Hassan Mohamed - المكتبة - متابَعات ❞Hassan Mohamed❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞كاتب وروائى محرر صحفي مهندس مشارك فى كتاب مشاعر متراكمه معرض الكتاب ٢٠٢٤ كتاب افكار تائهه معرض الكتاب ٢٠٢٤ كتاب رحلة كُتاب معرض الكتاب ٢٠٢٤ كتاب اثر احتراق معرض الكتاب ٢٠٢٤ كتاب ضجيج الروح "كتاب الإلكتروني " كتاب على رصيف الذكريات "كتاب الإلكتروني " كتاب عالم دون توقف معرض الكتاب ٢٠٢٥ كتاب فيرجولى معرض الكتاب ٢٠٢٥ كتاب قصصنا المتنوعه معرض الكتاب ٢٠٢٥ كتاب شهيق حبر معرض الكتاب ٢٠٢٦ كتاب اللقاء الأخير معرض الكتاب ٢٠٢٥ كاتب قصة من يتحدث فى مدينة الظلام قصة قصيرة كاتب قصة ذات الرداء قصة قصيرة لدي ٣ مقالات الالكترونيه بجريدة المصري نيوز لدي مقالة ورقيه بجريدة المصري نيوز ...❝
الكاتب:
الحسن محمد عباس
حول
أعمالي
وكتاباتي
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال الكاتب ❞الحسن محمد عباس❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ كما اعتدتم من \"أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية\"، نواصل تسليط الضوء على أرواحٍ أشرقت في سماء الإبداع، وقلوبٍ تنبض بالحرف، تُدوّن الحياة وتعيد تشكيلها على هيئة فنٍّ نابض 💫
الاسم: حواء القباطي
المحافظة: عدن
الموهبة: الكتابة
واليوم، نحن على موعدٍ مع حوارٍ خاص، نغوص فيه بين سطور كاتبةٍ شابةٍ، ترسم بالحبر رؤاها، وتفتح نوافذ المعنى في زمنٍ مُثقلٍ بالضجيج.
نتمنّى لكم قراءةً تُشبه الرفق، وتليق بمقام الأدب. 🤍
---
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/
مرحبًا أنا حواء من مدينة المغامرات والاجواء المرحه،
ابلغ من العمر 19 زهرة ، لكل عام بداية مختلفة ونهاية حزينة
ولكل يومًا أعيشه طقوس غريبة قد يكون يومًا مضحكا او حزينا او هادئا تمر الاعوام سريعا لتريك ما مدى سهولة كل شيء ولتعلمك إلا تتسرع وتتندم على اي قرار لم تأخذه بشان نفسك او الآخرين
على كل حال أكثر الحوارات لا تكفي لتظهر لك براءة الآخرين، كُن مدركًا بأن الوجوه ليست كما تبدو او كما تتخيل
---
س/ متى بدأتِ أولى خطواتك في الكتابة؟
ج/
اكتشفت هذه الموهبة بي عندما كان عمري 16 عام ، لا يوجد لدي اي شيء اتفرغ إليه عند طقوساتي سوا الكتابة ، أين كانت المشاعر المنبثقة حينها
---
س/ من الذي كان أول الداعمين لك؟
ج/
الرفقاء
---
س/ هل لديكِ أعمال ورقيّة؟
ج/
نعم ، لدي كتب مشتركة أول كتاب شاركت بهِ ترياق القلوب وكتاب فلسطين ، جسد يتلاشى وروح باقية ، أرض الميعاد ، خِطاب ، تحت ظلال الاحرف
وبعض من الكتب الأكترونية
---
س/ برأيك، ما أهم صفة يجب أن يتحلى بها الكاتب الحقيقي؟
ج/
الشجاعة: كدعم اهل غزة بكل التعبير المطلق
الصبر : على ما ستواجهه من كلمات مسيئة وتناقضات وتقلبات
التفاؤل : لجعل الآخرين يطوقون لكل تغريدة تكتبها
---
س/ أي صعوبات واجهتكِ في بداية مسيرتك، وكيف تجاوزتِها؟
ج/
لابد من المعاناة ، ليس فقط بهذا الحياة جميعها صعبة وتحتاج إلى قرارات تُدرس ومتقنة.
ومن ثُم :
يدرك المرء مدى سهولة الوصول إلى ما يريد بكل إنطباع هادئ وتصرف عقلاني وأتزان متقن، المواجهة هي الصمت والصمود والتجاهل.
