ومن يملك مصير العباد، ومآلهم الدائم يوم الآخرة، فهو... 💬 أقوال الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية) 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية) 📖

█ ومن يملك مصير العباد ومآلهم الدائم يوم الآخرة فهو المالك الحقيقي لما قبله الدنيا من باب أولى وإذا كان نوع ملك لبعض ملوك الأرض فإن الملك كله لله تعالى والآخرة وهو حقيقي لا يحول ولا يزول وإلى هذا يشير قوله " مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ويوم الدين هو الحساب والجزاء الذي يُدان فيه إلى رب والسماء وقد أشار القرآن الكريم الإيمان بالله والإيمان باليوم الآخر جوار العمل الصالح كثير آياته وبين أن ذلك أساس الفوز بالسعادة الأخروية قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ هُمْ يَحْزَنُونَ [البقرة: 62] والمراد: إيمان كل أمة برسولها قبل تنسخ رسالته يقبل الله أي أرباب الشرائع السابقة بعد مجيء الرسالة الخاتمة إلا بالإيمان بمحمد صلى عليه وسلم والعمل بشريعته قال وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات