˝ضياع الهدف ˝ في سن مبكرة هو المسؤول الأول عن الفشل،... 💬 أقوال فهد عامر الاحمدى 📖 كتاب نظرية الفستق

- 📖 من ❞ كتاب نظرية الفستق ❝ فهد عامر الاحمدى 📖

█ "ضياع الهدف " سن مبكرة هو المسؤول الأول عن الفشل وعدم تحقيق الإنسان لأحلامه وطموحاته وهذا أمر لا يتعلق بالكسل أو التقاعس بل بالركض الاتجاه الخاطئ والدوران حلقة مفرغة وهو ما يجعل جميع الطرق تنتهي للاشيء !! وفي الحقيقة هناك فرق كبير بين وضع "خطة عمل ووضع أمنيات ورغبات يشترك فيها الجميع فحين تسأل أي شاب مثلا "ماذا تريد حياتك؟ سيجيبك "المال "السعادة أو "النجاح غير أن المال والسعادة والنجاح فضفاضة يريدها ويشترك حبها ولا يمكن تصنيفها كخطة خطة العمل الحقيقية يجب تتضمن جدولا زمنيا وخطوات فعلية ووسائل تنفيذ بتحقيق هذه الأمنيات (المال والنجاح) ورغم اعترافي بأن تضمن وصولك بنسبة دقيقة توازي الطائرات التجارية إلا أنها تظل أفضل بكثير من عدم وجود وبالتالي ضمان ١٠٠%) وكلما كانت ذاتها جيدة ودقيقة كلما ارتفعت حظوظك في الوصول إلى الموقع المحدد الزمن وكلما سيئة ركيكة وناقصة تأخر موعد أختلف موقع هبوطك كتاب نظرية الفستق مجاناً PDF اونلاين 2024 سيغير طريقة تفكيرك وحكمك الأشياء يحتوي مواد تتمحور تعليمة بحث وتطوير الذات والبرمجة اللغوية العصبية وطرق التفكير والوعي والسلوك الإنساني إقتباسات الكتاب : “كل إنسان حولك "مزيج" نفسي ووراثي وثقافي يتكرر فردين فأنا وأنت وأي شخص تعرفه (محصلة) لعناصر وظروف ومؤثرات تتشابه حتى التوائم نتحول بمرور العمر وتنوع الخبرات حقيبة (بأرقام سرية) نعرف نحن كيف نفتحها ونرى محتوياتها غير المشكلة تكمن تنوع شخصيات البشر؛ فشل كل اكتشاف نقاط تفرده وأسباب اختلافه الآخرين اعتقاد أنه فريد عصره ووحيد زمانه والمرجع الوحيد يختلف عليه الناس ويخفى عليهم أمره قناعته ما توصل إليه (بعد يظنه تفكيرا واعيا عميقا) الصحيح والسليم ومالم يسبقه أحد العالمين وأيا آرائنا ونتائج تفكيرنا فهي النهاية لمؤثرات عميقة واعية نسيها معظمنا محصلة لدوافع وخلفيات توجهنا لتبني آراء وأفكار نعتقد الالتزام بها نادرا يخطر ببالنا احتمال تشوه قراراتنا ونظرتنا للعالم خلال الموروث والسائد والأفكار المقولبة وتجاربنا الخاصة و(ليس العكس) لهذا السبب أعتقد أول متطلبات الخروج بالرأي النزيه والقرار الصائب الاعتراف بتعرضنا المسبق لكافة أنواع المؤثرات أولا قوقعة الماضي والمعتاد والمسلم به والاعتراف بأننا (محصلة نهائية) لظروف اجتماعية وثقافية ونفسية أعقد مما تتصور فقط حين نعترف بهذه يصبح همنا ليس الدفاع التأكد أننا لم لن نخدع أنفسنا ونتبنى تم تشكيلها مسبقا نصبح مهيأين للانتقال مرحلة (لماذا) نفعل ذلك (كيف) نطور ونصبح ” ― فهد عامر الأحمدي, الفستق “ان اقرب للعقل والحكمة يدرك نواقص نفسه خلوه عيوب السليم”

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ˝ضياع الهدف˝ في سن مبكرة هو المسؤول الأول عن الفشل , وعدم تحقيق الإنسان لأحلامه وطموحاته. وهذا أمر لا يتعلق بالكسل أو التقاعس بل بالركض في الاتجاه الخاطئ والدوران في حلقة مفرغة وهو ما
يجعل جميع الطرق تنتهي للاشيء !!
وفي الحقيقة هناك فرق كبير بين وضع ˝خطة عمل˝ ووضع أمنيات ورغبات يشترك فيها الجميع .. فحين تسأل أي شاب مثلا ˝ماذا تريد في حياتك؟˝ سيجيبك ˝المال˝ أو ˝السعادة˝ أو
˝النجاح˝.
غير أن المال والسعادة والنجاح أمنيات فضفاضة يريدها الجميع ويشترك في حبها الجميع ولا يمكن تصنيفها كخطة عمل. خطة العمل الحقيقية يجب أن تتضمن جدولا زمنيا , وخطوات فعلية , ووسائل تنفيذ تنتهي بتحقيق هذه الأمنيات (المال والسعادة والنجاح).
ورغم اعترافي بأن ˝خطة العمل˝ لا تضمن وصولك بنسبة دقيقة توازي الطائرات التجارية إلا أنها تظل أفضل بكثير من عدم وجود خطة عمل وبالتالي ضمان الفشل بنسبة ١٠٠%).
وكلما كانت خطة العمل ذاتها جيدة ودقيقة كلما ارتفعت حظوظك
في الوصول إلى الموقع المحدد في الزمن المحدد , وكلما كانت سيئة
ركيكة وناقصة كلما تأخر موعد وصولك أو أختلف موقع هبوطك. ❝
4
1 تعليقاً 0 مشاركة