---
س/ ما هي الحكمة أو المبدأ الذي تسيرين عليه في حياتك؟
ج/
ليتحدث الإنسان دائمًا عن نفسه بكل حرية بكل إنطلاق، التعبير دائمًا ما يوصل المرء لنقاط محددة يريد معرفتها عن نفسه عن الحياة ليس من الضروري إنه عندما يكتب يعبر ينشر فهو يريد رد الآخرين على مايقوم بالعمل به
استعراض القدرات شيء جميل وهادف لتصنع لنفسك جيلاً يشبهك ويريد التقدم والرقي على المجهود الذي تقدمه، من الجميل أن يكون المرء مثقفًا بنفسه وليس لمن حوله
نشر الحب الثقافة الثقة الجمال، كل شيء من هذه المواهب رُقي ولا يوجد شيء يُعلى عليه.
---
س/ أكثر الشخصيات التي قابلتِها في مجال الكتابة وأثّرت فيك؟
ج/
لم أقابل اي شخص إلى هذا الوقت من الشخصيات الكبيرة من عالم الأدب.
---
س/ حدثينا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الأدب؟
ج/
لا أقوم بأي اعمال حاليًا ولكنني احتفظ بكتاباتي لذاتي.
---
س/ من وجهة نظرك، هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج/
موهبة ، لا فالكتابة تعتمد على قصة حياتك او مسيرتك مع الآخرين.
---
س/ من هو مثلكِ الأعلى؟
ج/
لا أحد
---
س/ هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج/
لم اكتشف إلى الآن.
---
س/ كلمينا عن مشاريعك القادمة؟
ج/
حاليا ليس لدي اي اعمال بهذا المجال.
---
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/
الوصول إلى وجهتي وطريقي إلى أحضان الحُب وقبلة الغرام .
---
س/ تنصحين بماذا لكل من يريد أن يسلك طريق الكتابة؟
ج/
الطريق ليست سهلة ولكن يجب عليك أن تكون مليئ بالإصرار لتتقدم ، قُد بسلام وأمان ودون خداع.
---
وفي الختام، نأمل أن يكون حوارنا هذا قد نقل إليكم شيئًا من نور الكلمة وصدق الشعور، مع الشكر العميق للمبدعة:
، التي حلّقت بنا بين الحرف والنبض
المحررة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما اعتدتم من ˝أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية˝، نواصل تسليط الضوء على أرواحٍ أشرقت في سماء الإبداع، وقلوبٍ تنبض بالحرف، تُدوّن الحياة وتعيد تشكيلها على هيئة فنٍّ نابض 💫
الاسم: حواء القباطي
المحافظة: عدن
الموهبة: الكتابة
واليوم، نحن على موعدٍ مع حوارٍ خاص، نغوص فيه بين سطور كاتبةٍ شابةٍ، ترسم بالحبر رؤاها، وتفتح نوافذ المعنى في زمنٍ مُثقلٍ بالضجيج.
نتمنّى لكم قراءةً تُشبه الرفق، وتليق بمقام الأدب. 🤍
-
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/
مرحبًا أنا حواء من مدينة المغامرات والاجواء المرحه،
ابلغ من العمر 19 زهرة ، لكل عام بداية مختلفة ونهاية حزينة
ولكل يومًا أعيشه طقوس غريبة قد يكون يومًا مضحكا او حزينا او هادئا تمر الاعوام سريعا لتريك ما مدى سهولة كل شيء ولتعلمك إلا تتسرع وتتندم على اي قرار لم تأخذه بشان نفسك او الآخرين
على كل حال أكثر الحوارات لا تكفي لتظهر لك براءة الآخرين، كُن مدركًا بأن الوجوه ليست كما تبدو او كما تتخيل
-
س/ متى بدأتِ أولى خطواتك في الكتابة؟
ج/
اكتشفت هذه الموهبة بي عندما كان عمري 16 عام ، لا يوجد لدي اي شيء اتفرغ إليه عند طقوساتي سوا الكتابة ، أين كانت المشاعر المنبثقة حينها
-
س/ من الذي كان أول الداعمين لك؟
ج/
الرفقاء
-
س/ هل لديكِ أعمال ورقيّة؟
ج/
نعم ، لدي كتب مشتركة أول كتاب شاركت بهِ ترياق القلوب وكتاب فلسطين ، جسد يتلاشى وروح باقية ، أرض الميعاد ، خِطاب ، تحت ظلال الاحرف
وبعض من الكتب الأكترونية
-
س/ برأيك، ما أهم صفة يجب أن يتحلى بها الكاتب الحقيقي؟
ج/
الشجاعة: كدعم اهل غزة بكل التعبير المطلق
الصبر : على ما ستواجهه من كلمات مسيئة وتناقضات وتقلبات
التفاؤل : لجعل الآخرين يطوقون لكل تغريدة تكتبها
-
س/ أي صعوبات واجهتكِ في بداية مسيرتك، وكيف تجاوزتِها؟
ج/
لابد من المعاناة ، ليس فقط بهذا الحياة جميعها صعبة وتحتاج إلى قرارات تُدرس ومتقنة.
