█ الثالث والعشرون من يناير سأُحبكِ وسأذكر بعدها ماحَصل كما كُنت أيامَ ِصغركِ ابتسمُ حين أذكرك أنكِ المقصود بذلكْ بذلكَ الغموض وبرغمِ الوضوح لو تُبهرينَ مثل الشروق وأنا مخمور ولن أهتمَ لتلكَ التفاصيل لنْ أحفظَ عددَ شاماتكِ وبالأخصِ تلكَ المزروعةُ بوسطَ عُنقكِ ولنْ أهديكِ أيّ رواياتْ وخصوصاً التي تتشبهينِ بأميرتها بكلِ النيرانِ تَحرق بِابتسامتكِ وحزنكِ بفراشاتِ معدتكِ وبجنونِ قلبك بكُلِ ما وصفتْ مابينَ يديّ بالسجودْ المطرُ وعِشقي لأمشي تحتَ غُيومه سأحبكِ أنني وصفتكِ خارجاً أما السطورِ وَصفتكِ برسالةٍ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025