█ أيقنت أن الذكريات لا تموت ولا تنتهي تظل تتذكر أوجاعها مهما مر عليها من السنوات والأيام تذكر ذلك اليوم الذي خذلك فيه صديق لك كنت تبديه علي نفسك وتأثره عليك تفكر كيف تخشي عليه الأذي وفي المقابل سدد ظهرك طعنات آثارها مازالت باقية تشفي بمرور الزمن جيداً حينما أخبرته بأسرارك فاتخذها كسلاح حاربك به وبينت له نقطة ضعفك؛ فاستغلها وأشهر بها الآلام والدموع التي كانت تلك الليلة ما تقول أخي وهو يسدد رصاصات الغدر ولكن ايضا تعاهدت هذا وعملت حتى الآن ضعفك لاتظهر أمام مخلوق ولايعلم سوي الله وأن أسرارك الشخصية الاحتفاظ أعظم يستغلها ضدك أحد تعلمت الإحتراس توازن بين العاطفة والعقل؛ فلا يطغي أحدهما الآخر فدروس الماضي بلغت آلامها تنسي وكلما تألمت أكثر ؛كان تذكرك لهذا الموقف اقوي الكاتبة علياء أحمد #الدروس ـ لاتنسي# كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025