* ˝قلبٌ يضطرب ليلًا، فتشرق الشمس لتهدئه ˝* بُعَيْد شروق... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ * "قلبٌ يضطرب ليلًا فتشرق الشمس لتهدئه "* بُعَيْد شروق أجد الأمل يتلألأ بداخلي ليهدِئَ قلبي الهشَّ الذي أصبح مُحطمًا ومُهشمًا يجتاحه الظلام كل مكانٍ تتناثر عبراتي وجنتي وتهطُل وكأنها سباقٍ وركضت طويلًا فتحتاج قسطًا من الراحة أشياءٌ كثيرةٌ تترنح سيرها كي تهدأ روحي المُنكسرة التي أصبحت كأوراق الشجر الخريفِ أسير كالمغيبةِ تحتاج يخرجها عتمتها خطوة تلو الأخرى فيضيء المكان بأكمله لتشرق وتُنير وكأن هناك شيئًا يُرغمها إنارة حياتي وروحي أغمض عينايَ فأرى ذلك الخلاب تتناسق ألوانه كأنه جوهرةٌ نادرةٌ صعبٌ الوصول إليها تتلاطم أفكاري لتظهر الذكريات تُلاحقني مُخيلتي دائمًا ولكن هذه المرة مختلفًا يدور داخل عقلي مناظر رائعة تأتي أمام بؤرتي الحياة تبتسم لي جديد أنظر هنا وهناك تبدو باصفرارها المعتاد السماء الملبدة المختلطة بسحابها وألوانها الزرقاء والتي تسلط أمواج البحر بدون حسبان وتتناسق مع لون النيلي فتعطي رونقًا يأسر عيني وأيضًا تلك الرمال الصفراء عليها أشياء بيضاء نجوم تُزينها وتمنحها جمالًا فوق جمالها ثم الغيوم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
بُعَيْد شروق الشمس، أجد الأمل يتلألأ بداخلي ليهدِئَ قلبي الهشَّ، الذي أصبح مُحطمًا ومُهشمًا يجتاحه الظلام في كل مكانٍ، تتناثر عبراتي على وجنتي وتهطُل وكأنها في سباقٍ وركضت طويلًا فتحتاج قسطًا من الراحة، أشياءٌ كثيرةٌ بداخلي تترنح في سيرها كي تهدأ روحي المُنكسرة، التي أصبحت كأوراق الشجر في الخريفِ، أسير كالمغيبةِ التي تحتاج من يخرجها من عتمتها، خطوة تلو الأخرى فيضيء المكان بأكمله، لتشرق الشمس وتُنير وكأن هناك شيئًا يُرغمها على إنارة حياتي وروحي، أغمض عينايَ فأرى ذلك المكان الخلاب الذي تتناسق ألوانه، كأنه جوهرةٌ نادرةٌ صعبٌ الوصول إليها، تتلاطم أفكاري لتظهر الذكريات التي تُلاحقني في مُخيلتي دائمًا، ولكن هذه المرة شيئًا مختلفًا يدور داخل عقلي، مناظر رائعة تأتي أمام بؤرتي وكأن الحياة تبتسم لي من جديد، أنظر هنا وهناك فأرى الشمس التي تبدو باصفرارها المعتاد في السماء الملبدة المختلطة بسحابها وألوانها الزرقاء، والتي تسلط على أمواج البحر التي تتلاطم بدون حسبان وتتناسق مع لون البحر النيلي فتعطي رونقًا يأسر عيني، وأيضًا تلك الرمال الصفراء الذي تتناثر عليها أشياء بيضاء وكأنها نجوم تُزينها وتمنحها جمالًا فوق جمالها، ثم الغيوم التي تُميز السماء وكأن السماء رسمة وملونةً بتلك الغيوم التي تسللت إلى قلبي ليهدأ ويستريح من كل شيءٍ مر به، أصبح كل شيءٍ هادئ تمامًا وكأن الاضطراب الذي يحدث ليلًا توقف بمجرد شروق الشمس مرةً أخرى، مُعلنًا حياة جديدة تنظر لقلبي الهشَّ ليستجمع قوته وصموده، فكل شيءٍ أصبح محببًا لي، وأصبحت حياتي أكثر هدوءًا وراحة كأنني لم أتألم بعد.
