اقتباس 1 من كتاب قواعد أساسية في البحث العلمي 💬 أقوال سعيد إسماعيل صيني 📖 كتاب قواعد أساسية في البحث العلمي
- 📖 من ❞ كتاب قواعد أساسية في البحث العلمي ❝ سعيد إسماعيل صيني 📖
█ كتاب قواعد أساسية البحث العلمي مجاناً PDF اونلاين 2025 الهدف من هذا الكتاب ومن ثمَّ أهداف أيضًا ليكون ذا صلة للتخصصات المختلفة مستوي القواعد النقطة الأساسية للبحث مجال العلوم سيما الإنسانية وذلك لأن إختلاف أنواعها تشترك معظم للمشتركين وليس إهتمامات الكتابة التاريخية والمدخلات المرجعية للاتصال بها معلومات هنا إشارة مرجعية بالجانب العملي التطبيقي قواعد العلمي: الهدف الأساس وضع هو الخروج بعمل تعليمي يبسط للأبحاث العلمية كما يهدِفُ إلى توفير يصلح يكون مُرشدًا علميًّا وتطبيقيًّا للباحثين وعونًا لمُدرِّسي الجادِّ فهو تجميعٌ لمعلوماتٍ شائعةٍ تتناقلُها كتب مُختلَف المجالات؛ لا نعرف كثيرًا مصادرها الأصلية وهو استنتاجٌ هذه المصادر العديدة وترجيح لبعض أفكارها وتعديل للبعض الآخر ولذلك فالهدفُ الرئيسُ التجميعُ والتنسيقُ والتفسيرُ والترجيحُ وإعادةُ الصياغة لكثيرٍ المعلومات الشائعةِ
❞ جعل الاستشهاد بنصوص القرآن الكريم سنة في خطبة صالة الجمعة الأسبوعية، وفي الدروس الدينية الشفوية والمكتوبة. وقد يعجب من يزور المجتمعات المسلمة، غير العربية، من طريقة استفادة هذه المجتمعات من هذا النظام. فمثال، هناك عادة في مساجد كثيرة في قرى الصين، يقرأ فيها المصلون أو بعضهم سورة بعينها لعدد من الأيام بطريقة منتظمة، عقب صالة الفريضة. يقرأ الإمام أول السورة، ثم يقرأ أحد طلبة العلم أو أحد المصلين الآية التي تليها، ... إلى أن تكتمل السورة. فينتهي الأمر بعد مدة، إلى أن يحفظ المصلون أو بعضهم السورة كلها أو جزءا منها، ويصبح قادرا، وإن كان أميا، على تصويب الإمام أو غيره إذا أخطأ فيها. وبعبارة أخرى، لم يجعل هللا حفظ القرآن من التحريف مهمة خاصة بمجموعة من المتخصصين، في مثل حالة الأحاديث النبوية، ولكن جعله من مهمة جميع المسلمين البالغين جبرا، واختيارا، لكل من يحفظه أو يحفظ جزءا منه. ❝ ⏤سعيد إسماعيل صيني
❞ جعل الاستشهاد بنصوص القرآن الكريم سنة في خطبة صالة الجمعة الأسبوعية، وفي الدروس الدينية الشفوية والمكتوبة. وقد يعجب من يزور المجتمعات المسلمة، غير العربية، من طريقة استفادة هذه المجتمعات من هذا النظام. فمثال، هناك عادة في مساجد كثيرة في قرى الصين، يقرأ فيها المصلون أو بعضهم سورة بعينها لعدد من الأيام بطريقة منتظمة، عقب صالة الفريضة. يقرأ الإمام أول السورة، ثم يقرأ أحد طلبة العلم أو أحد المصلين الآية التي تليها، .. إلى أن تكتمل السورة. فينتهي الأمر بعد مدة، إلى أن يحفظ المصلون أو بعضهم السورة كلها أو جزءا منها، ويصبح قادرا، وإن كان أميا، على تصويب الإمام أو غيره إذا أخطأ فيها. وبعبارة أخرى، لم يجعل هللا حفظ القرآن من التحريف مهمة خاصة بمجموعة من المتخصصين، في مثل حالة الأحاديث النبوية، ولكن جعله من مهمة جميع المسلمين البالغين جبرا، واختيارا، لكل من يحفظه أو يحفظ جزءا منه. ❝