خوضُ الحروب مع الأحلام •》 عندما كُنت في السنِ الخامسة... 💬 أقوال الكاتبة رفيده عبدالباسط 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة رفيده عبدالباسط 📖
█ خوضُ الحروب مع الأحلام •》 عندما كُنت السنِ الخامسة من عمري كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة والوقوف صف الطابور والأستماع تلك الإذاعة كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي وذلك الحجاب الأبيض المرسوم طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي وعندما ذهبتُ بدأت أرى العالمُ جهات مختلفة ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة السلام وإن المرءُ هذه خالي المعوقات لكنني عندما أصبحتُ سن الحادي عشر رأيت منظورات رأيتُ شتات الأمور سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل التي وقفتْ أمامي وكل الحواجز وضعت طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري عزيمتي وثقتي بكامل وقوفي وقوتي لم تحطمنِ كل الحجار تعثرت بها بل بنيتُ سُلماً وصعدت القمة يحجزنِ السور العملاق الشاهق وصلتُ بكاملٍ واقول قوتي: لقد عانقت بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵 الكاتبة : رفيدة الحداد كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵.
❞ خوضُ الحروب مع الأحلام •》 عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵. الكاتبة : رفيدة الحداد .. ❝ ⏤الكاتبة رفيده عبدالباسط
❞ خوضُ الحروب مع الأحلام •》
عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵.