- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق... 💬 أقوال إسراء فتحي| ملاك الأمل 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ إسراء فتحي| ملاك الأمل 📖
█ لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي قد نرهق ونتألم ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا ثم تطيل أعيننا بالنظر الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين وها يتجدد فينا الأمل جديد إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع الفريق: حدثينا نفسك كشخصية قبل تكوني مسؤولة الفريق (صُناع البهجة) آن الأوان وعلى أي أساس تم تعيينك؟ ج: شخصية اجتماعية ولكن نفس الوقت انطوائية ليس انطواء بالمعنى الحقيقي مرحة وجدعة ومحبة الجميع وده بفضل ربنا أولًا تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر ده بس تعينى فيه أختي ما تكون صديقتي وصحبتي الحياة كانت شايفاني هبقى حاجة أساسية معاها وبجد أنا ممتنة لي وليها لأني برأيك هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب رسالة حقيقية للمجتمع وكيف يمكن السير بها؟ ج: أبدأ بكتابة شيء يجب أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي لا أتنازل مبادئ ديني سبيل الشهرة كلماتي وحروفي بد وجود قيمة وليس فقط كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي، قد نرهق ونتألم، ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا، ثم تطيل أعيننا بالنظر من الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين، وها يتجدد فينا الأمل من جديد، إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولي الفريق: حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (صُناع البهجة) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: شخصية اجتماعية ولكن في نفس الوقت انطوائية -ليس انطواء بالمعنى الحقيقي-، مرحة، وجدعة، ومحبة من الجميع وده بفضل ربنا، أولًا تم تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر في الكيان ده بس ده بفضل ربنا تم تعينى فيه بفضل أختي قبل ما تكون صديقتي وصحبتي في الحياة، كانت شايفاني إن هبقى حاجة أساسية في الكيان معاها وبجد أنا ممتنة لي ربنا وليها لأني في الكيان ده.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: قبل أن أبدأ بكتابة أي شيء يجب أن أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي يجب أن لا أتنازل عن مبادئ ديني في سبيل الشهرة، خلف كلماتي وحروفي لا بد من وجود رسالة قيمة وليس فقط إضاعة للوقت والتسلية، لا مانع من وجود طابع كوميدي لكن لا يغلب الطابع التعليمي أو الثقافي الهادف وراء قصتي أو جملتي.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم آن الأوان كل ما يخص المسلم والمسلمة يشمل جبر للخواطر وتعليم دينهم، وكيف يتعامل مع من حوله، وكيف يتخلص من الوساوس، وكيف يحارب من أجل هدفه. أجل أهدافه نبيلة ليس مجرد أقوال ولا أقول هذا لأني واحدة من الكيان لا قبل ما أدخل الكيان وأنا شيفاه شامل حاجات كتير أوي وإن كان تعليم ديننا وكيف نتخلص من اليأس والتوكل على الله وغيره.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الحمدلله مترابط ومتعاون، طبعًا نواجه أحيانًا الكسل والخمول ولكن بفضل الله نتخطاه ونعاون ونساند بعضنا.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن كنت على يقين بالله بأن نوصل للأفضل دائمًا.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟ ج: صدمة ومفاجأة ليَّ لإني مكنتش أتوقع إن نوصل للنجاح في أسرع وقت ممكن ولكن كما يقول الله تعالى ﴿كن فيكون﴾ فأحنا فعلنا واجتهادنا وسعينا فكان النتيجة الوصول، أعتقد مثلي في المفاجأة ولكنها ممزوجة بالفرحة والسعادة لتعبهم وجهدهم معنا في الكيان.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت جميلة مقارناتًا ببقاقي الفرق لم يكن هناك أي ضغط؛ لأنهُ من الجميل كتابة بعض الرسائل اليدوية ونشرها بين مختلف الأشخاص، وأيضًا أن يدعوا لك شخص؛ بسبب تلك الرسالة وأن الله جعلك سببًا في إسعادهم إنه حقًا شعور رائع، وكم نحن فخورين بذلك، يكفينا فقط الابتسامة.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: مشاركة مميزة وبسيطة للغاية والجميع مرحب بهذه الفكرة وكانوا فخورين للغاية بها، قد يكون التوقيت معاكس مع موعد الاختبارات ولكن المدهش في الأمر أن مهمتنا لم يحدد لها وقت للانتهاء بل استمرت فيما بعد لمن أراد ذلك، والأروع أنها كانت للجميع حتى وإن كان لم يكن من ضمن الفريق ذاته.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق الفخر بكل تأكيد، بتكررها، الجميع أحب هذه المجازفة وبالأخص أنها جمعت بين جميع فرق الكيان، وكانت حقًا تجربة أكثر من رائعة.
نصحية عامة توجهيها للآخرين. ج: تابع طريقك بنفس قيمك ونفس مبادئك ولا تتأثر بمن حولك، خذ ما يليق بدينك ومبادئك ولا تتبع غيرك بدون تفكير لمجرد الموضة! اسعى لتحقيق حلمك واجتهد فيه وتوكل على الله فإن من توكل على الله لا يضيع أبدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين. ج. نصنع البهجة بأبسط الطرق، وأرق الكلمات، وأبهج الرسومات، نرسم البسمة بحروفنا، ونداوي الجراح بقلمنا.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- حفصة أحمد.
- حور الليالى.
- إسراء سامي.
- أماني شعبان.
- نانسى وليد.
- رحمة رمزي.
- جنى محمد.
- مروة سيد.
- مريم خالد.
- أسيل إسماعيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: حرية نقاء أقلامكم تشبه قلوبكم المتحابة للطريق وجبر وإسعاد الآخرين، وما أريد إضافته هو شد أزركم ببعضكم البعض أكثر؛ لنتحلى ونحبو معًا لتقديم المزيد والمزيد للأفضل؛ فلن نبرح
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة. كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي، قد نرهق ونتألم، ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا، ثم تطيل أعيننا بالنظر من الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين، وها يتجدد فينا الأمل من جديد، إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله. وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولي الفريق: حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (صُناع البهجة) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟ ج: شخصية اجتماعية ولكن في نفس الوقت انطوائية -ليس انطواء بالمعنى الحقيقي-، مرحة، وجدعة، ومحبة من الجميع وده بفضل ربنا، أولًا تم تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر في الكيان ده بس ده بفضل ربنا تم تعينى فيه بفضل أختي قبل ما تكون صديقتي وصحبتي في الحياة، كانت شايفاني إن هبقى حاجة أساسية في الكيان معاها وبجد أنا ممتنة لي ربنا وليها لأني في الكيان ده. برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟ ج: قبل أن أبدأ بكتابة أي شيء يجب أن أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي يجب أن لا أتنازل عن مبادئ ديني في سبيل الشهرة، خلف كلماتي وحروفي لا بد من وجود رسالة قيمة وليس فقط إضاعة للوقت والتسلية، لا مانع من وجود طابع كوميدي لكن لا يغلب الطابع التعليمي أو الثقافي الهادف وراء قصتي أو جملتي. ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟ ج: يقدم آن الأوان كل ما يخص المسلم والمسلمة يشمل جبر للخواطر وتعليم دينهم، وكيف يتعامل مع من حوله، وكيف يتخلص من الوساوس، وكيف يحارب من أجل هدفه. أجل أهدافه نبيلة ليس مجرد أقوال ولا أقول هذا لأني واحدة من الكيان لا قبل ما أدخل الكيان وأنا شيفاه شامل حاجات كتير أوي وإن كان تعليم ديننا وكيف نتخلص من اليأس والتوكل على الله وغيره. ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟ ج: الحمدلله مترابط ومتعاون، طبعًا نواجه أحيانًا الكسل والخمول ولكن بفضل الله نتخطاه ونعاون ونساند بعضنا. هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟ ج: لا، ولكن كنت على يقين بالله بأن نوصل للأفضل دائمًا. ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟ ج: صدمة ومفاجأة ليَّ لإني مكنتش أتوقع إن نوصل للنجاح في أسرع وقت ممكن ولكن كما يقول الله تعالى {كن فيكون} فأحنا فعلنا واجتهادنا وسعينا فكان النتيجة الوصول، أعتقد مثلي في المفاجأة ولكنها ممزوجة بالفرحة والسعادة لتعبهم وجهدهم معنا في الكيان. كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟ ج: كانت جميلة مقارناتًا ببقاقي الفرق لم يكن هناك أي ضغط؛ لأنهُ من الجميل كتابة بعض الرسائل اليدوية ونشرها بين مختلف الأشخاص، وأيضًا أن يدعوا لك شخص؛ بسبب تلك الرسالة وأن الله جعلك سببًا في إسعادهم إنه حقًا شعور رائع، وكم نحن فخورين بذلك، يكفينا فقط الابتسامة. مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟ ج: مشاركة مميزة وبسيطة للغاية والجميع مرحب بهذه الفكرة وكانوا فخورين للغاية بها، قد يكون التوقيت معاكس مع موعد الاختبارات ولكن المدهش في الأمر أن مهمتنا لم يحدد لها وقت للانتهاء بل استمرت فيما بعد لمن أراد ذلك، والأروع أنها كانت للجميع حتى وإن كان لم يكن من ضمن الفريق ذاته. طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟ ج: تستحق الفخر بكل تأكيد، بتكررها، الجميع أحب هذه المجازفة وبالأخص أنها جمعت بين جميع فرق الكيان، وكانت حقًا تجربة أكثر من رائعة. نصحية عامة توجهيها للآخرين. ج: تابع طريقك بنفس قيمك ونفس مبادئك ولا تتأثر بمن حولك، خذ ما يليق بدينك ومبادئك ولا تتبع غيرك بدون تفكير لمجرد الموضة! اسعى لتحقيق حلمك واجتهد فيه وتوكل على الله فإن من توكل على الله لا يضيع أبدًا. أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين. ج. نصنع البهجة بأبسط الطرق، وأرق الكلمات، وأبهج الرسومات، نرسم البسمة بحروفنا، ونداوي الجراح بقلمنا. عرفينا عن أسماء فريقك. - حفصة أحمد. - حور الليالى. - إسراء سامي. - أماني شعبان. - نانسى وليد. - رحمة رمزي. - جنى محمد. - مروة سيد. - مريم خالد. - أسيل إسماعيل. - وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: حرية نقاء أقلامكم تشبه قلوبكم المتحابة للطريق وجبر وإسعاد الآخرين، وما أريد إضافته هو شد أزركم ببعضكم البعض أكثر؛ لنتحلى ونحبو معًا لتقديم المزيد والمزيد للأفضل؛ فلن نبرح.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي، قد نرهق ونتألم، ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا، ثم تطيل أعيننا بالنظر من الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين، وها يتجدد فينا الأمل من جديد، إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولي الفريق: حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (صُناع البهجة) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: شخصية اجتماعية ولكن في نفس الوقت انطوائية -ليس انطواء بالمعنى الحقيقي-، مرحة، وجدعة، ومحبة من الجميع وده بفضل ربنا، أولًا تم تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر في الكيان ده بس ده بفضل ربنا تم تعينى فيه بفضل أختي قبل ما تكون صديقتي وصحبتي في الحياة، كانت شايفاني إن هبقى حاجة أساسية في الكيان معاها وبجد أنا ممتنة لي ربنا وليها لأني في الكيان ده.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: قبل أن أبدأ بكتابة أي شيء يجب أن أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي يجب أن لا أتنازل عن مبادئ ديني في سبيل الشهرة، خلف كلماتي وحروفي لا بد من وجود رسالة قيمة وليس فقط إضاعة للوقت والتسلية، لا مانع من وجود طابع كوميدي لكن لا يغلب الطابع التعليمي أو الثقافي الهادف وراء قصتي أو جملتي.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم آن الأوان كل ما يخص المسلم والمسلمة يشمل جبر للخواطر وتعليم دينهم، وكيف يتعامل مع من حوله، وكيف يتخلص من الوساوس، وكيف يحارب من أجل هدفه. أجل أهدافه نبيلة ليس مجرد أقوال ولا أقول هذا لأني واحدة من الكيان لا قبل ما أدخل الكيان وأنا شيفاه شامل حاجات كتير أوي وإن كان تعليم ديننا وكيف نتخلص من اليأس والتوكل على الله وغيره.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الحمدلله مترابط ومتعاون، طبعًا نواجه أحيانًا الكسل والخمول ولكن بفضل الله نتخطاه ونعاون ونساند بعضنا.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن كنت على يقين بالله بأن نوصل للأفضل دائمًا.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟ ج: صدمة ومفاجأة ليَّ لإني مكنتش أتوقع إن نوصل للنجاح في أسرع وقت ممكن ولكن كما يقول الله تعالى ﴿كن فيكون﴾ فأحنا فعلنا واجتهادنا وسعينا فكان النتيجة الوصول، أعتقد مثلي في المفاجأة ولكنها ممزوجة بالفرحة والسعادة لتعبهم وجهدهم معنا في الكيان.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت جميلة مقارناتًا ببقاقي الفرق لم يكن هناك أي ضغط؛ لأنهُ من الجميل كتابة بعض الرسائل اليدوية ونشرها بين مختلف الأشخاص، وأيضًا أن يدعوا لك شخص؛ بسبب تلك الرسالة وأن الله جعلك سببًا في إسعادهم إنه حقًا شعور رائع، وكم نحن فخورين بذلك، يكفينا فقط الابتسامة.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: مشاركة مميزة وبسيطة للغاية والجميع مرحب بهذه الفكرة وكانوا فخورين للغاية بها، قد يكون التوقيت معاكس مع موعد الاختبارات ولكن المدهش في الأمر أن مهمتنا لم يحدد لها وقت للانتهاء بل استمرت فيما بعد لمن أراد ذلك، والأروع أنها كانت للجميع حتى وإن كان لم يكن من ضمن الفريق ذاته.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق الفخر بكل تأكيد، بتكررها، الجميع أحب هذه المجازفة وبالأخص أنها جمعت بين جميع فرق الكيان، وكانت حقًا تجربة أكثر من رائعة.
نصحية عامة توجهيها للآخرين. ج: تابع طريقك بنفس قيمك ونفس مبادئك ولا تتأثر بمن حولك، خذ ما يليق بدينك ومبادئك ولا تتبع غيرك بدون تفكير لمجرد الموضة! اسعى لتحقيق حلمك واجتهد فيه وتوكل على الله فإن من توكل على الله لا يضيع أبدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين. ج. نصنع البهجة بأبسط الطرق، وأرق الكلمات، وأبهج الرسومات، نرسم البسمة بحروفنا، ونداوي الجراح بقلمنا.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- حفصة أحمد.
- حور الليالى.
- إسراء سامي.
- أماني شعبان.
- نانسى وليد.
- رحمة رمزي.
- جنى محمد.
- مروة سيد.
- مريم خالد.
