* ˝أجلس بين حطام الماضي أنتظر من ينقذني، وكأنني في... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ * "أجلس بين حطام الماضي أنتظر من ينقذني وكأنني صحراء جرداء وأريد يخرجني منها "* يتناثر الهواء ليمسَّ قلبي الهشَّ فيهتز وكأن البرد استحوذ عليه أجلس وحيدة ثنايا أرض خالية البشر منزويةً مع الأنفاس اللاهثة التي تخرج مني بصعوبة وخصلات شعري تُداعب وجنتي أثر حُبيبات الرياح ترتطم بجسدي الهزيل؛ ليصبح عقلي مُنعزلًا عن العالم ويعود لذكريات أتمنى أن أقتلعها هدوءٌ تام يجتاحني ويستحوذ المكان بأكمله أركض كثيرًا حتى قدماي وأسقط أرضًا تلك الصحراء المليئة باللون الأصفر أنظر بعيدًا إلى ذلك الشعاع الآتي الشمس مُعلنًا حياة جديدة ونسيانَ ماضي أليم ولكن وأنتظر يُنقذ وعقلي الضجيج الذي يحدث بينها فيرهقهما أشعةٌ الرمال لتمنحها رونقًا جذابًا يجعل لونها يميل اللون البرتقالي يُشعرني بالراحة والطمأنينة أشعر أرتدي ثوبين الأبيض والأسود فيمثلان المستقبل بأمله والماضي بألمه ولا أستطيع الفرار أحدهما؛ فأسيرُ ببقايا مشاعري لأحافظ عليها الاستنزافِ أسيرُ بدون توقفٍ ولم أدري ما معي بعض أعلمه أنني مُحاربةٌ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*˝أجلس بين حطام الماضي أنتظر من ينقذني، وكأنني في صحراء جرداء وأريد من يخرجني منها˝*
يتناثر الهواء ليمسَّ قلبي الهشَّ فيهتز وكأن البرد استحوذ عليه، أجلس وحيدة بين ثنايا الماضي وكأنني في أرض جرداء خالية من البشر، أجلس منزويةً مع الأنفاس اللاهثة التي تخرج مني بصعوبة، وخصلات شعري التي تُداعب وجنتي من أثر حُبيبات الرياح التي ترتطم بجسدي الهزيل؛ ليصبح عقلي مُنعزلًا عن العالم ويعود لذكريات الماضي التي أتمنى أن أقتلعها من عقلي، هدوءٌ تام يجتاحني ويستحوذ على المكان بأكمله، أركض كثيرًا حتى ترتطم قدماي وأسقط أرضًا في تلك الصحراء المليئة باللون الأصفر، أنظر بعيدًا إلى ذلك الشعاع الآتي من الشمس مُعلنًا حياة جديدة ونسيانَ ماضي أليم، ولكن أجلس وأنتظر من يُنقذ قلبي وعقلي من الضجيج الذي يحدث بينها فيرهقهما، أشعةٌ تُداعب حُبيبات الرمال لتمنحها رونقًا جذابًا يجعل لونها يميل إلى اللون البرتقالي الذي يُشعرني بالراحة والطمأنينة، أشعر وكأنني أرتدي ثوبين من الأبيض والأسود فيمثلان المستقبل الذي أشعر بأمله والماضي الذي أشعر بألمه ولا أستطيع الفرار من أحدهما؛ فأسيرُ ببقايا مشاعري لأحافظ عليها من الاستنزافِ، أسيرُ بدون توقفٍ ولم أدري ما يحدث معي بعض، ولكن ما أعلمه أنني مُحاربةٌ وأريد الانتصار، فيا ألمي توقف ويا ذكريات اِذهبي! فقلبي يريد الفرار، وروحي المنهكة تستيقظ وتشع النور من جديد وكأن الشمس تشرق وتهبط إلى حياتي مرةً أخرى بعد زمنٍ طويل، فمرحبًا بكِ من جديد حيث يحظى قلبي بفرصة أخرى ولن أضيعها ولو بعد حين.
❞ *\"أجلس بين حطام الماضي أنتظر من ينقذني، وكأنني في صحراء جرداء وأريد من يخرجني منها\"* يتناثر الهواء ليمسَّ قلبي الهشَّ فيهتز وكأن البرد استحوذ عليه، أجلس وحيدة بين ثنايا الماضي وكأنني في أرض جرداء خالية من البشر، أجلس منزويةً مع الأنفاس اللاهثة التي تخرج مني بصعوبة، وخصلات شعري التي تُداعب وجنتي من أثر حُبيبات الرياح التي ترتطم بجسدي الهزيل؛ ليصبح عقلي مُنعزلًا عن العالم ويعود لذكريات الماضي التي أتمنى أن أقتلعها من عقلي، هدوءٌ تام يجتاحني ويستحوذ على المكان بأكمله، أركض كثيرًا حتى ترتطم قدماي وأسقط أرضًا في تلك الصحراء المليئة باللون الأصفر، أنظر بعيدًا إلى ذلك الشعاع الآتي من الشمس مُعلنًا حياة جديدة ونسيانَ ماضي أليم، ولكن أجلس وأنتظر من يُنقذ قلبي وعقلي من الضجيج الذي يحدث بينها فيرهقهما، أشعةٌ تُداعب حُبيبات الرمال لتمنحها رونقًا جذابًا يجعل لونها يميل إلى اللون البرتقالي الذي يُشعرني بالراحة والطمأنينة، أشعر وكأنني أرتدي ثوبين من الأبيض والأسود فيمثلان المستقبل الذي أشعر بأمله والماضي الذي أشعر بألمه ولا أستطيع الفرار من أحدهما؛ فأسيرُ ببقايا مشاعري لأحافظ عليها من الاستنزافِ، أسيرُ بدون توقفٍ ولم أدري ما يحدث معي بعض، ولكن ما أعلمه أنني مُحاربةٌ وأريد الانتصار، فيا ألمي توقف ويا ذكريات اِذهبي! فقلبي يريد الفرار، وروحي المنهكة تستيقظ وتشع النور من جديد وكأن الشمس تشرق وتهبط إلى حياتي مرةً أخرى بعد زمنٍ طويل، فمرحبًا بكِ من جديد حيث يحظى قلبي بفرصة أخرى ولن أضيعها ولو بعد حين. گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝أجلس بين حطام الماضي أنتظر من ينقذني، وكأنني في صحراء جرداء وأريد من يخرجني منها˝*
يتناثر الهواء ليمسَّ قلبي الهشَّ فيهتز وكأن البرد استحوذ عليه، أجلس وحيدة بين ثنايا الماضي وكأنني في أرض جرداء خالية من البشر، أجلس منزويةً مع الأنفاس اللاهثة التي تخرج مني بصعوبة، وخصلات شعري التي تُداعب وجنتي من أثر حُبيبات الرياح التي ترتطم بجسدي الهزيل؛ ليصبح عقلي مُنعزلًا عن العالم ويعود لذكريات الماضي التي أتمنى أن أقتلعها من عقلي، هدوءٌ تام يجتاحني ويستحوذ على المكان بأكمله، أركض كثيرًا حتى ترتطم قدماي وأسقط أرضًا في تلك الصحراء المليئة باللون الأصفر، أنظر بعيدًا إلى ذلك الشعاع الآتي من الشمس مُعلنًا حياة جديدة ونسيانَ ماضي أليم، ولكن أجلس وأنتظر من يُنقذ قلبي وعقلي من الضجيج الذي يحدث بينها فيرهقهما، أشعةٌ تُداعب حُبيبات الرمال لتمنحها رونقًا جذابًا يجعل لونها يميل إلى اللون البرتقالي الذي يُشعرني بالراحة والطمأنينة، أشعر وكأنني أرتدي ثوبين من الأبيض والأسود فيمثلان المستقبل الذي أشعر بأمله والماضي الذي أشعر بألمه ولا أستطيع الفرار من أحدهما؛ فأسيرُ ببقايا مشاعري لأحافظ عليها من الاستنزافِ، أسيرُ بدون توقفٍ ولم أدري ما يحدث معي بعض، ولكن ما أعلمه أنني مُحاربةٌ وأريد الانتصار، فيا ألمي توقف ويا ذكريات اِذهبي! فقلبي يريد الفرار، وروحي المنهكة تستيقظ وتشع النور من جديد وكأن الشمس تشرق وتهبط إلى حياتي مرةً أخرى بعد زمنٍ طويل، فمرحبًا بكِ من جديد حيث يحظى قلبي بفرصة أخرى ولن أضيعها ولو بعد حين.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.