* ˝قلبٌ تاه وسط ظلامِ العقل؛ فانفتح باب الحياة ليضيئه... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ * "قلبٌ تاه وسط ظلامِ العقل؛ فانفتح باب الحياة ليضيئه "* في يومٍ عاصفٍ يسوده آهات قلبي الهشَّ أجلس منزويةً عن العالم أتذكر كل شيءٍ حدث معي حتى توقفت عند تلك الذكرى تترنح خطواتي وتضعف قوتي يخر صمودي وأتحامل قدمي؛ كي أصل إلى ذلك الباب الذي يُريح التائه تتسلط عينايَ هنا وهناك أنتظر الأمل يتلألأ خارج الغرفة المُظلمة؛ زالت قوة الصمود بالكامل نظرتُ لنفسي نظرة تشجيع وكأنني أحثها الاستمرار ولكن الانتقال كان صعبًا كأن قدمي تشبثت بالأرض شعرت قليلًا بالخوفِ فانتقلت إحدى يداي مقبض والأخرى التُحفة التي تُزين بلونها الأسود يتناسق مع إنشٍ بهذه المُهلكة مرت لحظات عديدة استجمعت ثم بالمقبض مرةً أخرى؛ مصراعيه ليظهر الضوء ويملأ المكان بأكمله النور يدخل وكأنه بالنسبة لقلبي يُريد ينتظر أملًا ليضيء من جديد كانت الغصة تجتاح صدري قبل وصولي جعل كالسجن بها بصيص يتسرب ثقبه كالخيط أراه ليحفزني فاتجهتُ نحو الخارج لأرى مستقبلي المُضيء يشع نورًا وراحة يفتقدها سابقًا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*˝قلبٌ تاه وسط ظلامِ العقل؛ فانفتح باب الحياة ليضيئه˝*
في يومٍ عاصفٍ يسوده آهات قلبي الهشَّ، أجلس منزويةً عن العالم أتذكر كل شيءٍ حدث معي، حتى توقفت عند تلك الذكرى، تترنح خطواتي وتضعف قوتي، يخر صمودي وأتحامل على قدمي؛ كي أصل إلى ذلك الباب الذي يُريح قلبي التائه، تتسلط عينايَ هنا وهناك أنتظر ذلك الأمل الذي يتلألأ خارج الغرفة المُظلمة؛ حتى زالت قوة الصمود بالكامل، نظرتُ لنفسي نظرة تشجيع وكأنني أحثها على الاستمرار، ولكن الانتقال كان صعبًا، كأن قدمي تشبثت بالأرض، شعرت قليلًا بالخوفِ، فانتقلت إحدى يداي على مقبض الباب، والأخرى على تلك التُحفة التي تُزين الغرفة بلونها الأسود الذي يتناسق مع كل إنشٍ بهذه الغرفة المُهلكة، مرت لحظات عديدة حتى استجمعت قوتي، ثم تشبثت بالمقبض مرةً أخرى؛ فانفتح على مصراعيه ليظهر الضوء ويملأ المكان بأكمله، ذلك النور الذي يدخل وكأنه الحياة بالنسبة لقلبي الذي يُريد الاستمرار، كأن قلبي ينتظر أملًا ليضيء من جديد، كانت الغصة تجتاح صدري قبل وصولي إلى ذلك الباب الذي جعل الغرفة كالسجن، بها بصيص من النور الذي يتسرب من ثقبه، كان كالخيط الذي أراه ليحفزني على الصمود، فاتجهتُ نحو الخارج لأرى مستقبلي المُضيء الذي يشع نورًا، وراحة قلبي الذي كان يفتقدها سابقًا، فكل شيءٍ أصبح أفضل بكثير مُنذ تشبثي بذلك المقبض، كنتُ كالغريق الذي ينتظر قشةً لتنقذه، وسرعان ما وجدت طريقة إنقاذي فنهضت بسرعةٍ كي لا تهرب وتزول مرةً أخرى، الآن؛ أصبحتُ بقلبٍ مُنقذ كان يحتاج من يحفزه.
