إن لم تواجهه هذه الحياه ب إبتسامة وتطنيش فستموت قهرا يا... 💬 أقوال الكاتبة رفيده عبدالباسط 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة رفيده عبدالباسط 📖
█ إن لم تواجهه هذه الحياه ب إبتسامة وتطنيش فستموت قهرا يا صديقي فنصف الراحة التطنيش ونصف القوة الابتسامة وهذه أعظم إنتصارات المرء مع نفسة وغيره 👍🤍 كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ إن لم تواجهه هذه الحياه ب إبتسامة وتطنيش فستموت قهرا يا صديقي ، فنصف الراحة في التطنيش ونصف القوة في الابتسامة وهذه أعظم إنتصارات المرء مع نفسة وغيره .👍🤍. ❝
❞ إن لم تواجهه هذه الحياه ب إبتسامة وتطنيش فستموت قهرا يا صديقي ، فنصف الراحة في التطنيش ونصف القوة في الابتسامة وهذه أعظم إنتصارات المرء مع نفسة وغيره .👍🤍.. ❝ ⏤الكاتبة رفيده عبدالباسط
❞ إن لم تواجهه هذه الحياه ب إبتسامة وتطنيش فستموت قهرا يا صديقي ، فنصف الراحة في التطنيش ونصف القوة في الابتسامة وهذه أعظم إنتصارات المرء مع نفسة وغيره .👍🤍. ❝
❞ خوضُ الحروب مع الأحلام •》 عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵. الكاتبة : رفيدة الحداد .. ❝ ⏤الكاتبة رفيده عبدالباسط
❞ خوضُ الحروب مع الأحلام •》
عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵.