█ وعند رحيلكَ كانت تهُمتِ هي أنني قد غادرت مثلكَ وكأنهُ كان من واجبي أن أظل أقف فى أنتظاركَ فكيف انتظركَ؟ وأنتَ أدخلت بيننا الخذلان مكاناً فتذكرت مقولة محمود درويش "ويكفيك مني عقاباً بأنني لن أراك كما كُنت " ك دنيا أشرف "همس الليل " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025