لا أظن أني سوف أنسى عم خلف بالذات..قلبي يومها بكى... 💬 أقوال كمال رحيم 📖 رواية بورسعيد 68

- 📖 من ❞ رواية بورسعيد 68 ❝ كمال رحيم 📖

█ لا أظن أني سوف أنسى عم خلف بالذات قلبي يومها بكى بالدموع فلم أرَ الموت من قبل مجرمًا هذا النحو يفتري إنسان بهذه الصورة! رحم الوجه ولا الصدر الظهر أو عفا عن طرف الأطراف كتاب بورسعيد 68 مجاناً PDF اونلاين 2024 يتعانق المكان والزمان السرد الجميل منذ المستهل؛ العنوان الذي يتوالد فيه تفاعل إنساني نابض بالحياة بسبب امتزاج المكان: – بتفاصيله شارع ومقهى (بورصة) وبحر وميناء مع زمان تالٍ لزمن النكسة وهو عام 1968 بما حالةسائدة من؛ حرب الاستنزاف وروح الاستشهاد وفيها ومعها الإنسان" ويوما بعد يوم نشأتْ ألفة بيني وبين المكان" يتناغم التفاعل "نصّ مواز" هو الإهداء يجسّد صورة فنية هي (غادة حسناء)"تخايلك بأنوثتها ودلالها وملابسها" نمط مثيلاتها الموانئ التي زارها السارد: اللاذقية وبيروت ومارسيليا وكما تم بين هذين الطرفين وتفاعل لهجات المصري والأجنبي "عم تودري" تكامل وتضافر إنسانيين يعليان شان القيمة الكبرى؛ الإنسانية والإنسان «د يوسف نوفل أستاذ النقد بجامعة عين شمس»

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ لا أظن أني سوف أنسى عم خلف بالذات..قلبي يومها بكى بالدموع , فلم أرَ الموت من قبل مجرمًا على هذا النحو , يفتري على إنسان بهذه الصورة! لا رحم الوجه ولا الصدر ولا الظهر أو عفا عن طرف من الأطراف... ❝

كمال رحيم

منذ 2 شهور ، مساهمة من: shereen reda
8
0 تعليقاً 0 مشاركة