دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
ديوان العرب للنشر والتوزيع تأسست عام 2018 شاركت في عدة معارض دولية ومحلية وقدمت أعمال تم ترجمتها للانجليزية والفرنسية
رئيس مجلس الإدارة: محمد وجيه
المدير العام: فادية محمد هندومة
❞ " يا الله ..
إني لا أصلي لك كما يليق بك
ولا أصوم كما كان يفعل داود
ولا أصبر إذا مرضت كما صبر أيوب
ولا أسبح بحمدك تسبيح يونس في بطن الحوت
ولا آخذ ديني بقوه ك يحي
ولا أغض بصري كما غض يوسف كل جوارحه
ولست متسامحاً لحد القول اذهبوا فأنتم الطلقاء
ولكني مثلهم يا الله أحبك . ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ ˝ يا الله .
إني لا أصلي لك كما يليق بك
ولا أصوم كما كان يفعل داود
ولا أصبر إذا مرضت كما صبر أيوب
ولا أسبح بحمدك تسبيح يونس في بطن الحوت
ولا آخذ ديني بقوه ك يحي
ولا أغض بصري كما غض يوسف كل جوارحه
ولست متسامحاً لحد القول اذهبوا فأنتم الطلقاء
❞ إلي لا احد تكراراً }}}}
12/8/2025 وبما كان من عرض أو طرح مشمول بمجموع من وجهات نظر كلية كانت او جزئية كذلك تخصصيه باختلاف المضامين منوالاً وتداولاً ,, من حول مضمون لمحيا بمعبد ارضي يحوي انسان ملياري بزعم ميدان كما مصطلح ,, بما استطعنا واعانتنا عقول بمدارج وعي لها ,, عن ذلك قد يكون وبلسان مباشر ان البحث قد كان ومازال عن نوعية محددة من الانسان الملياري ,, هي من بها وعليها المدار تلك النوعية المحددة جداً أرضياً أيا كان وترها المكاني أو لسانها اللغوي ,, وهي من نطلق عليهم {أنهم قد أنهو المنهج} وبمستوي وعي آخر أنهم قد نالوا {البعث} وهو ما عنه يكون تمام العلم بلا زياده من بعدها إلي لقاء الله ,, فيما يخص مفصليات المنهج الخاص بالمعبد الأرضي ,, أو أنهم من ذلك ونحوه إرتقاء كما وعي ...
قد لا يصيب منعانا إلا من كان بمطالعة شمولية بمضمون إصدارات الميدان {حانة آدم وحواء وحانة القانون} ,, تلك التي لا نعلم مدي بلوغ منها أو عنها لمعدود وقتي او مكاني ,, إلا أن الأمر مجمله كما داومنا أنه لمردود عاقلين ,, فسواء شاء الله بهم أن يكونوا واحد او مليارات فأمرنا قد نال مقصده وهو الإبلاغ والبلاغ ,, بما نقف به مجملاً وتفصيلاً مدينين أمام الله ومن وراءه أنفسنا ...
كذلك قد لا يلتقي ومنعانا إلا من هو بعقل أعلي الاكتاف لا حبات من قلقاس او ما غيرها من حبات بمنعي ومعني غير وقوفي يخبرنا أن المنحي الأرضي بدرجة وعي محددة ,, لم ولن تعد قدرة به أو عليه من خلال وضع حالي علي مختلف المضامين والأطر فاعلة كانت او حائزة ,, وذلك لمن أراد إنصافا من حيث وعي بدرجة نعنيها ,, أنه أيا كان المستوي الخاص بالتحصيل والالمام فهو الجزئي بل يكاد يكون المجهري مهما بلغ اتساعه ,, وذلك من حيث أصلية التفعيل المقصود لما هو عن معبد أرضي ,, فالأمر علي مجمله باختلاف لسانيات ارضية هو المرتبط فهما بوجود افتتاحيه اجبارية علي مجمل المضامين الخبرية تناولا {عقلياً وبصرياً وسمعياً وحسياً} وأنه في انعدام وجودها فأنت أمام أغراض لا تخص جنس إنساني آدمي من أصل ,, تلك الافتتاحية المرتبطة أنه ,,
{{ورد في اطار التغطية الخاصة بالمنظومة الشيطانية في حربها الموجهه ضد الجنس الأنساني الأدمي}},,,{{ورد في اطار التغطية والمتابعة الخاصة بالمنظومة الآدمية الأنسانية في مواجهة المنظومة الشيطانية}} وما دون ذلك لمن نال وعياً فهو عبث عابثين أرضيا ,, أو أنه عدم إكتمال وعي يرتبط براهن منظور عالمياً فالأمر إجماله وتفصيله كذلك ,, ولا نستثني من ذلك معتقد ايا كان فحتي عبدة الشيطان يعلمون ويقرون بوجود لإله مفارق مرورا بمن هم داخل النطاق العلماني أيا كان اتجاه له ...
قد نعي مدي اصطدام ,, إلا أن المدلول من خلال ذلك المستوي من الوعي هو المدخل الأوحد إنسانيا لما به وصول لما عنه المحو والاثبات الإلهي ,, وهو ما نحسب اننا بالميدان أصحاب طرح به من حيث مضمون اللسان القرآني المرتبط بالوعي الأرضي ,, والأمر مردود كذلك لعلماء أفاضل ...
علي ذلك وإلي أن يشاء الله بنا أمرا فالأمر موصول نحو ارتقاء لما به وعي {أصحاب إنهاء المنهج} أو {أصحاب البعث} من حيث مائدة نحسبها لا تعني أحدا إلا من أراد الله لهم أو بهم تناول او تداول لفهم عنه إدراك قد نصيب به وعي لعل الله يحدث امراً ,, تلك المائدة المرتبطة بالميدان من خلال مشاركة قد نستأذن أصحابها دوما لمشاركة بها أو عنها كذا مرور ممن شاء وقتما كيفما شاء ,, ولعل عمق ما بين سطور ينال وترا قد نبتغيه ودواما فإلي الله أمر معبد أرضي يرفع ويذكر فيه أسمة ,, وإليه المشتكي من معبد أرضي رفع وذكر ويذكر فيه الشيطان إبدالا بالله من حيث إحتساب أنهم يحسنون صنعاً {علي الطف التعابير} ,, وعنه فمنعانا بلا لسان لغوي أو وتر مكاني عنهما حدود قاطعة معيقه لما به اتساع تحصيل وعي إنساني قد يكون به أو عنه ما شاء الله له أن يكون .... ❝ ⏤ميدان مدين
❞ إلي لا احد تكراراً }}}}
12/8/2025 وبما كان من عرض أو طرح مشمول بمجموع من وجهات نظر كلية كانت او جزئية كذلك تخصصيه باختلاف المضامين منوالاً وتداولاً ,, من حول مضمون لمحيا بمعبد ارضي يحوي انسان ملياري بزعم ميدان كما مصطلح ,, بما استطعنا واعانتنا عقول بمدارج وعي لها ,, عن ذلك قد يكون وبلسان مباشر ان البحث قد كان ومازال عن نوعية محددة من الانسان الملياري ,, هي من بها وعليها المدار تلك النوعية المحددة جداً أرضياً أيا كان وترها المكاني أو لسانها اللغوي ,, وهي من نطلق عليهم ﴿أنهم قد أنهو المنهج﴾ وبمستوي وعي آخر أنهم قد نالوا ﴿البعث﴾ وهو ما عنه يكون تمام العلم بلا زياده من بعدها إلي لقاء الله ,, فيما يخص مفصليات المنهج الخاص بالمعبد الأرضي ,, أو أنهم من ذلك ونحوه إرتقاء كما وعي ..
قد لا يصيب منعانا إلا من كان بمطالعة شمولية بمضمون إصدارات الميدان ﴿حانة آدم وحواء وحانة القانون﴾ ,, تلك التي لا نعلم مدي بلوغ منها أو عنها لمعدود وقتي او مكاني ,, إلا أن الأمر مجمله كما داومنا أنه لمردود عاقلين ,, فسواء شاء الله بهم أن يكونوا واحد او مليارات فأمرنا قد نال مقصده وهو الإبلاغ والبلاغ ,, بما نقف به مجملاً وتفصيلاً مدينين أمام الله ومن وراءه أنفسنا ..
كذلك قد لا يلتقي ومنعانا إلا من هو بعقل أعلي الاكتاف لا حبات من قلقاس او ما غيرها من حبات بمنعي ومعني غير وقوفي يخبرنا أن المنحي الأرضي بدرجة وعي محددة ,, لم ولن تعد قدرة به أو عليه من خلال وضع حالي علي مختلف المضامين والأطر فاعلة كانت او حائزة ,, وذلك لمن أراد إنصافا من حيث وعي بدرجة نعنيها ,, أنه أيا كان المستوي الخاص بالتحصيل والالمام فهو الجزئي بل يكاد يكون المجهري مهما بلغ اتساعه ,, وذلك من حيث أصلية التفعيل المقصود لما هو عن معبد أرضي ,, فالأمر علي مجمله باختلاف لسانيات ارضية هو المرتبط فهما بوجود افتتاحيه اجبارية علي مجمل المضامين الخبرية تناولا ﴿عقلياً وبصرياً وسمعياً وحسياً﴾ وأنه في انعدام وجودها فأنت أمام أغراض لا تخص جنس إنساني آدمي من أصل ,, تلك الافتتاحية المرتبطة أنه ,,
﴿{ورد في اطار التغطية الخاصة بالمنظومة الشيطانية في حربها الموجهه ضد الجنس الأنساني الأدمي﴾},,,﴿{ورد في اطار التغطية والمتابعة الخاصة بالمنظومة الآدمية الأنسانية في مواجهة المنظومة الشيطانية﴾} وما دون ذلك لمن نال وعياً فهو عبث عابثين أرضيا ,, أو أنه عدم إكتمال وعي يرتبط براهن منظور عالمياً فالأمر إجماله وتفصيله كذلك ,, ولا نستثني من ذلك معتقد ايا كان فحتي عبدة الشيطان يعلمون ويقرون بوجود لإله مفارق مرورا بمن هم داخل النطاق العلماني أيا كان اتجاه له ..
قد نعي مدي اصطدام ,, إلا أن المدلول من خلال ذلك المستوي من الوعي هو المدخل الأوحد إنسانيا لما به وصول لما عنه المحو والاثبات الإلهي ,, وهو ما نحسب اننا بالميدان أصحاب طرح به من حيث مضمون اللسان القرآني المرتبط بالوعي الأرضي ,, والأمر مردود كذلك لعلماء أفاضل ..
علي ذلك وإلي أن يشاء الله بنا أمرا فالأمر موصول نحو ارتقاء لما به وعي ﴿أصحاب إنهاء المنهج﴾ أو ﴿أصحاب البعث﴾ من حيث مائدة نحسبها لا تعني أحدا إلا من أراد الله لهم أو بهم تناول او تداول لفهم عنه إدراك قد نصيب به وعي لعل الله يحدث امراً ,, تلك المائدة المرتبطة بالميدان من خلال مشاركة قد نستأذن أصحابها دوما لمشاركة بها أو عنها كذا مرور ممن شاء وقتما كيفما شاء ,, ولعل عمق ما بين سطور ينال وترا قد نبتغيه ودواما فإلي الله أمر معبد أرضي يرفع ويذكر فيه أسمة ,, وإليه المشتكي من معبد أرضي رفع وذكر ويذكر فيه الشيطان إبدالا بالله من حيث إحتساب أنهم يحسنون صنعاً ﴿علي الطف التعابير﴾ ,, وعنه فمنعانا بلا لسان لغوي أو وتر مكاني عنهما حدود قاطعة معيقه لما به اتساع تحصيل وعي إنساني قد يكون به أو عنه ما شاء الله له أن يكون. ❝