* ˝بريق قلبي ˝* في ليلةٍ تسودها ظلمة الليل وسواده... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ * "بريق قلبي "* في ليلةٍ تسودها ظلمة الليل وسواده الحالك جفون يعلوها الرموش ويتلألأ الأمل بداخلها من جديد بصيصٌ يجتاحني وكأنني أغوص بداخله شهابٌ يتساقط ليحقق أمنياتي التي باتت تتراقص أوتار عقلي؛ لاتجه نحو ذلك الشخص الذي أدعوا به مرارًا وتكرارًا شمسٌ تظهر وأخرى تغيب ومازلت أتذكر بندقيْتيه تأسر وفكري وكأن تلك العيون خلقت؛ لتذيب جليد وتفقدني كبريائي وبرودي اتحلى أمام الجميع عند النظر إليها تتعالى أصوات ودقاته تتقافز وتصدر أصواتًا رنانة المكان بأكمله وكأنها تريد أن تخبره بعشقي له أغمض عينايَ بقوةٍ؛ لأشعر بالدفء يحاوط جفاء روحي حطام كاد يفتك بي ولكن بوجوده يستكين ويطيب أتساءل: يكنُّ لي مشاعر مثل ما أكنُّ أم ماذا؟ ليستاء عقلي كثرة التفكير الشيء لا يعلم الصواب الخطأ بمرور الوقت احتلت الراحة فؤادي باعترافه لمعان بندقيتيه تشبه عيون الغزلان الجميلة نظرته تشعرني بالطمأنينة حنية العالم تجتمع بها كل شيءٍ كان يرام حنيته تغتمدني بكثرة أعيش حلمٍ جميل وأخشى الاستيقاظ منه خوفه يطغى تصرفاته وعيونه المرتعبة خسارتي تلعثمه حين كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
في ليلةٍ تسودها ظلمة الليل وسواده الحالك، جفون يعلوها الرموش، ويتلألأ الأمل بداخلها من جديد، بصيصٌ من الأمل يجتاحني وكأنني أغوص بداخله، شهابٌ يتساقط، ليحقق أمنياتي التي باتت تتراقص على أوتار عقلي؛ لاتجه نحو ذلك الشخص الذي أدعوا به مرارًا، وتكرارًا، شمسٌ تظهر، وأخرى تغيب، ومازلت أتذكر بندقيْتيه التي تأسر قلبي وفكري، وكأن تلك العيون خلقت؛ لتذيب جليد قلبي، وتفقدني كبريائي، وبرودي الذي اتحلى به أمام الجميع، عند النظر إليها تتعالى أصوات قلبي، ودقاته تتقافز، وتصدر أصواتًا رنانة في المكان بأكمله، وكأنها تريد أن تخبره بعشقي له، أغمض عينايَ بقوةٍ؛ لأشعر بالدفء الذي يحاوط جفاء روحي، حطام كاد يفتك بي، ولكن بوجوده يستكين قلبي ويطيب، أتساءل: هل يكنُّ لي مشاعر مثل ما أكنُّ له أم ماذا؟ ليستاء عقلي من كثرة التفكير في ذلك الشيء، لا يعلم الصواب من الخطأ، ولكن بمرور الوقت احتلت الراحة فؤادي باعترافه لي، لمعان بندقيتيه التي تشبه عيون الغزلان الجميلة، نظرته التي تشعرني بالطمأنينة، وكأن حنية العالم تجتمع بها، كل شيءٍ كان على ما يرام، حنيته التي تغتمدني بكثرة، وكأنني أعيش في حلمٍ جميل، وأخشى الاستيقاظ منه، خوفه الذي يطغى على تصرفاته، وعيونه المرتعبة من خسارتي، تلعثمه حين ينظر لعيني التي تشبه نقاء العسل، وحينما نجلس ليلًا سويًا، نتشارك تفاصيل يومنا، ننظر إلى السماء الملبدة بظلمة الليل، وأشعة تزينها، نقصُّ بعد الأحاديث حتى يكامحني، وأغفوا بداخل حضنه كالطفل الذي يحبوا، ويشعر بالأمان مع أمه، هكذا أكون معه، وكأنه يعوضني عن قسوة العالم، وكل شيء مررت به من قبل، وأرهق قلبي، كان لي بريقًا، وأملًا جديدًا ينمو، ويستكن بداخلي.
❞ *\"بريق قلبي\"* في ليلةٍ تسودها ظلمة الليل وسواده الحالك، جفون يعلوها الرموش، ويتلألأ الأمل بداخلها من جديد، بصيصٌ من الأمل يجتاحني وكأنني أغوص بداخله، شهابٌ يتساقط، ليحقق أمنياتي التي باتت تتراقص على أوتار عقلي؛ لاتجه نحو ذلك الشخص الذي أدعوا به مرارًا، وتكرارًا، شمسٌ تظهر، وأخرى تغيب، ومازلت أتذكر بندقيْتيه التي تأسر قلبي وفكري، وكأن تلك العيون خلقت؛ لتذيب جليد قلبي، وتفقدني كبريائي، وبرودي الذي اتحلى به أمام الجميع، عند النظر إليها تتعالى أصوات قلبي، ودقاته تتقافز، وتصدر أصواتًا رنانة في المكان بأكمله، وكأنها تريد أن تخبره بعشقي له، أغمض عينايَ بقوةٍ؛ لأشعر بالدفء الذي يحاوط جفاء روحي، حطام كاد يفتك بي، ولكن بوجوده يستكين قلبي ويطيب، أتساءل: هل يكنُّ لي مشاعر مثل ما أكنُّ له أم ماذا؟ ليستاء عقلي من كثرة التفكير في ذلك الشيء، لا يعلم الصواب من الخطأ، ولكن بمرور الوقت احتلت الراحة فؤادي باعترافه لي، لمعان بندقيتيه التي تشبه عيون الغزلان الجميلة، نظرته التي تشعرني بالطمأنينة، وكأن حنية العالم تجتمع بها، كل شيءٍ كان على ما يرام، حنيته التي تغتمدني بكثرة، وكأنني أعيش في حلمٍ جميل، وأخشى الاستيقاظ منه، خوفه الذي يطغى على تصرفاته، وعيونه المرتعبة من خسارتي، تلعثمه حين ينظر لعيني التي تشبه نقاء العسل، وحينما نجلس ليلًا سويًا، نتشارك تفاصيل يومنا، ننظر إلى السماء الملبدة بظلمة الليل، وأشعة تزينها، نقصُّ بعد الأحاديث حتى يكامحني، وأغفوا بداخل حضنه كالطفل الذي يحبوا، ويشعر بالأمان مع أمه، هكذا أكون معه، وكأنه يعوضني عن قسوة العالم، وكل شيء مررت به من قبل، وأرهق قلبي، كان لي بريقًا، وأملًا جديدًا ينمو، ويستكن بداخلي. لـ/ إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝بريق قلبي˝*
في ليلةٍ تسودها ظلمة الليل وسواده الحالك، جفون يعلوها الرموش، ويتلألأ الأمل بداخلها من جديد، بصيصٌ من الأمل يجتاحني وكأنني أغوص بداخله، شهابٌ يتساقط، ليحقق أمنياتي التي باتت تتراقص على أوتار عقلي؛ لاتجه نحو ذلك الشخص الذي أدعوا به مرارًا، وتكرارًا، شمسٌ تظهر، وأخرى تغيب، ومازلت أتذكر بندقيْتيه التي تأسر قلبي وفكري، وكأن تلك العيون خلقت؛ لتذيب جليد قلبي، وتفقدني كبريائي، وبرودي الذي اتحلى به أمام الجميع، عند النظر إليها تتعالى أصوات قلبي، ودقاته تتقافز، وتصدر أصواتًا رنانة في المكان بأكمله، وكأنها تريد أن تخبره بعشقي له، أغمض عينايَ بقوةٍ؛ لأشعر بالدفء الذي يحاوط جفاء روحي، حطام كاد يفتك بي، ولكن بوجوده يستكين قلبي ويطيب، أتساءل: هل يكنُّ لي مشاعر مثل ما أكنُّ له أم ماذا؟ ليستاء عقلي من كثرة التفكير في ذلك الشيء، لا يعلم الصواب من الخطأ، ولكن بمرور الوقت احتلت الراحة فؤادي باعترافه لي، لمعان بندقيتيه التي تشبه عيون الغزلان الجميلة، نظرته التي تشعرني بالطمأنينة، وكأن حنية العالم تجتمع بها، كل شيءٍ كان على ما يرام، حنيته التي تغتمدني بكثرة، وكأنني أعيش في حلمٍ جميل، وأخشى الاستيقاظ منه، خوفه الذي يطغى على تصرفاته، وعيونه المرتعبة من خسارتي، تلعثمه حين ينظر لعيني التي تشبه نقاء العسل، وحينما نجلس ليلًا سويًا، نتشارك تفاصيل يومنا، ننظر إلى السماء الملبدة بظلمة الليل، وأشعة تزينها، نقصُّ بعد الأحاديث حتى يكامحني، وأغفوا بداخل حضنه كالطفل الذي يحبوا، ويشعر بالأمان مع أمه، هكذا أكون معه، وكأنه يعوضني عن قسوة العالم، وكل شيء مررت به من قبل، وأرهق قلبي، كان لي بريقًا، وأملًا جديدًا ينمو، ويستكن بداخلي.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.