█ كنت الآن قد قبلت بالفعل حقيقة أنني دفنت حياً كان هناك أولاً ذلك الرعب الوحشي الذي يفقدك كل تعقل أو بصيرة يدفع المرء إلى أن يهشم قبضته الباب تهشيمًا المعدني يفصلني عن عالم الشمس لكنه كان موصداً بعناية وكان صوت القرع عليه مكتوماً بالطبع لأن أكواماً من التربة تسده الخارج أدق أدق حتى أفقد الرشد ساعة ساعتين ؟ ثلاث ؟ أصحو والضمأ يحرق حلقي ومن جديد أدرك هنا وأن الذعر يقتلني لكنه لا يفعل ! كتاب أسطورة العراف مجاناً PDF اونلاين 2025 « ساد البلاط صمت رهيب وفى النهاية تكلم الرجل كانت كلماته بطيئة محيرة رهيبة تخرج كأبيات الشعر: الأسد الصغير سيهزم الأسد الكبير فى مبارزة فردية سيخترق عينيه قفص ذهبى يصبح الجرحان واحدًا ويموت ميتة شنيعة » ثم رفع الناريتين نحو الملكة وقال ببطء: أجبت سؤال مولاتى؟