُلُّ كاتبة إلى مُبتغاه معًا والى ما تتمنى وتريد.
إنستغرام هي منصة تواصل اجتماعي تأسست في عام 2010، وتملكها شركة فيسبوك بدءًا من عام 2012. تميزت إنستغرام بتركيزها على مشاركة الصور ومقاطع الفيديو، حيث يمكن للمستخدمين إنشاء حسابات شخصية تشمل ملفاتهم الشخصية والمحتوى الذي يشاركونه.
الميزة البارزة في إنستغرام هي استخدام "الصور" و "القصص"، حيث يمكن للمستخدمين نشر صور ومقاطع فيديو عالية الجودة ومشاركتها مع متابعيهم. يمكن أيضًا إضافة تأثيرات وتعديلات على الصور باستخدام مجموعة متنوعة من الفلاتر والأدوات الإبداعية.
ميزة القصص تسمح للمستخدمين بنشر محتوى يظهر لمدة محددة (عادة 24 ساعة)، ويمكن إضافة نصوص وملصقات وملحقات تفاعلية. إنستغرام أيضًا توفر خدمات إعلانية للأفراد والشركات للترويج للمنتجات والخدمات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمستخدمين متابعة حسابات أصدقائهم، والتفاعل مع منشوراتهم من خلال الإعجاب والتعليقات، ويمكنهم أيضًا الانضمام إلى مجموعات ومتابعة حسابات أشخاص مشهورين أو علامات تجارية أو مصورين.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ عِندما أستيقظُ في الصباحِ كلَّ يومٍ أجلسُ لِوحدي، أبدأ يَومي بالتفكير بِما عِشتهُ مِن مواقف، وخيباتِ أملٍ، وخُذلانٍ، لا أستطيعُ أن أوصف اللّحظات الصعبة الّتي مررتُ بها وكيفَ سأتجاوزُها؟ أسألُ نفسي دوماً: هل أنا قادرة على تجاوزِ هذهِ المرحلةِ الصعبة؟ هل سأتخطى كُل ما مررتُ بهِ؟ هل توجد لديّ القوّة على تخطيها؟ أشعرُ بالحزنِ الشديد على نفسي، لأنّني أستيقظُ كلَّ يومٍ ولا أستطيعُ فعلَ شيءٍ، ويَمضي يومي دونَ إنجازٍ، ويَبقى روتيني كَما هوَ مُملٌّ جدّاً وباهتٌ، كُلُّ ذلك لأنّي تائهة وضائعة، ولا يُمكنني إيجادُ طريقَ العودةِ، وأضيعُ في الطريقِ كُلَّ مرّةٍ. لَم أعود الإنسانة الّتي كنتُ عليها سابقاً، قد كنتُ مليئةً بالطاقةِ والتفاؤلِ والأملِ، لكن إنطفئت روحي من كلِّ شيءٍ ولَم يعُد شيئاً يُسعدني أبداً. لَم أتخيّل أن يأتي يوماً وأنطفئ بشكلٍ كامل، وأَصبح لا أُريد سوى الهروب من هذا العالم الموحِش، وأن أكون بِمكانٍ لا يُجدني بهِ أحد، وأن اعيشَ بسلامٍ. أصبحتُ أسيرةَ الماضي والحاضر، وحتّى الأمل الذي كنتُ عليهِ اختفى، وصرتُ أسيرةً في قفصٍ مليئٍ بالطيورِ، وأنا مكسورةُ الجناحينِ لا أستطيعُ التحليقَ بالسماءِ مرّةً أُخرى. لا أعلم كيفَ يجدُ طريقهُ من يصبح ضائعاً وتائهاً ويشعُر بأنّه لا يوجد أيّ مخرج من هذا القفزِ ولا نورٌ من تلك العتمةِ التي هو بها وكيف سينيرُ عتمتهُ من جديد؟ حتى يعودُ إلى التحليقِ مجدّداً وهو يملئهُ الشغف والحياة لا بُدَّ أن يُحرّر نفسهُ من هذا القفصِ أولاً، لا شيءَ مُستحيل إن أردتَ أن تصنعِ المُعجزة فأنت قادرة على صنعها.... لا تيأس من تحريرِ نفسكَ وكُن على يقينٍ بأنّهُ بأيِّ لحظةٍ مُمكن أن يحدُث شيء غير متوقّع يُغيّر مجرى حياتك. بقلمي الكاتبة روان قداح 🖋️. ❝ ⏤روان قداح