- أسيل إسماعيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: حرية نقاء أقلامكم تشبه قلوبكم المتحابة للطريق وجبر وإسعاد الآخرين، وما أريد إضافته هو شد أزركم ببعضكم البعض أكثر؛ لنتحلى ونحبو معًا لتقديم المزيد والمزيد للأفضل؛ فلن نبرح
❞ #مسابقة_العودة. #اسكريبت_بعنوان: ملهيات وشواغل رمضان. المسحراتي: اصحى يا نايم.. وحِّد الدايم.. أم مريم: اللاه.. دا المسحراتي جه أهو، من أولها كدا يا أبو الصيام هتخلي أيامك تجري واحنا مش حاسين ولا إيه! أما أقوم بأه أحضر السحور. يا حاج إبراهيم، اصحى يا حاج. الحاج إبراهيم: خير يا أم مريم، الفجر أذِّن ولا إيه؟ أم مريم: لأ يا اخويا لسه بدري.. أنا بصحيك عشان تجيب لنا الزبادي والفول، وأنا هحضر بطاطس محمرة، وبيض مسلوق، وجبنة بالطماطم، و... الحاج إبراهيم: حيلك حيلك، إيه يا أم مريم دا كله؟ احنا جِمال هتخزن الأكل في معدتها ولا إيه؟! أم مريم: يا اخويا مش احنا هنبقى صايمين، وهنكون جعانين وعطشانين؟ لازم نتقوى كدا بلقمة تسند قلبنا، مش الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال: «تسحروا فإن في السحور بركة»؟ الحاج إبراهيم: وقال كمان يا أم العيال: «ما ملأ ابن آدم وعاء شرًّا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يُقمن صلبه، فإن كان لا بد فاعلًا فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه». أم مريم: ما هو قال بردو يا اخويا: «تسحروا فإن في السحور بركة». الحاج إبراهيم: البركة في القليل يا أم مريم، زي ما قال -صلى الله عليه وسلم-: «نعم سحور المؤمن التمر». لكن إني أجيب الأكل اللي في البيت كله أكله في السحور يبقى أنا كدا ديناصور بيتسحر يقضي على الأخضر واليابس، كدا أنا هتعب نفسي ومش هقدر أكمل يومي بين شغلي وعبادتي. أم مريم: الحق عليَّ إني عاوزاكم تتغذوا. الحاج إبراهيم: الغذا يا أم مريم في رمضان غذا الروح والقلب قبل البطن، اللي ما عرفش يغذي روحه وقلبه بالطاعات طول السنة بيغذيها في رمضان. أم مريم: طب يلا روح هات الزبادي والفول أحسن الفجر يأذِّن علينا وما نلحقش نتسحر. الحاج إبراهيم: حاضر يا ستي وهجيب لك خس وجرجير معايا كمان علشان يقللوا العطش في الصيام. أم مريم: تسلم لي يا حاج وتسلم مجايبك. ************* على الفطار. أم مريم: غرفتي السلطة يا مريم؟ مريم: أيوه يا ماما، ورصيتها على الطبلية. أم مريم: طب تعالي خدي مني الأطباق يلا. ترص مريم الأطباق ويكون بها كل ما لذَّ وطاب من نِعَم الله عز وجل. في إذاعة القرآن الكريم بالقاهرة.. صوت الشيخ سيد النقشبندي قُبيل قرآن المغرب: رمضاااان أهلًا.. مرحبًا رمضاااان الذِّكرُ فيكَ يطيبُ والقرآن. ثم قرآن المغرب بصوت الشيخ محمد رفعت يتلو بعضًا من آيات فرض الصيام في شهر رمضان. ********* مدفع الإفطااااااار.. اضرب.. بوووووووو أذان المغرب.. الله أكبر، الله أكبر الله أكبر، الله أكبر ... أم مريم: يلا يا