يجب أن تكون صاحب أحلام كبيرة و خيالات جريئة لتصل في... 💬 أقوال فهد عامر الاحمدى 📖 كتاب نظرية الفستق

- 📖 من ❞ كتاب نظرية الفستق ❝ فهد عامر الاحمدى 📖

█ يجب أن تكون صاحب أحلام كبيرة خيالات جريئة لتصل النهاية إلى انجازات حتى وإن كانت أقل من طموحاتك أفضل جميع المترددين حولك وحين يجتمع لديك الحلم مع قوة الإرادة لن تحقق أهدافك فقط بل ستجبر العالم اتباعك واللحاق بك انظر داعية الحقوق المدنية مارتن لوثر كنج وكيف قدم للسود حلما بإمكانية مساواتهم البيض أمريكا خطبته الشهيرة: لدي حلم التي ألقاها عام ١٩٦٠) كتاب الخيال العلمي قدموا لنا أحلاما صعب تخيلها زمن طرحها لأول مرة مثل: الطيران والصعود القمر وتحول لقرية الكترونية صغيرة ففي ١٨٦٥ مثلا كتب الفرنسي جول فيرن رواية بعنوان (رحلة ) وبعده بمائة تقريبا انطلقت أبوللو ١١ لوضع أول إنسان عن اختراع الغواصة النووية قبل ظهورها بزمن طويل ٢٠ ألف فرسخ تحت البحر) ظهرت بالفعل أطلق عليها الأمريكان نفس الاسم أما الدوس هيكسلي فتنبأ ۱۹۳۲ بظهور أطفال الأنابيب "عالم جديد شجاع " وتنبأ الانجليزي أرثر كلارك ١٩٧٠ الأقمار الصناعية وشبكة الانترنت "الوليد المرعب وما فعله هؤلاء الحالمون أنهم استثنائية وخططا مستقبلية جذبت العلماء والأوساط نظرية الفستق مجاناً PDF اونلاين 2025 سيغير طريقة تفكيرك وحكمك الأشياء يحتوي مواد تتمحور تعليمة بحث وتطوير الذات والبرمجة اللغوية العصبية وطرق التفكير والوعي والسلوك الإنساني إقتباسات الكتاب : “كل "مزيج" نفسي ووراثي وثقافي لا يتكرر بين فردين فأنا وأنت وأي شخص تعرفه (محصلة) لعناصر وظروف ومؤثرات تتشابه التوائم نتحول بمرور العمر وتنوع الخبرات حقيبة (بأرقام سرية) نعرف نحن كيف نفتحها ونرى محتوياتها غير المشكلة تكمن تنوع شخصيات البشر؛ فشل كل اكتشاف نقاط تفرده وأسباب اختلافه الآخرين اعتقاد أنه فريد عصره ووحيد زمانه والمرجع الوحيد فيها يختلف عليه الناس ويخفى عليهم أمره قناعته بأن ما توصل إليه (بعد يظنه تفكيرا واعيا عميقا) هو الصحيح والسليم ومالم يسبقه أحد العالمين وأيا آرائنا ونتائج تفكيرنا فهي لمؤثرات عميقة ولا واعية نسيها معظمنا محصلة لدوافع وخلفيات توجهنا لتبني آراء وأفكار نعتقد الجميع الالتزام بها نادرا يخطر ببالنا احتمال تشوه قراراتنا ونظرتنا للعالم خلال الموروث والسائد والأفكار المقولبة وتجاربنا الخاصة و(ليس العكس) لهذا السبب أعتقد متطلبات الخروج بالرأي النزيه والقرار الصائب الاعتراف بتعرضنا المسبق لكافة أنواع المؤثرات أولا قوقعة الماضي والمعتاد والمسلم به والاعتراف بأننا (محصلة نهائية) لظروف اجتماعية وثقافية ونفسية أعقد مما تتصور فقط حين نعترف بهذه الحقيقة يصبح همنا الأول ليس الدفاع التأكد أننا لم نخدع أنفسنا ونتبنى تم تشكيلها مسبقا نصبح مهيأين للانتقال مرحلة (لماذا) نفعل ذلك (كيف) نطور ونصبح ” ― فهد عامر الأحمدي, الفستق “ان اقرب للعقل والحكمة يدرك نواقص نفسه وعدم خلوه عيوب السليم”

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات