شكرا ˝تكوين ˝ شكرا لمن عادانا وشكرا لمن جفانا. لطالما... 💬 أقوال علي حسن المنجو 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ علي حسن المنجو 📖

█ شكرا "تكوين " شكرا لمن عادانا وشكرا جفانا لطالما كنت اعتبر أن أخطر شيء يمكن يحدث لفئة هو يعاملهم عدوهم معاملة حسنة ظاهرة وهو وضع يشابه لما قاله الله الأخنس بن شريق الثقفي: "وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ " فهو "ألد " الخصام فليس خصمك الحق من يعاديك ظاهرا اتذكر أول أمس أني اثنيت إسرائيلي قال بالقصف النووي لفلسطين وغزة أحببت صراحته وصدقه مريح عدو صريح وأبغض كثيرا غيره يقولون نريد سلاما وتريدون حربا ينهكونك الكلام إذا سعيت معهم وأنت تعلم أنهم لكاذبون عدوك المصطنع للمودة يضعف عزيمتك وعقيدتك فأن تتحرج تعامله الحسن الظاهري فتعامله بمثله وأكثر ثم ترى خلاف ذلك عندما لا تستطيع دفعه ولا تتوقعه فيأتيك عورتك التي كشفت له بمصاحبتك إياه وشكرا تكوين لأنكم ستساهمون انكباب الناس علم قد غفلوه وحق لم يقبلوه واخلاق كانت منبوذة وأفكار مستهجنة مستغربة "وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

علي حسن المنجو

منذ 11 شهور