مسار الحلم سحابٌ في السماء باللون الأبيض، يخرج منه طرف... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ مسار الحلم سحابٌ السماء باللون الأبيض يخرج منه طرف طويل بدايته أوراق شجر ثم خيال من الخطوات وكأنه يخطو سلمًا عقله كان ذلك السلم يمثل طريقه نحو عالمه الآخر عالم مليء بالحضارة والعلم الذي يحتاجه يحرر أحلامه المقيدة عقله؛ لتصبح حقيقةً بداية خطواته لم تكن بالسهولة الكافية يسير يتعركل فيسقط واصل السير مرارًا وتكرارًا؛ حتى تمكن الوقف أول درجاته؛ كانت تلك الدرجة عاتقةً له ولأمنياته بصعوده إلى مرحلته الأخيرة فُتح باب الأمل بداخل قلبه ينظر أمامه شاردًا حلمه سعى إليه كثيرًا وتحقق بعد زمنٍ ليس بقليل يتجه الداخل خطوة تلو الأخرى يتقافز السعادة يزهو كل شيء الأزهار تتساقط مُستقبلةً إياه يحرك قدميه؛ ليغوص الجديد تاركًا ما أرهقه قبل مُعلنًا فوزه خوفه ويأسه هاربًا الدنيا مستقبلٍ ويرتسم لحلمٍ أخر غالقًا عينيه بحكمةٍ متنفسًا الصعداء يلهث بشدةٍ؛ يقود معركة وزالت قوته؛ فخَرَّ ساقطًا قدميه يستريح مما مر به يريد التقدم والسعي؛ ليرتقي بمكانةٍ أكبر نهض بسرعةٍ يركض ويحاول جديد؛ كي يصل يريد؛ فكيف لإنسانٍ طموح يفعل ذلك؟! فاق التوقعات توصل أعلى كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
سحابٌ في السماء باللون الأبيض، يخرج منه طرف طويل، في بدايته أوراق شجر، ثم خيال من الخطوات، وكأنه يخطو سلمًا في عقله، كان ذلك السلم يمثل طريقه نحو عالمه الآخر، عالم مليء بالحضارة، والعلم الذي يحتاجه، يحرر أحلامه المقيدة في عقله؛ لتصبح حقيقةً، في بداية خطواته لم تكن بالسهولة الكافية، كان يسير ثم يتعركل فيسقط، واصل السير مرارًا وتكرارًا؛ حتى تمكن من الوقف على أول درجاته؛ كانت تلك الدرجة عاتقةً له ولأمنياته، بصعوده إلى مرحلته الأخيرة، فُتح له باب الأمل بداخل قلبه، ينظر أمامه شاردًا في حلمه الذي سعى إليه كثيرًا، وتحقق بعد زمنٍ ليس بقليل، يتجه نحو الداخل، خطوة تلو الأخرى، قلبه يتقافز من السعادة، يزهو كل شيء أمامه، الأزهار تتساقط مُستقبلةً إياه، يحرك قدميه؛ ليغوص بداخل عالمه الجديد، تاركًا كل ما أرهقه من قبل، مُعلنًا فوزه على خوفه ويأسه، هاربًا من الدنيا نحو مستقبلٍ يزهو ويرتسم له مسار لحلمٍ أخر، غالقًا عينيه بحكمةٍ، متنفسًا الصعداء، يلهث بشدةٍ؛ وكأنه يقود معركة، وزالت قوته؛ فخَرَّ ساقطًا على قدميه، يستريح مما مر به، يريد التقدم والسعي؛ ليرتقي بمكانةٍ أكبر، ثم نهض بسرعةٍ، يركض، ويحاول من جديد؛ كي يصل إلى ما يريد؛ فكيف لإنسانٍ طموح لم يفعل ذلك؟! فاق التوقعات توصل إلى أعلى الدرجات، حقق كل أمنياته، والآن هدأ قلبه وعقله من الأفكار التي تطارده، الآن فقط حصل على سعادته.