حاج إبراهيم، الفطار جاهز. الحاج إبراهيم: هشقّ صيامي بتمرة، وهصلِّي المغرب، وبعدين هاجي أفطر. أم مريم: طب ما هو الأكل جاهز أهو.. الفطار كدا هيبرد، كل الأول وبعدين صلِّي. الحاج إبراهيم: تعرفي إن اسمه الفَطور مش الفِطار! أم مريم: يا اخويا دا وقت نصايح! يلا طيب صلِّي وتعالى على طول. عاد الأب من الصلاة، وتم الإفطار مع العائلة. أم مريم: حوِّل كدا يا أحمد، هات القناة اللي بعدها لما نشوف الحلقة الأولى من المسلسل علشان نفهم قصته من الأول. أحمد: يا ماما، ما هو لسه كان فيه مسلسل خلصان على القناة دي. أم مريم: هات بس ما لكش دعوة أنتَ، هو رمضان يحلى غير بالمسلسلات! دا رمضان في مصر حاجة تانية والسر في التفاصيل يا واد، هههههه. أحمد: يا ماما السر في تفاصيل شهر رمضان نفسه مش مسلسلاته. أم مريم: يعني إيه يا واد مش فاهماك؟ أحمد: يعني يا ماما المسلسلات دي هتفيدك بإيه في رمضان؟ أم مريم: أهو بَسلِّي صيامي. أحمد: الجملة دي يا ماما ناس كتير بتفهمها غلط، كأن الشهر الكريم دا حاجة مُملة وبيحاولوا يسلُّوا نفسهم لغاية ما العيد ييجي، للأسف التسلية في الشهر الكريم بقت بمتابعة البرنامج الفلاني والمسلسل العِلَّاني. التسلية في الشهر الكريم يا ماما بعد إذن حضرتك هشرحها لك.. تتمثل في الإكثار من العبادات، وأعمال الخير، وختام القرآن الكريم، و... أم مريم: هو أنا عندي وقت يا أحمد، دا أنا يدوب بروّق الشقة، وأعملكم اللقمة، وألحق أصلي الفرض بالعافية. أحمد: ممكن وحضرتك بتعملي كل دا تعملي شيء بسيط جدًّا، ألا وهو الذِّكر. أم مريم: الذِّكر! أحمد: أيوه يا ماما، طول ما حضرتك بتروقي وبتطبخي تُذكري الله دايمًا، ممكن كمان تشغلي سورة معينة بصوت شيخ بتسمعي له دايمًا وتنوي إنك مع انتهاء الشهر تكوني حفظاها، فهتلاقي نفسك مع التكرار حفظتيها، أو ممكن يوم تخصصيه وتنوي فيه إطعام مجموعة من الناس من أوسط ما نأكل منه. أم مريم: تصدق فكرة حلوة يا ولا! أحمد: وفيه أفكار تانية كتير، المهم إنك تغتنمي فرصة الشهر للصالح ليكِ، واللي هيكون معاكِ في صحيفة أعمالك يوم القيامة. أم مريم: عندك حق يا ولا.. دا أنا كان مضحوك عليَّ والدنيا فتنتني، صحيح صدق الله العظيم لما قال في كتابه العزيز: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ الله وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾. أحمد: الله يفتح عليكِ يا أم مريم، أجيبلك بأه القناة اللي عليها المسلسل؟ أم مريم: بس يا ولا بأه، دا الواحد كان هيروح منه الشهر من غير ما يستفيد بكل دقيقة فيه. أنا نويت والنِّيَّة لله إني مش هتابع حاجة السنة دي على التلفزيون.. يا عالِم يا ابني، السنة دي ربنا بلَّغنا رمضان، السنة الجاية هنكون موجودين على الدنيا ولا لأ. أحمد: ربنا يديكِ الصحة والعمر يا ست الكل وما يحرمناش منك أبدًا. أم مريم: طب قوم بأه صلِّي بيَّا أنا وأختك التراويح أحسن أبوك شكله كدا هيصلي في الجامع من بعد ما نزل يتمشى بعد الفطار. أحمد: مش بابا قال لك اسمه الفَطور! ههههههههه أم مريم: يا واد اتلم. أحمد: طب اديني طبق فيه حتتين كنافة وكام واحدة قطايف علشان أقدر أكون الإمام. أم مريم: قوم يا واد من هنا.. روح اتوضى وتعالى صلِّي بينا، وبعدين كُل اللي أنتَ عاوزه. أحمد: أنا بحب بس أسلِّي صيامي. ههههههههه جميعهم: هههههههههههه. #منى_حلمي. #فريق_التصحيح. #آن_الأوان.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
المسحراتي: اصحى يا نايم. وحِّد الدايم. أم مريم: اللاه. دا المسحراتي جه أهو، من أولها كدا يا أبو الصيام هتخلي أيامك تجري واحنا مش حاسين ولا إيه! أما أقوم بأه أحضر السحور. يا حاج إبراهيم، اصحى يا حاج. الحاج إبراهيم: خير يا أم مريم، الفجر أذِّن ولا إيه؟ أم مريم: لأ يا اخويا لسه بدري. أنا بصحيك عشان تجيب لنا الزبادي والفول، وأنا هحضر بطاطس محمرة، وبيض مسلوق، وجبنة بالطماطم، و.. الحاج إبراهيم: حيلك حيلك، إيه يا أم مريم دا كله؟ احنا جِمال هتخزن الأكل في معدتها ولا إيه؟! أم مريم: يا اخويا مش احنا هنبقى صايمين، وهنكون جعانين وعطشانين؟ لازم نتقوى كدا بلقمة تسند قلبنا، مش الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال: «تسحروا فإن في السحور بركة»؟ الحاج إبراهيم: وقال كمان يا أم العيال: «ما ملأ ابن آدم وعاء شرًّا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يُقمن صلبه، فإن كان لا بد فاعلًا فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه». أم مريم: ما هو قال بردو يا اخويا: «تسحروا فإن في السحور بركة». الحاج إبراهيم: البركة في القليل يا أم مريم، زي ما قال -صلى الله عليه وسلم-: «نعم سحور المؤمن التمر». لكن إني أجيب الأكل اللي في البيت كله أكله في السحور يبقى أنا كدا ديناصور بيتسحر يقضي على الأخضر واليابس، كدا أنا هتعب نفسي ومش هقدر أكمل يومي بين شغلي وعبادتي. أم مريم: الحق عليَّ إني عاوزاكم تتغذوا. الحاج إبراهيم: الغذا يا أم مريم في رمضان غذا الروح والقلب قبل البطن، اللي ما عرفش يغذي روحه وقلبه بالطاعات طول السنة بيغذيها في رمضان. أم مريم: طب يلا روح هات الزبادي والفول أحسن الفجر يأذِّن علينا وما نلحقش نتسحر. الحاج إبراهيم: حاضر يا ستي وهجيب لك خس وجرجير معايا كمان علشان يقللوا العطش في الصيام. أم مريم: تسلم لي يا حاج وتسلم مجايبك.
*************
على الفطار. أم مريم: غرفتي السلطة يا مريم؟ مريم: أيوه يا ماما، ورصيتها على الطبلية. أم مريم: طب تعالي خدي مني الأطباق يلا. ترص مريم الأطباق ويكون بها كل ما لذَّ وطاب من نِعَم الله عز وجل. في إذاعة القرآن الكريم بالقاهرة. صوت الشيخ سيد النقشبندي قُبيل قرآن المغرب: رمضاااان أهلًا. مرحبًا رمضاااان الذِّكرُ فيكَ يطيبُ والقرآن. ثم قرآن المغرب بصوت الشيخ محمد رفعت يتلو بعضًا من آيات فرض الصيام في شهر رمضان.
*********
مدفع الإفطااااااار. اضرب. بوووووووو أذان المغرب. الله أكبر، الله أكبر الله أكبر، الله أكبر .. أم مريم: يلا يا حاج إبراهيم، الفطار جاهز. الحاج إبراهيم: هشقّ صيامي بتمرة، وهصلِّي المغرب، وبعدين هاجي أفطر. أم مريم: طب ما هو الأكل جاهز أهو. الفطار كدا هيبرد، كل الأول وبعدين صلِّي. الحاج إبراهيم: تعرفي إن اسمه الفَطور مش الفِطار! أم مريم: يا اخويا دا وقت نصايح! يلا طيب صلِّي وتعالى على طول. عاد الأب من الصلاة، وتم الإفطار مع العائلة. أم مريم: حوِّل كدا يا أحمد، هات القناة اللي بعدها لما نشوف الحلقة الأولى من المسلسل علشان نفهم قصته من الأول. أحمد: يا ماما، ما هو لسه كان فيه مسلسل خلصان على القناة دي. أم مريم: هات بس ما لكش دعوة أنتَ، هو رمضان يحلى غير بالمسلسلات! دا رمضان في مصر حاجة تانية والسر في التفاصيل يا واد، هههههه. أحمد: يا ماما السر في تفاصيل شهر رمضان نفسه مش مسلسلاته. أم مريم: يعني إيه يا واد مش فاهماك؟ أحمد: يعني يا ماما المسلسلات دي هتفيدك بإيه في رمضان؟ أم مريم: أهو بَسلِّي صيامي. أحمد: الجملة دي يا ماما ناس كتير بتفهمها غلط، كأن الشهر الكريم دا حاجة مُملة وبيحاولوا يسلُّوا نفسهم لغاية ما العيد ييجي، للأسف التسلية في الشهر الكريم بقت بمتابعة البرنامج الفلاني والمسلسل العِلَّاني. التسلية في الشهر الكريم يا ماما بعد إذن حضرتك هشرحها لك. تتمثل في الإكثار من العبادات، وأعمال الخير، وختام القرآن الكريم، و.. أم مريم: هو أنا عندي وقت يا أحمد، دا أنا يدوب بروّق الشقة، وأعملكم اللقمة، وألحق أصلي الفرض بالعافية. أحمد: ممكن وحضرتك بتعملي كل دا تعملي شيء بسيط جدًّا، ألا وهو الذِّكر. أم مريم: الذِّكر! أحمد: أيوه يا ماما، طول ما حضرتك بتروقي وبتطبخي تُذكري الله دايمًا، ممكن كمان تشغلي سورة معينة بصوت شيخ بتسمعي له دايمًا وتنوي إنك مع انتهاء الشهر تكوني حفظاها، فهتلاقي نفسك مع التكرار حفظتيها، أو ممكن يوم تخصصيه وتنوي فيه إطعام مجموعة من الناس من أوسط ما نأكل منه. أم مريم: تصدق فكرة حلوة يا ولا! أحمد: وفيه أفكار تانية كتير، المهم إنك تغتنمي فرصة الشهر للصالح ليكِ، واللي هيكون معاكِ في صحيفة أعمالك يوم القيامة. أم مريم: عندك حق يا ولا. دا أنا كان مضحوك عليَّ والدنيا فتنتني، صحيح صدق الله العظيم لما قال في كتابه العزيز: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ الله وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾. أحمد: الله يفتح عليكِ يا أم مريم، أجيبلك بأه القناة اللي عليها المسلسل؟ أم مريم: بس يا ولا بأه، دا الواحد كان هيروح منه الشهر من غير ما يستفيد بكل دقيقة فيه. أنا نويت والنِّيَّة لله إني مش هتابع حاجة السنة دي على التلفزيون. يا عالِم يا ابني، السنة دي ربنا بلَّغنا رمضان، السنة الجاية هنكون موجودين على الدنيا ولا لأ. أحمد: ربنا يديكِ الصحة والعمر يا ست الكل وما يحرمناش منك أبدًا. أم مريم: طب قوم بأه صلِّي بيَّا أنا وأختك التراويح أحسن أبوك شكله كدا هيصلي في الجامع من بعد ما نزل يتمشى بعد الفطار. أحمد: مش بابا قال لك اسمه الفَطور! ههههههههه أم مريم: يا واد اتلم. أحمد: طب اديني طبق فيه حتتين كنافة وكام واحدة قطايف علشان أقدر أكون الإمام. أم مريم: قوم يا واد من هنا. روح اتوضى وتعالى صلِّي بينا، وبعدين كُل اللي أنتَ عاوزه. أحمد: أنا بحب بس أسلِّي صيامي. ههههههههه جميعهم: هههههههههههه.