❞ *\"قلبٌ يضطرب ليلًا، فتشرق الشمس لتهدئه\"* بُعَيْد شروق الشمس، أجد الأمل يتلألأ بداخلي ليهدِئَ قلبي الهشَّ، الذي أصبح مُحطمًا ومُهشمًا يجتاحه الظلام في كل مكانٍ، تتناثر عبراتي على وجنتي وتهطُل وكأنها في سباقٍ وركضت طويلًا فتحتاج قسطًا من الراحة، أشياءٌ كثيرةٌ بداخلي تترنح في سيرها كي تهدأ روحي المُنكسرة، التي أصبحت كأوراق الشجر في الخريفِ، أسير كالمغيبةِ التي تحتاج من يخرجها من عتمتها، خطوة تلو الأخرى فيضيء المكان بأكمله، لتشرق الشمس وتُنير وكأن هناك شيئًا يُرغمها على إنارة حياتي وروحي، أغمض عينايَ فأرى ذلك المكان الخلاب الذي تتناسق ألوانه، كأنه جوهرةٌ نادرةٌ صعبٌ الوصول إليها، تتلاطم أفكاري لتظهر الذكريات التي تُلاحقني في مُخيلتي دائمًا، ولكن هذه المرة شيئًا مختلفًا يدور داخل عقلي، مناظر رائعة تأتي أمام بؤرتي وكأن الحياة تبتسم لي من جديد، أنظر هنا وهناك فأرى الشمس التي تبدو باصفرارها المعتاد في السماء الملبدة المختلطة بسحابها وألوانها الزرقاء، والتي تسلط على أمواج البحر التي تتلاطم بدون حسبان وتتناسق مع لون البحر النيلي فتعطي رونقًا يأسر عيني، وأيضًا تلك الرمال الصفراء الذي تتناثر عليها أشياء بيضاء وكأنها نجوم تُزينها وتمنحها جمالًا فوق جمالها، ثم الغيوم التي تُميز السماء وكأن السماء رسمة وملونةً بتلك الغيوم التي تسللت إلى قلبي ليهدأ ويستريح من كل شيءٍ مر به، أصبح كل شيءٍ هادئ تمامًا وكأن الاضطراب الذي يحدث ليلًا توقف بمجرد شروق الشمس مرةً أخرى، مُعلنًا حياة جديدة تنظر لقلبي الهشَّ ليستجمع قوته وصموده، فكل شيءٍ أصبح محببًا لي، وأصبحت حياتي أكثر هدوءًا وراحة كأنني لم أتألم بعد. گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝قلبٌ يضطرب ليلًا، فتشرق الشمس لتهدئه˝*
بُعَيْد شروق الشمس، أجد الأمل يتلألأ بداخلي ليهدِئَ قلبي الهشَّ، الذي أصبح مُحطمًا ومُهشمًا يجتاحه الظلام في كل مكانٍ، تتناثر عبراتي على وجنتي وتهطُل وكأنها في سباقٍ وركضت طويلًا فتحتاج قسطًا من الراحة، أشياءٌ كثيرةٌ بداخلي تترنح في سيرها كي تهدأ روحي المُنكسرة، التي أصبحت كأوراق الشجر في الخريفِ، أسير كالمغيبةِ التي تحتاج من يخرجها من عتمتها، خطوة تلو الأخرى فيضيء المكان بأكمله، لتشرق الشمس وتُنير وكأن هناك شيئًا يُرغمها على إنارة حياتي وروحي، أغمض عينايَ فأرى ذلك المكان الخلاب الذي تتناسق ألوانه، كأنه جوهرةٌ نادرةٌ صعبٌ الوصول إليها، تتلاطم أفكاري لتظهر الذكريات التي تُلاحقني في مُخيلتي دائمًا، ولكن هذه المرة شيئًا مختلفًا يدور داخل عقلي، مناظر رائعة تأتي أمام بؤرتي وكأن الحياة تبتسم لي من جديد، أنظر هنا وهناك فأرى الشمس التي تبدو باصفرارها المعتاد في السماء الملبدة المختلطة بسحابها وألوانها الزرقاء، والتي تسلط على أمواج البحر التي تتلاطم بدون حسبان وتتناسق مع لون البحر النيلي فتعطي رونقًا يأسر عيني، وأيضًا تلك الرمال الصفراء الذي تتناثر عليها أشياء بيضاء وكأنها نجوم تُزينها وتمنحها جمالًا فوق جمالها، ثم الغيوم التي تُميز السماء وكأن السماء رسمة وملونةً بتلك الغيوم التي تسللت إلى قلبي ليهدأ ويستريح من كل شيءٍ مر به، أصبح كل شيءٍ هادئ تمامًا وكأن الاضطراب الذي يحدث ليلًا توقف بمجرد شروق الشمس مرةً أخرى، مُعلنًا حياة جديدة تنظر لقلبي الهشَّ ليستجمع قوته وصموده، فكل شيءٍ أصبح محببًا لي، وأصبحت حياتي أكثر هدوءًا وراحة كأنني لم أتألم بعد.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.