حيث كان يعرف أنها (قد) تكون فرصته الأخيرة بعد نتاج سنين... 💬 أقوال أحمد عثمان 📖 رواية 3110
- 📖 من ❞ رواية 3110 ❝ أحمد عثمان 📖
█ حيث كان يعرف أنها (قد) تكون فرصته الأخيرة بعد نتاج سنين طويلة من البحث شتى ربوع مصر ومن ثمّ أجبر تبقى رجاله استكمال الحفر المحدد خريطته إلى أن تجاوز عمقه عشرة أمتار رغم ضيق عرضه وهنا يشعر المنقبون بضآلة الأكسجين بالمكان الذي صار كالمقبرة الباحثين عنها كتاب 3110 مجاناً PDF اونلاين 2025 نبذة الكتاب : "واحد وتلاتين عشرة" هو التاريخ ضم ثلاث جرائم مختلفة أماكن متفرقة بين القاهرة والأقصر ولكن بطريقة واحدة ونادرة تشير قاتل واحد ليحاول المحققين ربط هؤلاء الضحايا ببعض ليسدل الستار عن متسلسل يقتل فقط نفس كل عام فمن هم ضحاياة الجديدة ولماذا هذا تحديدًا وما علاقة بسر تلك الأمنية طلبها عالم المصريات المعدوم قبيل الأحداث بسنوات كثيرة وهل سيعود "حلمي مهران" غيبوبته ليكتشف السر! "سر الأخيرة"
❞ حيث كان يعرف أنها (قد) تكون فرصته الأخيرة بعد نتاج سنين طويلة من البحث في شتى ربوع مصر، ومن ثمّ أجبر من تبقى من رجاله على استكمال الحفر المحدد على خريطته إلى أن تجاوز عمقه عشرة أمتار رغم ضيق عرضه، وهنا يشعر المنقبون بضآلة الأكسجين بالمكان الذي صار كالمقبرة الباحثين عنها. ❝
❞ حيث كان يعرف أنها (قد) تكون فرصته الأخيرة بعد نتاج سنين طويلة من البحث في شتى ربوع مصر، ومن ثمّ أجبر من تبقى من رجاله على استكمال الحفر المحدد على خريطته إلى أن تجاوز عمقه عشرة أمتار رغم ضيق عرضه، وهنا يشعر المنقبون بضآلة الأكسجين بالمكان الذي صار كالمقبرة الباحثين عنها.. ❝ ⏤أحمد عثمان
❞ حيث كان يعرف أنها (قد) تكون فرصته الأخيرة بعد نتاج سنين طويلة من البحث في شتى ربوع مصر، ومن ثمّ أجبر من تبقى من رجاله على استكمال الحفر المحدد على خريطته إلى أن تجاوز عمقه عشرة أمتار رغم ضيق عرضه، وهنا يشعر المنقبون بضآلة الأكسجين بالمكان الذي صار كالمقبرة الباحثين عنها. ❝
❞ مرحبا عزيزى هل سبق لك وعدت من الموت من قبل؟!.. إن كنت قد فعلت فعليك أن تتوقف قليلا، فتلك فرصة لا يمنحها الخالق إلا مرة واحده لتستخدمها فى تغيير نفسك للأفضل.. أما إن كنت لم تجرب هذا الشعور فإذن عليك أن تنتظر ما سيحدث فى الحادى والثلاثين من تشرين الأول (31-10) لتعلم معنا وتكتشف سر الأمنية الأخيرة.. ورغم استقلالية العمل الا ان الكاتب ربط بين أعماله فى عمل واحد لكن إن لم تكن قد قرأت تلك الأعمال فلن يوقف أى شئ لإكمال مسيرتك لكن الشغف سيدفعك بقوة لتعرف المزيد عن هذا العالم المتشابك لتعود لتلك الأعمال السابقة في يوم ما. استطاع الكاتب أحمد عثمان التنقل بين فصول وأحداث روايته الجديده (31-10) بسلاسة كبيرة رابطًا بين الواقع والخيال سابحًا بين الماضى القاريب وغيابات الماضى السحيق ليضعنا أمام أسطورة النهاية ليسة نهاية روايته ولكنها نهاية العالم حسب الحضارات القديمة سيجعلك دائما تلهث متنقلا بين طيات عمله ساعيا لكشف الأسرار ولمعرفة كل التفاصيل لكن لتعلم جيدًا أنك لن تكشف أى شئ إلا عندما ينتهى الراوى.. لا عذرًا حتى الراوى لم يكن يعلم كل شئ هو فقط ترك لنا سر أخر قد يقودنا لسر الأمنية الأخيرة لكن هناك أسرار أخرى كانت خفية عنها فى هذا العالم الجميع مدان لا يوجد برئ الكل متصل ببعضهم البعض لا يفصلهم أى شئ.. لكن فقط لم يرفع عنهم حجاب البصيرة ليعلموا كل الأسرار.. لكنه "هو" وحده أو لنقل "هى" سيدة تلك الخطوط ما تحركهم بين أيديها لتخرج لنا فى النهاية فى يومها المعهود لتقدم لنا العدالة.. تلاعب الكاتب جيدا بشخصيات عملة بل عالمة بمنتهى الاتقان لتجد "العائد" يكشف لنا كل الاسرار والخطوط الحمراء باحثًا عن سر الأمينة الأخيرة دونها غريب وان كان هو له من الاقربون دون أن يعلم! لجد نفسه فى النهاية أمام سر الأجداد يضع قدمه على أولى خطوات البدايه ليس بداية الاحداث ولكنها بداية لعالم اخر من الاسرار تجعلنا ننتظر بشغف فصوله القادمه... ❝ ⏤أحمد عثمان
❞ مرحبا عزيزى هل سبق لك وعدت من الموت من قبل؟!. إن كنت قد فعلت فعليك أن تتوقف قليلا، فتلك فرصة لا يمنحها الخالق إلا مرة واحده لتستخدمها فى تغيير نفسك للأفضل. أما إن كنت لم تجرب هذا الشعور فإذن عليك أن تنتظر ما سيحدث فى الحادى والثلاثين من تشرين الأول (31-10) لتعلم معنا وتكتشف سر الأمنية الأخيرة. ورغم استقلالية العمل الا ان الكاتب ربط بين أعماله فى عمل واحد لكن إن لم تكن قد قرأت تلك الأعمال فلن يوقف أى شئ لإكمال مسيرتك لكن الشغف سيدفعك بقوة لتعرف المزيد عن هذا العالم المتشابك لتعود لتلك الأعمال السابقة في يوم ما.
استطاع الكاتب أحمد عثمان التنقل بين فصول وأحداث روايته الجديده (31-10) بسلاسة كبيرة رابطًا بين الواقع والخيال سابحًا بين الماضى القاريب وغيابات الماضى السحيق ليضعنا أمام أسطورة النهاية ليسة نهاية روايته ولكنها نهاية العالم حسب الحضارات القديمة سيجعلك دائما تلهث متنقلا بين طيات عمله ساعيا لكشف الأسرار ولمعرفة كل التفاصيل لكن لتعلم جيدًا أنك لن تكشف أى شئ إلا عندما ينتهى الراوى. لا عذرًا حتى الراوى لم يكن يعلم كل شئ هو فقط ترك لنا سر أخر قد يقودنا لسر الأمنية الأخيرة لكن هناك أسرار أخرى كانت خفية عنها فى هذا العالم الجميع مدان لا يوجد برئ الكل متصل ببعضهم البعض لا يفصلهم أى شئ. لكن فقط لم يرفع عنهم حجاب البصيرة ليعلموا كل الأسرار. لكنه ˝هو˝ وحده أو لنقل ˝هى˝ سيدة تلك الخطوط ما تحركهم بين أيديها لتخرج لنا فى النهاية فى يومها المعهود لتقدم لنا العدالة.
تلاعب الكاتب جيدا بشخصيات عملة بل عالمة بمنتهى الاتقان لتجد ˝العائد˝ يكشف لنا كل الاسرار والخطوط الحمراء باحثًا عن سر الأمينة الأخيرة دونها غريب وان كان هو له من الاقربون دون أن يعلم! لجد نفسه فى النهاية أمام سر الأجداد يضع قدمه على أولى خطوات البدايه ليس بداية الاحداث ولكنها بداية لعالم اخر من الاسرار تجعلنا ننتظر بشغف فصوله القادمه. ❝