❞ *\"قلبٌ تاه وسط ظلامِ العقل؛ فانفتح باب الحياة ليضيئه\"* في يومٍ عاصفٍ يسوده آهات قلبي الهشَّ، أجلس منزويةً عن العالم أتذكر كل شيءٍ حدث معي، حتى توقفت عند تلك الذكرى، تترنح خطواتي وتضعف قوتي، يخر صمودي وأتحامل على قدمي؛ كي أصل إلى ذلك الباب الذي يُريح قلبي التائه، تتسلط عينايَ هنا وهناك أنتظر ذلك الأمل الذي يتلألأ خارج الغرفة المُظلمة؛ حتى زالت قوة الصمود بالكامل، نظرتُ لنفسي نظرة تشجيع وكأنني أحثها على الاستمرار، ولكن الانتقال كان صعبًا، كأن قدمي تشبثت بالأرض، شعرت قليلًا بالخوفِ، فانتقلت إحدى يداي على مقبض الباب، والأخرى على تلك التُحفة التي تُزين الغرفة بلونها الأسود الذي يتناسق مع كل إنشٍ بهذه الغرفة المُهلكة، مرت لحظات عديدة حتى استجمعت قوتي، ثم تشبثت بالمقبض مرةً أخرى؛ فانفتح على مصراعيه ليظهر الضوء ويملأ المكان بأكمله، ذلك النور الذي يدخل وكأنه الحياة بالنسبة لقلبي الذي يُريد الاستمرار، كأن قلبي ينتظر أملًا ليضيء من جديد، كانت الغصة تجتاح صدري قبل وصولي إلى ذلك الباب الذي جعل الغرفة كالسجن، بها بصيص من النور الذي يتسرب من ثقبه، كان كالخيط الذي أراه ليحفزني على الصمود، فاتجهتُ نحو الخارج لأرى مستقبلي المُضيء الذي يشع نورًا، وراحة قلبي الذي كان يفتقدها سابقًا، فكل شيءٍ أصبح أفضل بكثير مُنذ تشبثي بذلك المقبض، كنتُ كالغريق الذي ينتظر قشةً لتنقذه، وسرعان ما وجدت طريقة إنقاذي فنهضت بسرعةٍ كي لا تهرب وتزول مرةً أخرى، الآن؛ أصبحتُ بقلبٍ مُنقذ كان يحتاج من يحفزه. گ/إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝قلبٌ تاه وسط ظلامِ العقل؛ فانفتح باب الحياة ليضيئه˝*
في يومٍ عاصفٍ يسوده آهات قلبي الهشَّ، أجلس منزويةً عن العالم أتذكر كل شيءٍ حدث معي، حتى توقفت عند تلك الذكرى، تترنح خطواتي وتضعف قوتي، يخر صمودي وأتحامل على قدمي؛ كي أصل إلى ذلك الباب الذي يُريح قلبي التائه، تتسلط عينايَ هنا وهناك أنتظر ذلك الأمل الذي يتلألأ خارج الغرفة المُظلمة؛ حتى زالت قوة الصمود بالكامل، نظرتُ لنفسي نظرة تشجيع وكأنني أحثها على الاستمرار، ولكن الانتقال كان صعبًا، كأن قدمي تشبثت بالأرض، شعرت قليلًا بالخوفِ، فانتقلت إحدى يداي على مقبض الباب، والأخرى على تلك التُحفة التي تُزين الغرفة بلونها الأسود الذي يتناسق مع كل إنشٍ بهذه الغرفة المُهلكة، مرت لحظات عديدة حتى استجمعت قوتي، ثم تشبثت بالمقبض مرةً أخرى؛ فانفتح على مصراعيه ليظهر الضوء ويملأ المكان بأكمله، ذلك النور الذي يدخل وكأنه الحياة بالنسبة لقلبي الذي يُريد الاستمرار، كأن قلبي ينتظر أملًا ليضيء من جديد، كانت الغصة تجتاح صدري قبل وصولي إلى ذلك الباب الذي جعل الغرفة كالسجن، بها بصيص من النور الذي يتسرب من ثقبه، كان كالخيط الذي أراه ليحفزني على الصمود، فاتجهتُ نحو الخارج لأرى مستقبلي المُضيء الذي يشع نورًا، وراحة قلبي الذي كان يفتقدها سابقًا، فكل شيءٍ أصبح أفضل بكثير مُنذ تشبثي بذلك المقبض، كنتُ كالغريق الذي ينتظر قشةً لتنقذه، وسرعان ما وجدت طريقة إنقاذي فنهضت بسرعةٍ كي لا تهرب وتزول مرةً أخرى، الآن؛ أصبحتُ بقلبٍ مُنقذ كان يحتاج من يحفزه.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.