لا شيء في هذه الحياة سينتظرك حتى تهمّ، لايوم ولاساعة... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 كتاب خواطر مبعثرة
- 📖 من ❞ كتاب خواطر مبعثرة ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ لا شيء هذه الحياة سينتظرك حتى تهمّ لايوم ولاساعة ولاوقت أسرع بكثير مما تتصور ياصاحبي قد تظن بأنه لم يفُتْكَ أي ولكن الحقيقة فاتكَ القطارُ بأكمله #ديمة_رمضان تيم فارسي #كيان_خطوط كتاب خواطر مبعثرة مجاناً PDF اونلاين 2025 مجموعة من الخواطر المبعثرة
❞ لا شيء في هذه الحياة سينتظرك حتى تهمّ، لايوم ولاساعة ولاوقت، الحياة أسرع بكثير مما تتصور ياصاحبي، قد تظن بأنه لم يفُتْكَ أي شيء، ولكن في الحقيقة قد فاتكَ القطارُ بأكمله.
❞ لا شيء في هذه الحياة سينتظرك حتى تهمّ، لايوم ولاساعة ولاوقت، الحياة أسرع بكثير مما تتصور ياصاحبي، قد تظن بأنه لم يفُتْكَ أي شيء، ولكن في الحقيقة قد فاتكَ القطارُ بأكمله. #ديمة_رمضان تيم فارسي #كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ لا شيء في هذه الحياة سينتظرك حتى تهمّ، لايوم ولاساعة ولاوقت، الحياة أسرع بكثير مما تتصور ياصاحبي، قد تظن بأنه لم يفُتْكَ أي شيء، ولكن في الحقيقة قد فاتكَ القطارُ بأكمله.
❞ خطَى خطواتٍ بالية، كسى ملامحه التعب، حالته المزرِية ترددت على لسانِ من حوله بكلماتِ الشفقة، لكن هو لا يهتم، أو بالأصح لا يدرك ما يجري حوله، عقلُه بالفعل ليس قادرًا حتى على استيعاب آلام جوفه، سار تاركًا الجميع خلفه، ترك كل شيءٍ خلفه، في نهاية سيره كان قد وصل لذاك المكان، حيث لا يوجد سواه، ذاك المكان الذي اعتاد السير به معها، كم اشتاق لرائحتها وابتسامتها التي تربت على روحه، خار أرضًا، وأغمض عينيه؛ معلِنًا تساقط أمطاره الحارقة، غاص في اشتياقه الذي لم يُفارق باله قط، شعر بنهايته وكم أحبَّ ذلك؛ فهو لا يقوى على العيش بدونها أكثر، ولوهلةٍ أحسَّ بها حوله، مهلًا؛ هل أتت؟ هل أتت لتفي بوعدها أخيرًا؟ هل أتى طيفها ليُشبع بمنظرها عيناه؟ هل أتت ليرحلا سويًا؟ هل هذه هي محبوبته حقًا؟ همَّ ليعانقها، لكنها علمت ما يحتاج، ربتت على صدره بابتسامتها اللطيفة تعلو ثغرها، عانقت روحه بحب؛ لتبادِلها روحُه؛ تاركةً إياه جسدًا، تركته تعلو مع من انتظرها دهرًا، وكان حبها لفؤاده سجنًا، ترك الدنيا؛ ليمضي معها في طريقٍ لا عودة فيه، لكنه اطمئن؛ فيكفيه كونهما سويًا. #منى_أحمد #كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ خطَى خطواتٍ بالية، كسى ملامحه التعب، حالته المزرِية ترددت على لسانِ من حوله بكلماتِ الشفقة، لكن هو لا يهتم، أو بالأصح لا يدرك ما يجري حوله، عقلُه بالفعل ليس قادرًا حتى على استيعاب آلام جوفه، سار تاركًا الجميع خلفه، ترك كل شيءٍ خلفه، في نهاية سيره كان قد وصل لذاك المكان، حيث لا يوجد سواه، ذاك المكان الذي اعتاد السير به معها، كم اشتاق لرائحتها وابتسامتها التي تربت على روحه، خار أرضًا، وأغمض عينيه؛ معلِنًا تساقط أمطاره الحارقة، غاص في اشتياقه الذي لم يُفارق باله قط، شعر بنهايته وكم أحبَّ ذلك؛ فهو لا يقوى على العيش بدونها أكثر، ولوهلةٍ أحسَّ بها حوله، مهلًا؛ هل أتت؟ هل أتت لتفي بوعدها أخيرًا؟ هل أتى طيفها ليُشبع بمنظرها عيناه؟ هل أتت ليرحلا سويًا؟ هل هذه هي محبوبته حقًا؟ همَّ ليعانقها، لكنها علمت ما يحتاج، ربتت على صدره بابتسامتها اللطيفة تعلو ثغرها، عانقت روحه بحب؛ لتبادِلها روحُه؛ تاركةً إياه جسدًا، تركته تعلو مع من انتظرها دهرًا، وكان حبها لفؤاده سجنًا، ترك الدنيا؛ ليمضي معها في طريقٍ لا عودة فيه، لكنه اطمئن؛ فيكفيه كونهما سويًا.