*كبرياء العشق* عُشاق بين خبايا الليل الحالك، يتسايرون... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ *كبرياء العشق* عُشاق بين خبايا الليل الحالك يتسايرون هنا وهناك قلبٌ مليء بالحبٍ وجسدٌ هزيل لا يتحمل شيء تضيء غرفتها وتجلس بالساعاتِ تتذكر ما مرت به من ألمٍ ضجيج يعتري فؤادها تريد محو تلك الذكرة مُخيلتها التي تُلازمها مُنذ زمنٍ طول اللحظة افترقا بها تمزق قلبها إلى أشلاءٍ صغيرة وجوده ولكنها تستطيع أن تخبره بذلك أصبح كبريائها عائقًا أمام يمنعها مكامحته والاعتراف له وهو أيضًا يعتقد رحيلها يودّ تبقى معه وتحبه مثلما يحبها اثنان فرقهما الكتمان كل منهما يكن مشاعر للآخر ورغم هذا فلا يمتلكون القدرة ذلك حتى سار واحدٍ مسار مختلف عندما دمعت عيناها وتسابقت أدمعها وجنتيها كالشلالِ الذي يتوقف يتغلل حبه بداخل أوتارها ترغب تُحدثه عن بداخلها تغمض بقوةٍ؛ لتشعر بالطمأنينة فقدتها ببعده تعزم تذهب إليه وتأخذه ثنايا أضلعها غير مباليةٍ بما يحدث بعد لحظة تلو الأخرى وفجأة تنهض بإصرارٍ وكأن الكبرياء أخذته شعارًا لها زال بشوق العشق وحينما وصلت ركضت بسرعةٍ نحوه ثم تفوهت متحدثةً بكل اعترافها كان مسكن لقلبهما وجمع بينهما حزنٍ دام طويلًا رغم بعدهم فأرواحهما كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
عُشاق بين خبايا الليل الحالك، يتسايرون هنا وهناك، قلبٌ مليء بالحبٍ، وجسدٌ هزيل لا يتحمل شيء، تضيء غرفتها وتجلس بالساعاتِ تتذكر ما مرت به من ألمٍ، ضجيج يعتري فؤادها، تريد محو تلك الذكرة من مُخيلتها التي تُلازمها مُنذ زمنٍ طول، مُنذ تلك اللحظة التي افترقا بها، تمزق قلبها إلى أشلاءٍ صغيرة، تريد وجوده ولكنها لا تستطيع أن تخبره بذلك، أصبح كبريائها عائقًا أمام قلبها، يمنعها من مكامحته والاعتراف له، وهو أيضًا يعتقد رحيلها، يودّ أن تبقى معه وتحبه مثلما يحبها، اثنان فرقهما الكتمان، كل منهما يكن مشاعر للآخر، ورغم هذا فلا يمتلكون القدرة على ذلك، حتى سار كل واحدٍ في مسار مختلف، تتذكر عندما دمعت عيناها وتسابقت أدمعها على وجنتيها كالشلالِ الذي لا يتوقف، يتغلل حبه بداخل أوتارها، ترغب أن تُحدثه عن الذي بداخلها، تغمض عيناها بقوةٍ؛ لتشعر بالطمأنينة التي فقدتها ببعده، تعزم أن تذهب إليه وتأخذه بين ثنايا أضلعها غير مباليةٍ بما يحدث بعد ذلك، لحظة تلو الأخرى، وفجأة تنهض بإصرارٍ، وكأن ذلك الكبرياء الذي أخذته شعارًا لها زال بشوق العشق، وحينما وصلت إليه ركضت بسرعةٍ نحوه، ثم تفوهت متحدثةً بكل شيء بداخلها، وكأن اعترافها كان مسكن لقلبهما، وجمع بينهما بعد حزنٍ دام طويلًا، رغم بعدهم فأرواحهما تقترب وتتألف، وحبهما يزاد بمرور الوقت، وحينها انهمرت الدموع من أعينهم بغزارة، فكان كل منهما يعبر عن اشتياقه للآخر، اجتمعا معًا ليعيشوا حياة سعيدة بعد كبرياء دمر كل شيء.
❞ *كبرياء العشق* عُشاق بين خبايا الليل الحالك، يتسايرون هنا وهناك، قلبٌ مليء بالحبٍ، وجسدٌ هزيل لا يتحمل شيء، تضيء غرفتها وتجلس بالساعاتِ تتذكر ما مرت به من ألمٍ، ضجيج يعتري فؤادها، تريد محو تلك الذكرة من مُخيلتها التي تُلازمها مُنذ زمنٍ طول، مُنذ تلك اللحظة التي افترقا بها، تمزق قلبها إلى أشلاءٍ صغيرة، تريد وجوده ولكنها لا تستطيع أن تخبره بذلك، أصبح كبريائها عائقًا أمام قلبها، يمنعها من مكامحته والاعتراف له، وهو أيضًا يعتقد رحيلها، يودّ أن تبقى معه وتحبه مثلما يحبها، اثنان فرقهما الكتمان، كل منهما يكن مشاعر للآخر، ورغم هذا فلا يمتلكون القدرة على ذلك، حتى سار كل واحدٍ في مسار مختلف، تتذكر عندما دمعت عيناها وتسابقت أدمعها على وجنتيها كالشلالِ الذي لا يتوقف، يتغلل حبه بداخل أوتارها، ترغب أن تُحدثه عن الذي بداخلها، تغمض عيناها بقوةٍ؛ لتشعر بالطمأنينة التي فقدتها ببعده، تعزم أن تذهب إليه وتأخذه بين ثنايا أضلعها غير مباليةٍ بما يحدث بعد ذلك، لحظة تلو الأخرى، وفجأة تنهض بإصرارٍ، وكأن ذلك الكبرياء الذي أخذته شعارًا لها زال بشوق العشق، وحينما وصلت إليه ركضت بسرعةٍ نحوه، ثم تفوهت متحدثةً بكل شيء بداخلها، وكأن اعترافها كان مسكن لقلبهما، وجمع بينهما بعد حزنٍ دام طويلًا، رغم بعدهم فأرواحهما تقترب وتتألف، وحبهما يزاد بمرور الوقت، وحينها انهمرت الدموع من أعينهم بغزارة، فكان كل منهما يعبر عن اشتياقه للآخر، اجتمعا معًا ليعيشوا حياة سعيدة بعد كبرياء دمر كل شيء. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*كبرياء العشق*
عُشاق بين خبايا الليل الحالك، يتسايرون هنا وهناك، قلبٌ مليء بالحبٍ، وجسدٌ هزيل لا يتحمل شيء، تضيء غرفتها وتجلس بالساعاتِ تتذكر ما مرت به من ألمٍ، ضجيج يعتري فؤادها، تريد محو تلك الذكرة من مُخيلتها التي تُلازمها مُنذ زمنٍ طول، مُنذ تلك اللحظة التي افترقا بها، تمزق قلبها إلى أشلاءٍ صغيرة، تريد وجوده ولكنها لا تستطيع أن تخبره بذلك، أصبح كبريائها عائقًا أمام قلبها، يمنعها من مكامحته والاعتراف له، وهو أيضًا يعتقد رحيلها، يودّ أن تبقى معه وتحبه مثلما يحبها، اثنان فرقهما الكتمان، كل منهما يكن مشاعر للآخر، ورغم هذا فلا يمتلكون القدرة على ذلك، حتى سار كل واحدٍ في مسار مختلف، تتذكر عندما دمعت عيناها وتسابقت أدمعها على وجنتيها كالشلالِ الذي لا يتوقف، يتغلل حبه بداخل أوتارها، ترغب أن تُحدثه عن الذي بداخلها، تغمض عيناها بقوةٍ؛ لتشعر بالطمأنينة التي فقدتها ببعده، تعزم أن تذهب إليه وتأخذه بين ثنايا أضلعها غير مباليةٍ بما يحدث بعد ذلك، لحظة تلو الأخرى، وفجأة تنهض بإصرارٍ، وكأن ذلك الكبرياء الذي أخذته شعارًا لها زال بشوق العشق، وحينما وصلت إليه ركضت بسرعةٍ نحوه، ثم تفوهت متحدثةً بكل شيء بداخلها، وكأن اعترافها كان مسكن لقلبهما، وجمع بينهما بعد حزنٍ دام طويلًا، رغم بعدهم فأرواحهما تقترب وتتألف، وحبهما يزاد بمرور الوقت، وحينها انهمرت الدموع من أعينهم بغزارة، فكان كل منهما يعبر عن اشتياقه للآخر، اجتمعا معًا ليعيشوا حياة سعيدة بعد كبرياء دمر كل شيء.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.