ومن ثُم :
يدرك المرء مدى سهولة الوصول إلى ما يريد بكل إنطباع هادئ وتصرف عقلاني وأتزان متقن، المواجهة هي الصمت والصمود والتجاهل.
-
س/ ما هي الحكمة أو المبدأ الذي تسيرين عليه في حياتك؟
ج/
ليتحدث الإنسان دائمًا عن نفسه بكل حرية بكل إنطلاق، التعبير دائمًا ما يوصل المرء لنقاط محددة يريد معرفتها عن نفسه عن الحياة ليس من الضروري إنه عندما يكتب يعبر ينشر فهو يريد رد الآخرين على مايقوم بالعمل به
استعراض القدرات شيء جميل وهادف لتصنع لنفسك جيلاً يشبهك ويريد التقدم والرقي على المجهود الذي تقدمه، من الجميل أن يكون المرء مثقفًا بنفسه وليس لمن حوله
نشر الحب الثقافة الثقة الجمال، كل شيء من هذه المواهب رُقي ولا يوجد شيء يُعلى عليه.
-
س/ أكثر الشخصيات التي قابلتِها في مجال الكتابة وأثّرت فيك؟
ج/
لم أقابل اي شخص إلى هذا الوقت من الشخصيات الكبيرة من عالم الأدب.
-
س/ حدثينا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الأدب؟
ج/
لا أقوم بأي اعمال حاليًا ولكنني احتفظ بكتاباتي لذاتي.
-
س/ من وجهة نظرك، هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج/
موهبة ، لا فالكتابة تعتمد على قصة حياتك او مسيرتك مع الآخرين.
-
س/ من هو مثلكِ الأعلى؟
ج/
لا أحد
-
س/ هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج/
لم اكتشف إلى الآن.
-
س/ كلمينا عن مشاريعك القادمة؟
ج/
حاليا ليس لدي اي اعمال بهذا المجال.
-
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/
الوصول إلى وجهتي وطريقي إلى أحضان الحُب وقبلة الغرام .
-
س/ تنصحين بماذا لكل من يريد أن يسلك طريق الكتابة؟
ج/
الطريق ليست سهلة ولكن يجب عليك أن تكون مليئ بالإصرار لتتقدم ، قُد بسلام وأمان ودون خداع.
-
وفي الختام، نأمل أن يكون حوارنا هذا قد نقل إليكم شيئًا من نور الكلمة وصدق الشعور، مع الشكر العميق للمبدعة:
❞ بقلم الكاتبه دنيا محمد
\"قهوة الحنين\"
جسمي اعتاد على شرب القهوة...
لا اعرف إذا كان إدمان ام لانه كان يحبها ويفضل شربها كثيراً وانا اشربها حباً لحبه لها
لم اكن اطيق رائحتها... لكنه هو الذي اعشقني شربها....
بدات اشربها معه في كل مرة نتقابل بها حتى اعتدت شربها
واليوم اشربها لاتذكره واتذكر تلك الايام الذي كنا بها سوياً
واتذكر أيضاً كرهي لها وابتسم واقول كيف بإمكانه فعل ذلك وانا كنت لا اطيق رائحتها... الان انا من اعتادت على شربها واعشق رائحتها بعد ان كنت لا اطيقها...
هل حبه صار ادمان ام القهوة؟!. ❝ ⏤دار قهوة الأدباء للنشر والتوزيع
❞ بقلم الكاتبه دنيا محمد
˝قهوة الحنين˝
جسمي اعتاد على شرب القهوة..
لا اعرف إذا كان إدمان ام لانه كان يحبها ويفضل شربها كثيراً وانا اشربها حباً لحبه لها
لم اكن اطيق رائحتها.. لكنه هو الذي اعشقني شربها..
بدات اشربها معه في كل مرة نتقابل بها حتى اعتدت شربها
واليوم اشربها لاتذكره واتذكر تلك الايام الذي كنا بها سوياً
واتذكر أيضاً كرهي لها وابتسم واقول كيف بإمكانه فعل ذلك وانا كنت لا اطيق رائحتها.. الان انا من اعتادت على شربها واعشق رائحتها بعد ان كنت لا اطيقها..
هل حبه صار ادمان ام القهوة؟!. ❝