❞ عِندما أستيقظُ في الصباحِ كلَّ يومٍ أجلسُ لِوحدي، أبدأ يَومي بالتفكير بِما عِشتهُ مِن مواقف، وخيباتِ أملٍ، وخُذلانٍ، لا أستطيعُ أن أوصف اللّحظات الصعبة الّتي مررتُ بها وكيفَ سأتجاوزُها؟ أسألُ نفسي دوماً: هل أنا قادرة على تجاوزِ هذهِ المرحلةِ الصعبة؟ هل سأتخطى كُل ما مررتُ بهِ؟ هل توجد لديّ القوّة على تخطيها؟ أشعرُ بالحزنِ الشديد على نفسي، لأنّني أستيقظُ كلَّ يومٍ ولا أستطيعُ فعلَ شيءٍ، ويَمضي يومي دونَ إنجازٍ، ويَبقى روتيني كَما هوَ مُملٌّ جدّاً وباهتٌ، كُلُّ ذلك لأنّي تائهة وضائعة، ولا يُمكنني إيجادُ طريقَ العودةِ، وأضيعُ في الطريقِ كُلَّ مرّةٍ. لَم أعود الإنسانة الّتي كنتُ عليها سابقاً، قد كنتُ مليئةً بالطاقةِ والتفاؤلِ والأملِ، لكن إنطفئت روحي من كلِّ شيءٍ ولَم يعُد شيئاً يُسعدني أبداً. لَم أتخيّل أن يأتي يوماً وأنطفئ بشكلٍ كامل، وأَصبح لا أُريد سوى الهروب من هذا العالم الموحِش، وأن أكون بِمكانٍ لا يُجدني بهِ أحد، وأن اعيشَ بسلامٍ. أصبحتُ أسيرةَ الماضي والحاضر، وحتّى الأمل الذي كنتُ عليهِ اختفى، وصرتُ أسيرةً في قفصٍ مليئٍ بالطيورِ، وأنا مكسورةُ الجناحينِ لا أستطيعُ التحليقَ بالسماءِ مرّةً أُخرى. لا أعلم كيفَ يجدُ طريقهُ من يصبح ضائعاً وتائهاً ويشعُر بأنّه لا يوجد أيّ مخرج من هذا القفزِ ولا نورٌ من تلك العتمةِ التي هو بها وكيف سينيرُ عتمتهُ من جديد؟ حتى يعودُ إلى التحليقِ مجدّداً وهو يملئهُ الشغف والحياة لا بُدَّ أن يُحرّر نفسهُ من هذا القفصِ أولاً، لا شيءَ مُستحيل إن أردتَ أن تصنعِ المُعجزة فأنت قادرة على صنعها.. لا تيأس من تحريرِ نفسكَ وكُن على يقينٍ بأنّهُ بأيِّ لحظةٍ مُمكن أن يحدُث شيء غير متوقّع يُغيّر مجرى حياتك. بقلمي الكاتبة روان قداح 🖋️. ❝
❞ \"أنا كوب زجاجي صغير، كنتُ في يومٍ ما أذهب إلى المقهى المفضل لدي كنتُ أحتضن القهوة الساحنة وأستمع إلى أدحايث الزبائن وضحكاتهم التي كانت تملأ المكان. لكن للحظة أدركت ، عندما كنت جالسة على الطاولة وأكتب كل ما يجول في ذهني من أفكار سواء سلبية أو إيجابية أدركت بأنه هناك صراع قوي بيني وبين نفسي وأنني أتحدى هذا الصراع بقوتي وصمودي لأكمل طريقي في السعي للوصول إلى ما أريد. وفي لحظةِ غفلة ، انزلقتٌ من يد ترتجف زجاج ، وتحطمتُ إلى شظايا صغيرة. وخدشت جرحاً صغير وقد ظننتٌ أن نهايتي قد حانت ، لكنهم جمعوني وضعوني في زاوية النافدة ، أزينها الآن باقة من الأزهار صغيرة جدا، وأراقب العالم من بعيد. ربما لم أعد كوبًا كما كنت ، لكني وجدتُ نفسي وحياةً جديدة. بقلمي روان قداح 🖋️🖤. ❝ ⏤روان قداح
❞ ˝أنا كوب زجاجي صغير، كنتُ في يومٍ ما أذهب إلى المقهى المفضل لدي كنتُ أحتضن القهوة الساحنة وأستمع إلى أدحايث الزبائن وضحكاتهم التي كانت تملأ المكان. لكن للحظة أدركت ، عندما كنت جالسة على الطاولة وأكتب كل ما يجول في ذهني من أفكار سواء سلبية أو إيجابية أدركت بأنه هناك صراع قوي بيني وبين نفسي وأنني أتحدى هذا الصراع بقوتي وصمودي لأكمل طريقي في السعي للوصول إلى ما أريد. وفي لحظةِ غفلة ، انزلقتٌ من يد ترتجف زجاج ، وتحطمتُ إلى شظايا صغيرة. وخدشت جرحاً صغير وقد ظننتٌ أن نهايتي قد حانت ، لكنهم جمعوني وضعوني في زاوية النافدة ، أزينها الآن باقة من الأزهار صغيرة جدا، وأراقب العالم من بعيد. ربما لم أعد كوبًا كما كنت ، لكني وجدتُ نفسي وحياةً جديدة. بقلمي روان قداح 🖋️🖤. ❝