█ "ذَبل غِصنهُ: ذاك الذي لم يَعُد يُبالي يعتمر قبعة السلام؛ هي التي تُسَكِّن جوارحه؛ حتى لا تفضحهُ ملامحه للوهلةِ الأولىٰ تراه كَمَن يحملُ همًا ولو اقتربت قليلًا ستراه وكأن الدموع تلمس خديه تفرق بين حالهِ النعمةِ والنقمةِ يُحاوط قلبهُ الحيف بدل الترائب ذاكَ كَسراجٍ نَيِّر " ميّ جاب اللّٰه عفا الله عنها وأبيها كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025