متابَعات ❞الكاتبة هاچر أحمد غازي.«هچرة»❝ - المكتبة
الكاتبة هاچر أحمد غازي.«هچرة» - المكتبة - متابَعات ❞الكاتبة هاچر أحمد غازي.«هچرة»❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞ ˝ لَهِيبَ الشَّوقِ ˝
يشتاق قلبى لزوجي قرة عينى عزيزى ، أكتب لك وكلى شوقٌ إليك لماذا رسائلك لم تصلني بعد ، غابت الضحكات و الابتسامات عن وجهى أصبحت شاحبة اللون وجميعهم يقولون ماذا بكِ ولماذا حزينه ، هويتك وأصبحت أكثر تعلقاً بك ،دائما أذهب لكل الذكريات والأشياء الجميله و أطلع عليها و أبتسم ، أراك ف كل الامكان ، كلما أغمضت عينى أراك وإذا فتحتها أراك يا عزيزى ، استحوذت قلبى و عقلى حتى منامي استوليت عليها ، طيفك لا يفارقني ، لا يوجد لدى أمنيه ف هذا العالم غيرك لأنك كل الأماني ، استطعت إمتلاكي...
برفقتك يا حبيبي لا تغادرنى بسمتي وسعادتي ، لقد استطعت أن تملك حبى ، كان حبك فى قلبى بمقدار حبة قمح ، فأنبتت سبع سنابل ، فأنبتت تلك السبع مائةً وتلك المائة أنبتت ألفاً ، وظلت تلك الألف تتضاعف حتى امتلأ قلبى بحبك ... وكان كل ذالك نِتاج حبة قمح.
ک: هاچر أحمد غازي˝ هچرة👑˝. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ لَهِيبَ الشَّوقِ ˝
يشتاق قلبى لزوجي قرة عينى عزيزى ، أكتب لك وكلى شوقٌ إليك لماذا رسائلك لم تصلني بعد ، غابت الضحكات و الابتسامات عن وجهى أصبحت شاحبة اللون وجميعهم يقولون ماذا بكِ ولماذا حزينه ، هويتك وأصبحت أكثر تعلقاً بك ،دائما أذهب لكل الذكريات والأشياء الجميله و أطلع عليها و أبتسم ، أراك ف كل الامكان ، كلما أغمضت عينى أراك وإذا فتحتها أراك يا عزيزى ، استحوذت قلبى و عقلى حتى منامي استوليت عليها ، طيفك لا يفارقني ، لا يوجد لدى أمنيه ف هذا العالم غيرك لأنك كل الأماني ، استطعت إمتلاكي..
برفقتك يا حبيبي لا تغادرنى بسمتي وسعادتي ، لقد استطعت أن تملك حبى ، كان حبك فى قلبى بمقدار حبة قمح ، فأنبتت سبع سنابل ، فأنبتت تلك السبع مائةً وتلك المائة أنبتت ألفاً ، وظلت تلك الألف تتضاعف حتى امتلأ قلبى بحبك .. وكان كل ذالك نِتاج حبة قمح.
❞ *إليك حيث لا تصل رسائلي*
أكتب لك هُنا رُبما تصلك كلماتي يومًا ما، أو لعلنا نقرأها معًا ذات مساء، ونحن نبتسم على انتظارٍ طال، وحنين خبأناه بين السطور، ونظرات كانت تمتلأ بالحب والأمان.
أراك في خيالي دائما وأبتسم تلقائياً، كلما مرّ طيفك أمام عيني، وكأن نظرتك زهرة تُدخِل الربيع على قلبي، أو تفصيلة بسيطة تمنح الحياة معنى مختلفاً.
أراك هدوءًا وراحه وأمانًا في زحام الحياة، كلما حاولت الهرب من ذِكرِكَ تعثرت بك أكثر، وكأنك مأمني الوحيد رُغم بعدك، ولكنيّ أعيشُ بأمان طيّفك معي.
أُحادثك بصمتٍ لا يسمعه سوايّ، بصوتٍ لا يُنطَق لكنه يرتجف شوقًا في أعماقي، أُحادثك حديثًا خفيفًا لكنه مليء بما لا يقال صادق بما يكفي؛ لأن تشعر به دون أن تسمعه.
ما زلت أتعثر وأرتبك كلما رأيتك كطفلة وجدت فيك الأمان، وكأن الزمن يتثبَّط فقط لأشعر بالآمان للحظات في وجودك، أشياء بسيطه تحدث حين تكون، لكنها تبقى طويلاً بداخلي.
دعني أكتبك في دفاتري عمرًا حتى ألقاك لنكمل باقي العمر سويًا، دعني أحتفظ بك في سطور أيامي، أملأ الصفحات بك، أملًا أن تكون تلك الصفحة التي تُطوى على حكاية مكتملة.
متى ألقاك؟!
ألم يحن الوقت!
فقد طال الانتظار!
> لِـــ هند أمين|زهرة الأقحوان|.. ❝ ⏤هند أمين
❞*إليك حيث لا تصل رسائلي*
أكتب لك هُنا رُبما تصلك كلماتي يومًا ما، أو لعلنا نقرأها معًا ذات مساء، ونحن نبتسم على انتظارٍ طال، وحنين خبأناه بين السطور، ونظرات كانت تمتلأ بالحب والأمان.
أراك في خيالي دائما وأبتسم تلقائياً، كلما مرّ طيفك أمام عيني، وكأن نظرتك زهرة تُدخِل الربيع على قلبي، أو تفصيلة بسيطة تمنح الحياة معنى مختلفاً.
أراك هدوءًا وراحه وأمانًا في زحام الحياة، كلما حاولت الهرب من ذِكرِكَ تعثرت بك أكثر، وكأنك مأمني الوحيد رُغم بعدك، ولكنيّ أعيشُ بأمان طيّفك معي.
أُحادثك بصمتٍ لا يسمعه سوايّ، بصوتٍ لا يُنطَق لكنه يرتجف شوقًا في أعماقي، أُحادثك حديثًا خفيفًا لكنه مليء بما لا يقال صادق بما يكفي؛ لأن تشعر به دون أن تسمعه.
ما زلت أتعثر وأرتبك كلما رأيتك كطفلة وجدت فيك الأمان، وكأن الزمن يتثبَّط فقط لأشعر بالآمان للحظات في وجودك، أشياء بسيطه تحدث حين تكون، لكنها تبقى طويلاً بداخلي.
دعني أكتبك في دفاتري عمرًا حتى ألقاك لنكمل باقي العمر سويًا، دعني أحتفظ بك في سطور أيامي، أملأ الصفحات بك، أملًا أن تكون تلك الصفحة التي تُطوى على حكاية مكتملة.