اقتباس 1 من كتاب غوستاف لوبون 💬 أقوال فايز بن علي الشهري 📖 كتاب غوستاف لوبون

- 📖 من ❞ كتاب غوستاف لوبون ❝ فايز بن علي الشهري 📖

█ كتاب غوستاف لوبون مجاناً PDF اونلاين 2024 (7 مايو 1841 13 ديسمبر 1931) (بالفرنسية: Gustave Le Bon)‏ طبيب ومؤرخ فرنسي عمل أوروبا وآسيا وشمال أفريقيا كتب علم الآثار وعلم الانثروبولوجيا وعني بالحضارة الشرقية من أشهر آثاره: حضارة العرب وحضارات الهند و"باريس 1884" و"الحضارة المصرية" و"حضارة الأندلس" و"سر تقدم الأمم" و"روح الاجتماع" الذي كان انجازه الأول هو أحد فلاسفة الغرب وأحد الذين امتدحوا الأمة العربية والحضارة الإسلامية لم يسر نهج معظم مؤرخي حيث اعتقد بوجود فضلٍ للحضارة العالم الغربي ولد مقاطعة نوجيه لوروترو بفرنسا عام 1841م درس الطب وقام بجولة اهتم بالطب النفسي وأنتج فيه مجموعة الأبحاث المؤثرة عن سلوك الجماعة والثقافة الشعبية ووسائل التأثير الجموع مما جعل أبحاثه مرجعًا أساسيًّا النفس ولدى الباحثين وسائل الإعلام النصف القرن العشرين وقد أسهم الجدل الدائر حول المادة والطاقة وألف كتابه «تطور المواد» حظي بشعبية كبيرة فرنسا وحقق نجاحًا كبيرًا مع «سيكولوجية الجماهير» ما منحه سمعة جيدة الأوساط العلمية اكتملت الأكثر مبيعًا «الجماهير: دراسة العقل الجمعي» وجعل صالونه الصالونات الثقافية التي تقام أسبوعيًّا لتحضره شخصيات المجتمع المرموقة مثل: «بول فالري» و«هنري برغسون» بوانكاريه» عُرف بأنه أنصفوا فلم يَسِر صار تقاليدهم إنكار فضل الإسلام لكن ارتحل الإسلامي وله مباحث اجتماعية أقرَّ أن المسلمين هم مَن مدَّنوا فرأى يبعث عصر الذهبي مرقده وأن يُبديه للعالم صورته الحقيقية؛ فألف 1884م «حضارة العرب» جامعًا لعناصر الحضارة وتأثيرها وبحث أسباب عظمتها وانحطاطها وقدمها تقديم المدين يدين بالفضل للدائن توفي ولاية مارنيه لاكوكيه 1931م رأيه اليهود يقول "غوستاف لوبون" مصنَّفه الضخم "اليهود تاريخ الحضارات الأولى" نصه: "ظلَّ اليهود حتَّى عهد ملوكهم بدويِّين أفّاكين مغيرين سفَّاكين مندفعين الخصام الوحشي فإذا بلغ الجهد منهم ركنوا إلى خيال رخيص تائهة أبصارُهم الفضاء كسالى خالين الفكر كأنعامِهم يحرسونها" وفي مقام آخر يقول لوبون: "لَم يجاوز قُدماء أطوار السُّفلى لا تكاد تميز طور الوحشية وعندما خرج هؤلاء البدويُّون أثرَ للثقافة فيهم بادِيَتهم ليستقرُّوا بفلسطين وجدوا أنفُسَهم أمام أُمَمٍ قويَّة متمدينة منذ زمن طويل فكان أمرُهم كأمر جميع العروق الدنيا تكون أحوال مماثلة يقتبسوا تلك الأمم العليا غير عيوبِها وعادتها الضارية ودعارتها وخرافاتها" المرأة "ينظر الشرقيون الأوروبيين يُكرهون نساءهم العمل كما ننظر حصان أصيل يستخدمه صاحبه جرّ عربة! فعمل المرأة عند الشرقيين تربية الأسرة وأنا _ والكلام لغوستاف ـ أشاطرهم رأيهم مشاطرة تامة فالإسلام النصرانية رفع الدرك الأسفل كانت خلافاً للاعتقاد الشائع"