اتظن أنك تعرفني!, هل تعلم أني أحب الهدوء؟, هل تعلم أني لا... 💬 أقوال إسراء هاني مخيمر 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ إسراء هاني مخيمر 📖
█ اتظن أنك تعرفني!, تعلم أني أحب الهدوء؟, لا احب التعرف احد؟, تعرف مشاهدة المسلسلات الكورية؟, الرسوم المتحركة؟, دخلت تخصصي بغصب عني وأني أحبه حقا كما يدّعون؟, ولكني أستطيع البوح بهذا لأحد, استنتجت إنسانة لست جريئة ببوح أي شيء؟, علمت أخشى البحر والنظر اليه حتى؟, أخاف من الشاحنات الكبيرة؟, أظن أنها ستقع علي, فتاة تخاف الكثير؟, إنك لم تعرفني بعد, أنا أبوح بمشاعري; لأنني حزن أهلي ومن هم حولي, مزعجة; لذلك بمشاعري لأن أحد يستمع لي بكل بساطة, أُمي همها أن أساعدها أعمال المنزل, تسألني قط عن منذ دخولي له, اما أبي يتحمل عناء الدفاع أحلامي, فمشى خطى أُمي, أما أخي وقف ضدي وأنكر بقية إخوتي, يهتموا لأمري أصلا, بعض الأحيان ينسوا لهم أخت حتى, لكنني ما زلت أريد حزنهم, أدافع أحلامهم أمام عائلتي, فأنا جبانة مثلهم, فكلمة الحق تقال دائما, وأعرض رأيي دون مبالاة ردهم, أعرفت ؟! تلك الصغيرة التي الظلام, تتمنى قبلة أمها تشعرها بالحنان, وحضن أبيها لتستشعر بالأمان, وعطف أخيها لتشعر بالسند, لكن اني كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ اتظن أنك تعرفني!, هل تعلم أني أحب الهدوء؟, هل تعلم أني لا احب التعرف على احد؟, هل تعرف أني أحب مشاهدة المسلسلات الكورية؟, هل تعرف أني أحب الرسوم المتحركة؟, هل تعلم أني دخلت تخصصي بغصب عني وأني لا أحبه حقا كما يدّعون؟, ولكني لا أستطيع البوح بهذا لأحد, هل استنتجت أني إنسانة لست جريئة ببوح أي شيء؟, هل علمت أني أخشى البحر والنظر اليه حتى؟, هل تعرف أني أخاف من الشاحنات الكبيرة؟, أظن أنها ستقع علي, هل استنتجت أني فتاة تخاف الكثير؟, إنك لم تعرفني بعد, أنا لا أبوح بمشاعري; لأنني أخاف من حزن أهلي ومن هم حولي, أظن أني مزعجة; لذلك لا أبوح بمشاعري لأحد, لأن لا أحد يستمع لي بكل بساطة, أُمي همها أن أساعدها في أعمال المنزل, لم تسألني قط عن تخصصي منذ دخولي له, اما عن أبي لم يتحمل عناء الدفاع عن أحلامي, فمشى على خطى أُمي, أما عن أخي وقف ضدي وأنكر أحلامي, أما عن بقية إخوتي, لم يهتموا لأمري أصلا, في بعض الأحيان ينسوا أن لهم أخت حتى, لكنني ما زلت لا أريد حزنهم, أدافع عن أحلامهم أمام عائلتي, فأنا لست جبانة مثلهم, فكلمة الحق تقال دائما, وأعرض رأيي دون مبالاة عن ردهم, أعرفت من أنا ؟! ما زلت تلك الصغيرة التي تخاف الظلام, التي تتمنى قبلة من أمها تشعرها بالحنان, وحضن من أبيها لتستشعر بالأمان, وعطف من أخيها لتشعر بالسند, لكن هل تعلم اني ما حصلت على واحدة منها إلى الآن, لذا لا تَلمْني أرجوك على مشاعري الباردة تجاهك, فأنا لا أريد إغراقك في بحري, لأنني أخاف أن أكون لست مؤهلة لأكون محبة لاحد, فتغرق في البحر ولا أستطيع إنقاذك حينها, فأنا منعزلة لوحدي أتريد الإنعزال معي ؟! أنا لا أريد لك ذلك, وأما عن الآن أعرفتني من أنا؟! أنا التي تحبك. ❝
❞ اتظن أنك تعرفني!, هل تعلم أني أحب الهدوء؟, هل تعلم أني لا احب التعرف على احد؟, هل تعرف أني أحب مشاهدة المسلسلات الكورية؟, هل تعرف أني أحب الرسوم المتحركة؟, هل تعلم أني دخلت تخصصي بغصب عني وأني لا أحبه حقا كما يدّعون؟, ولكني لا أستطيع البوح بهذا لأحد, هل استنتجت أني إنسانة لست جريئة ببوح أي شيء؟, هل علمت أني أخشى البحر والنظر اليه حتى؟, هل تعرف أني أخاف من الشاحنات الكبيرة؟, أظن أنها ستقع علي, هل استنتجت أني فتاة تخاف الكثير؟, إنك لم تعرفني بعد, أنا لا أبوح بمشاعري; لأنني أخاف من حزن أهلي ومن هم حولي, أظن أني مزعجة; لذلك لا أبوح بمشاعري لأحد, لأن لا أحد يستمع لي بكل بساطة, أُمي همها أن أساعدها في أعمال المنزل, لم تسألني قط عن تخصصي منذ دخولي له, اما عن أبي لم يتحمل عناء الدفاع عن أحلامي, فمشى على خطى أُمي, أما عن أخي وقف ضدي وأنكر أحلامي, أما عن بقية إخوتي, لم يهتموا لأمري أصلا, في بعض الأحيان ينسوا أن لهم أخت حتى, لكنني ما زلت لا أريد حزنهم, أدافع عن أحلامهم أمام عائلتي, فأنا لست جبانة مثلهم, فكلمة الحق تقال دائما, وأعرض رأيي دون مبالاة عن ردهم, أعرفت من أنا ؟! ما زلت تلك الصغيرة التي تخاف الظلام, التي تتمنى قبلة من أمها تشعرها بالحنان, وحضن من أبيها لتستشعر بالأمان, وعطف من أخيها لتشعر بالسند, لكن هل تعلم اني ما حصلت على واحدة منها إلى الآن, لذا لا تَلمْني أرجوك على مشاعري الباردة تجاهك, فأنا لا أريد إغراقك في بحري, لأنني أخاف أن أكون لست مؤهلة لأكون محبة لاحد, فتغرق في البحر ولا أستطيع إنقاذك حينها, فأنا منعزلة لوحدي أتريد الإنعزال معي ؟! أنا لا أريد لك ذلك, وأما عن الآن أعرفتني من أنا؟! أنا التي تحبك.. ❝ ⏤إسراء هاني مخيمر
❞ اتظن أنك تعرفني!, هل تعلم أني أحب الهدوء؟, هل تعلم أني لا احب التعرف على احد؟, هل تعرف أني أحب مشاهدة المسلسلات الكورية؟, هل تعرف أني أحب الرسوم المتحركة؟, هل تعلم أني دخلت تخصصي بغصب عني وأني لا أحبه حقا كما يدّعون؟, ولكني لا أستطيع البوح بهذا لأحد, هل استنتجت أني إنسانة لست جريئة ببوح أي شيء؟, هل علمت أني أخشى البحر والنظر اليه حتى؟, هل تعرف أني أخاف من الشاحنات الكبيرة؟, أظن أنها ستقع علي, هل استنتجت أني فتاة تخاف الكثير؟, إنك لم تعرفني بعد, أنا لا أبوح بمشاعري; لأنني أخاف من حزن أهلي ومن هم حولي, أظن أني مزعجة; لذلك لا أبوح بمشاعري لأحد, لأن لا أحد يستمع لي بكل بساطة, أُمي همها أن أساعدها في أعمال المنزل, لم تسألني قط عن تخصصي منذ دخولي له, اما عن أبي لم يتحمل عناء الدفاع عن أحلامي, فمشى على خطى أُمي, أما عن أخي وقف ضدي وأنكر أحلامي, أما عن بقية إخوتي, لم يهتموا لأمري أصلا, في بعض الأحيان ينسوا أن لهم أخت حتى, لكنني ما زلت لا أريد حزنهم, أدافع عن أحلامهم أمام عائلتي, فأنا لست جبانة مثلهم, فكلمة الحق تقال دائما, وأعرض رأيي دون مبالاة عن ردهم, أعرفت من أنا ؟! ما زلت تلك الصغيرة التي تخاف الظلام, التي تتمنى قبلة من أمها تشعرها بالحنان, وحضن من أبيها لتستشعر بالأمان, وعطف من أخيها لتشعر بالسند, لكن هل تعلم اني ما حصلت على واحدة منها إلى الآن, لذا لا تَلمْني أرجوك على مشاعري الباردة تجاهك, فأنا لا أريد إغراقك في بحري, لأنني أخاف أن أكون لست مؤهلة لأكون محبة لاحد, فتغرق في البحر ولا أستطيع إنقاذك حينها, فأنا منعزلة لوحدي أتريد الإنعزال معي ؟! أنا لا أريد لك ذلك, وأما عن الآن أعرفتني من أنا؟! أنا التي تحبك. ❝
❞ في كل مرة أسمع فيها كلمة \"الحب\"، تذكِّرني بك… ليست هذه الكلمة الوحيدة، بل هناك الكثير من الكلمات التي تجلبك إلى ذاكرتي. الاشتياق… الروح التي لا تنطفئ… السند الذي لا يميل… القلب… العيون التي تبصر… الخشوع… نعم، فأنا خاشعة في حبك، عالقة بك. أتدري ما الكلمة التي أرددها دائمًا؟ \"أنت الوحيد\". أنت الوحيد الذي يشعر بحزني حتى عندما أرتدي قناع السعادة. أنت الوحيد الذي كشف وجهي الآخر، الوحيد الذي غاص في أعماقي ليعرفني أكثر. أصبحت تحفظ حركاتي وكلماتي أكثر مني، وهذا أمر مخيف… فقد كُشفت أوراقي أمامك، ولم يَعُد هناك ما أخبئه عنك. أنت أماني ومأمني، سُكني وسَكَني وسكينتي. أنت ضلعي الثابت، وعوضي الذي منَّ الله به عليَّ بعد عناء سنينٍ طويلة. ظننت أن دعواتي ذهبت سُدى، لكنك كنت استجابة تهجدي في الليل، وهدية القدر التي لطالما انتظرتها.. ❝ ⏤إسراء هاني مخيمر
❞ في كل مرة أسمع فيها كلمة ˝الحب˝، تذكِّرني بك… ليست هذه الكلمة الوحيدة، بل هناك الكثير من الكلمات التي تجلبك إلى ذاكرتي. الاشتياق… الروح التي لا تنطفئ… السند الذي لا يميل… القلب… العيون التي تبصر… الخشوع… نعم، فأنا خاشعة في حبك، عالقة بك.
أتدري ما الكلمة التي أرددها دائمًا؟ ˝أنت الوحيد˝. أنت الوحيد الذي يشعر بحزني حتى عندما أرتدي قناع السعادة. أنت الوحيد الذي كشف وجهي الآخر، الوحيد الذي غاص في أعماقي ليعرفني أكثر. أصبحت تحفظ حركاتي وكلماتي أكثر مني، وهذا أمر مخيف… فقد كُشفت أوراقي أمامك، ولم يَعُد هناك ما أخبئه عنك.
أنت أماني ومأمني، سُكني وسَكَني وسكينتي. أنت ضلعي الثابت، وعوضي الذي منَّ الله به عليَّ بعد عناء سنينٍ طويلة. ظننت أن دعواتي ذهبت سُدى، لكنك كنت استجابة تهجدي في الليل، وهدية القدر التي لطالما انتظرتها. ❝