❞ مسار الحلم سحابٌ في السماء باللون الأبيض، يخرج منه طرف طويل، في بدايته أوراق شجر، ثم خيال من الخطوات، وكأنه يخطو سلمًا في عقله، كان ذلك السلم يمثل طريقه نحو عالمه الآخر، عالم مليء بالحضارة، والعلم الذي يحتاجه، يحرر أحلامه المقيدة في عقله؛ لتصبح حقيقةً، في بداية خطواته لم تكن بالسهولة الكافية، كان يسير ثم يتعركل فيسقط، واصل السير مرارًا وتكرارًا؛ حتى تمكن من الوقف على أول درجاته؛ كانت تلك الدرجة عاتقةً له ولأمنياته، بصعوده إلى مرحلته الأخيرة، فُتح له باب الأمل بداخل قلبه، ينظر أمامه شاردًا في حلمه الذي سعى إليه كثيرًا، وتحقق بعد زمنٍ ليس بقليل، يتجه نحو الداخل، خطوة تلو الأخرى، قلبه يتقافز من السعادة، يزهو كل شيء أمامه، الأزهار تتساقط مُستقبلةً إياه، يحرك قدميه؛ ليغوص بداخل عالمه الجديد، تاركًا كل ما أرهقه من قبل، مُعلنًا فوزه على خوفه ويأسه، هاربًا من الدنيا نحو مستقبلٍ يزهو ويرتسم له مسار لحلمٍ أخر، غالقًا عينيه بحكمةٍ، متنفسًا الصعداء، يلهث بشدةٍ؛ وكأنه يقود معركة، وزالت قوته؛ فخَرَّ ساقطًا على قدميه، يستريح مما مر به، يريد التقدم والسعي؛ ليرتقي بمكانةٍ أكبر، ثم نهض بسرعةٍ، يركض، ويحاول من جديد؛ كي يصل إلى ما يريد؛ فكيف لإنسانٍ طموح لم يفعل ذلك؟! فاق التوقعات توصل إلى أعلى الدرجات، حقق كل أمنياته، والآن هدأ قلبه وعقله من الأفكار التي تطارده، الآن فقط حصل على سعادته. إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ مسار الحلم
سحابٌ في السماء باللون الأبيض، يخرج منه طرف طويل، في بدايته أوراق شجر، ثم خيال من الخطوات، وكأنه يخطو سلمًا في عقله، كان ذلك السلم يمثل طريقه نحو عالمه الآخر، عالم مليء بالحضارة، والعلم الذي يحتاجه، يحرر أحلامه المقيدة في عقله؛ لتصبح حقيقةً، في بداية خطواته لم تكن بالسهولة الكافية، كان يسير ثم يتعركل فيسقط، واصل السير مرارًا وتكرارًا؛ حتى تمكن من الوقف على أول درجاته؛ كانت تلك الدرجة عاتقةً له ولأمنياته، بصعوده إلى مرحلته الأخيرة، فُتح له باب الأمل بداخل قلبه، ينظر أمامه شاردًا في حلمه الذي سعى إليه كثيرًا، وتحقق بعد زمنٍ ليس بقليل، يتجه نحو الداخل، خطوة تلو الأخرى، قلبه يتقافز من السعادة، يزهو كل شيء أمامه، الأزهار تتساقط مُستقبلةً إياه، يحرك قدميه؛ ليغوص بداخل عالمه الجديد، تاركًا كل ما أرهقه من قبل، مُعلنًا فوزه على خوفه ويأسه، هاربًا من الدنيا نحو مستقبلٍ يزهو ويرتسم له مسار لحلمٍ أخر، غالقًا عينيه بحكمةٍ، متنفسًا الصعداء، يلهث بشدةٍ؛ وكأنه يقود معركة، وزالت قوته؛ فخَرَّ ساقطًا على قدميه، يستريح مما مر به، يريد التقدم والسعي؛ ليرتقي بمكانةٍ أكبر، ثم نهض بسرعةٍ، يركض، ويحاول من جديد؛ كي يصل إلى ما يريد؛ فكيف لإنسانٍ طموح لم يفعل ذلك؟! فاق التوقعات توصل إلى أعلى الدرجات، حقق كل أمنياته، والآن هدأ قلبه وعقله من الأفكار التي تطارده، الآن فقط حصل على سعادته.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.